masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

نص وصفي قصير

Tuesday, 30-Jul-24 00:22:50 UTC

فالكثير يعتقد أن المدرسة مجرد مبنى كبير يسع للعديد من الطلاب، ولكن المدرسة عبارة مبنى يحتضن الطلاب. حيث إنها السلم الذي يساعد الطلاب على النهوض، والصعود إلى أعلى منابر العلم والمعرفة. ومن خلال المدرسة فقط يمكن التمتع بقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء، ومع المعلمين الذين يكونون بمثابة آباء وأمهات. والمدرسة تساعد على جمع الشمل ما بين المعلمين والطلاب، والتواصل بينهما وشرح الدروس وفهمها. بالإضافة إلى الأنشطة التعليمية المختلفة التي يحصل عليها الطلاب، والتي تساعده على تنمية مواهبه الأخرى بجانب العلم والمعرفة. تعبير عن بيت الاحلام بالانجليزي قصير - موقع محتويات. وتلك العلاقة هي المسئولة عن تطوير العملية التعليمية، وهذا ما يساهم في نجاح الطلاب، ونجاح المجتمع بشكل عام وتطوره. فالمدرسة يخرج منها الطالب الذي يصبح في المستقبل طبيب يخدم كافة المرضى، ويساعد على علاجهم. وأيضًا يخرج منها المعلم، والذي يقوم بإمداد الطلاب في المستقبل بكافة المعلومات التي تساعدهم على المعرفة. وكذلك المهندس الذي يكون مسئول عن بناء المنازل والمستشفيات، وكذلك المدارس، وغيرها من الأبنية. ولذلك فإن المدرسة هي تحمل الدور الكبير الذي يقوم عليه تقدم المجتمعات بشكل عام. ولذلك يكون واجب كل طالب المحافظة على المدرسة، وجعلها دائمًا نظيفة، وعدم تخريب جدرانها أو مقاعدها.

  1. كتابة نص وصفي قصير وصف شخصية
  2. نص وصفي قصير عن الوطن

كتابة نص وصفي قصير وصف شخصية

استلقى على صخرة ضربت في القدم وأتى عليها دهر طويل ، استلقى عليها وهو يناجي ذكريات الماضي الجميل ، استلقى وهو يشاهد منظر انحدار الماء بقطراته المفعمة بالحياة والأمل والحرية – آه لهذا الوصف آه –. كتابة نص وصفي قصير وصف شخصية. استلقى وهو يشاهد سماء الله الواسعة ، والتي بدت لشاعرنا كنسر عظيم أفرد جناحيه ، ودار في الفضاء يراقب فريسة ينقض عليها ، إنه نداء الطبيعة الفطري الأخاذ ، إنه قانون الغاب.. بل وصية الأجداد ، في القدم والأصالة والعطاء. استلقى وهو يشاهد عن يمينه بقرة سعيدة هانئة ، لطيب المرعى ، وموفور الكلأ ، فجمال الطبيعة وخضرتها أضفت على الإنس والحيوان شعورا بالإطمئنان والراحة ، فجلبت معها الأمن والأمان ، واليسر والهناء ، والمرعى والصيد ، لوحيش الحيوانات وأليفها ، وانظر إلى ابنة البقرة كيف تلوك العشب بين فكيها بكل هدوء وسكينة ، حتى أن الشاعر اشتهى أن يتلذذ مثلها. أما الفرحة الكبرى ، والبهجة الغامرة ، كانت من نصيب الطيور التي سرّها افتراش الأرض خضرة وألوانا زاهية ، فإن طلبت المطعم وجدت خيرا كثيرا ، وإن طلبت مشربا وجدت النهر فاردا ذراعيه لها ، والشمس من فوقها تدفئ أجنحتها ، الشيء الذي وفر كل الوسائل لتبني أعشاشها ، وتنمو فراخها لتروي لهم قصة سعيدة عنوانها: ' جمال الطبيعة '.

نص وصفي قصير عن الوطن

كما حمل اسمه معاني اللطف والكرامة في نفس الوقت ، مثل معلمتنا حنان. رفيق أيام الموسم الذي تكون صفاته وحنانه قريبة من الأم. لقد كنا نتطلع إلى لقائها منذ أن ذهبنا إلى المدرسة لنرى فرحتها ونستمع بعناية إلى شرحها للدروس التي تقدمها لنا. لديها بشرة داكنة وشخصية رشيقة ، وعيناها السوداوان تشعان بالأمل. إنها تتفوق في الطريقة التي تشرح بها الدروس التي نتعلمها وتحولها إلى قصة ممتعة تتجذر في أذهاننا وتكون ممتعة. هذا يترك مساحة للأسئلة والطلبات التي تخطر ببالك ، وأنت تجيب عليها بالصبر والتفكير. يا له من معلم رائع! نص وصفي قصير للاطفال. يجعلنا نحب المدرسة والدراسة. لولا صبره معنا وجهوده لتعليم برايس ، لما امتلأت المدرسة بالطلاب ولم نكن لنصل إلى مستوى من المعرفة القيمة. سماء كئيبة دوى صراخ الحزن والألم عبر الأرض ، وحلقت الطيور للتعبير عن غضبها. جمعت أشبالها وقررت المغادرة بعيدًا عن حضن الجنة. الذي عانقها دائما وعاش أجمل ذكرياتها ، كانت السماء تنتظر رحيلها بحزن شديد. لأنها لم تعد تسمع اللحن والألحان التي كانت تعزفها تلك الطيور. ارتدت السماء ثوبها الأحمر واستغلت السحب والرياح للترحيب بموسم الخريف. كل محاولات الجنة لإنقاذ طيورهم باءت بالفشل ، ومع ذلك اختفى آخر الطيور.

وصف البحر الهادئ يتهادى الموجُ برقة اليد الحانية على قلب المتعبين قبل أن يهوي بهمّ الحزن إلى الغرق في الشجون، ويرسل المساءُ أضواءَهُ عبر النجومِ لترسم لوحةً كاملة من الجمال على ماء البحر، فيسكنُ بعد ضجيج النهار ويحاول أن يبث أسرارهُ وشكواه إلى تلك النجوم المبعثرة، فتلمعُ لأجله وكأنها تبسط له ذراعها، وتسكنُ كل ما فيه من كائنات تحت شعاعها وألَقِها. يمرُّ الغيمُ على سكون البحر الحزين، فيظلّله بغطائهِ كما تفعلُ أمٌّ تحنّ على ولدها الذي أرهقه البرد، فيمسح عنهُ الفوضى ببياضهِ الملائكيّ، ويحوّله إلى بساطٍ يعكسُ لون الزرقة ويمزجها مع انعكاس الليل في المساء، فيُمضي البحر وقته في نعيم الغيم السخيّ، ويتلقّى حبّاته كما يتلقى الزهر حبّات الندى فيحتفي بها وينتشي، ويفردُ بتلاتهِ على الملأ، ويضحكُ مستقبلًا كل ربيعٍ يمكن أن يمرّ في تاريخ الكون. يفتحُ البحر رئتيهِ ليتنفسَ الهواء الممتد على امتداد القارّات والممزوجَ بإلهامِ الشعراء، والملونَ بانتظار العاجزين عن لقاء أحبابهم، والمتشوقين إلى أمنياتهم، والذين يبيتونَ على أمل بزوغ الفجر حتى يحققوا ما يصبو إليه الخُلدُ من الأحلام، فيتمنى البحر لو أنه يصافح الشمسَ حتى تمنحه انعكاس الإشراق، فتضيءُ ما أطفأه الليل في عوالمهِ، فيمرحَ تحت أشعتها الذهبية، ويغطّي الشاطئ بموجهِ بعد سكونٍ دامَ ليلةً كاملة.