01. 04 موكب العزاء بمناسبة ذكرى استشهاد اُم أبيها فاطمة الزهراء سلام الله عليها... بمناسبة ذكرى إستشهاد أم أبيها المدافعة عن خندق الولاية و الإمامة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) لأي المزيد... 21. 08. 01 إصدار الجزء الأول من ملحق العروة الوثقى اضغط على الصورة لمشاهدة الصورة بحجمها الاصلي برعایة الله سبحانه و تعالى و باشراف سماحة اية الله السيد 20. 07. 06 توصية سماحة آية الله الإصفهاني بقراءة هذا الذكر كل يوم أماناً من مرض كرونا... توصية سماحة آية الله الإصفهاني بقراءة هذا الذكر كل يوم أماناً من مرض كرونا 19. 09. 11 تقرير مصوّر من اقامة مراسم عزاء استشهاد ابا عبدالله الحسين (عليه السلام) في مكتب سماحة آية الله السي... 18. 12. اين قبر معاويه بن ابي سفيان - إسألنا. 30 إصدار جديد في الأخلاق ضمن سلسلة المتتابعة, صدر مؤلَّف جديد تحت عنوان معالم الأخلاق الإسلامية ليكمل لما سبقه من عنوانين " معالم 16. 12 العروة الوثقى و التعليقات عليها الکتاب: العروة الوثقى و التعليقات عليهاتالیف: الفقيه الاعظم السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي قدس 16. 11 تفسير القرآن الكريم للشريف المرتضى قدس سرّه الکتاب: تفسير القرآن الكريم للشريف المرتضى قدس سرّه ،تالیف: علي بن الحسين الموسوي البغدادي الشريف 16.
ذات صلة أجمل المقولات أجمل الحكم في الحياة أقوال معاوية بن أبي سفيان فيما يأتي أقوال معاوية بن أبي سفيان: المروءات أربع: العفاف، وإصلاح الحال، وحفظ الإخوان، وإعانة الجيران. لو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت أبدا، كنت إذا مدوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها. لا أضع سيفي حيث يكفيني صوتي، ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، ولو أن بيني وبني الناس شعرة ما انقطعت، كنت إذا مدوها خليتها وإذا خلوها مددتها. إن أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة. يا بُنيّ، من عفا ساد، ومن حلُم عظُم، ومن تجاوز استمال إليه القلوب. قيل لمعاوية أيّ الناس أحبّ إليك قال: أشدّهم لي تحبيبا إلى الناس. يا بني إذا خدعك أحد، فانخدعت له فقد خدعته. الغريب من لا أدب له. اجعلوا الشعر أكبر همكم وأكثر دأبكم. بين هرقل ومعاوية بن ابي سفيان | كهرمان. آفة العلم النسيان، وآفة النسيان الكذب. إنّي لأرفع نفسي من أن يكون ذنب أعظم من عفوي وجهل أكبر من حلمي وعورة لا أواريها بستري وإساءة أكثر من إحساني. يمكنني أن أرضى الناس كلهم إلا حاسد نعمة، فإنه لا يرضيه إلا زوالها. صفات معاوية بن أبي سفيان الشكلية كان معاوية بن أبي سفيان طويل القامة ذو وجه جميل لدرجة أن كل من يراه كان يشعر بأنه سيد القوم وكان أيضاً ذو بشرة بيضاء، هذا بالإضافة إلى أنه كان يملك الكثير من الصفات الحميدة والتي جعلت الكثير من الناس يحبونه ومن أهم هذه الصفات الكرم، فكان -رضي الله عنه وأرضاه- كريماً جداً خاصة مع عائلته وأصحابه الأجلاء.
الطَّاعنون في مُعاوية ظَلَمة؛ لأنهم لم يُنصفوه، قَرؤُوا في التواريخ المحرَّفة، وزادُهم مِن العلم قليل، وبضاعتُهم من المعرفة قليلة، فما وقعوا إلا على أقاويل بعض المحرِّفين يَتلاعبون ويَكذِبون، فوضعوا ما وضعوا مِن الأكاذيب، وشوَّهوا سيرته، وأخرجوه مِن الخلفاء الذين يُقاتلون ويَسفكون دماء المسلمين لقاءَ أن يقعد على الكرسي! ما كان كذلك. قبر معاوية بن ابي سفيان. كان يعلم عليُّ بن أبي طالب -الذي يقاتلُه- أن مُعاوية لا يُريد المُلك ولا الخلافة، وكان مُعاوية يقولُ: "إنه لا أحق بالخلافة مِن علي؛ وإنما أريد قَتَلَة عثمان". أسأل الله العظيم ربَّ العرش العظيم أن يُلحقنا بأصحاب رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-، وأن يملأ قبر مُعاوية نورًا كما ملأ قلوب المسلمين عزًّا -في زمانِه-. هذا؛ وصلوا وسلموا على رسول الله...
فلما قرأ ابن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع، وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه وقال له:[/grade] "لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل" 25-06-2008 10:50 AM #2 وعجلت اليك ربي لترضى بوركت يداك اختي وجعله الله في موازين اعمالك وقصه مؤثره جداً ياليتنا نتعظ منها وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم (ليس الشديد بالصرعه وانما الشديد من يملك نفسه عند الغضب) 26-06-2008 05:52 PM #3 في إطار التجدد جزاك الله خيرا ليتنا نتعلم منهم الحلم و التأني 29-06-2008 07:03 AM #4 مشاعل الامل الله يبارك فيتس عشتار الله يجزاتس الجنه
وكافيهِ شرفًا أنه صحابي؛ لأن شَرف الصُّحبة لا تعدله فضيلة. سُئل الإمامُ أحمد عن مُعاوية؛ فبكى -رضِيَ اللهُ عنهُ-، وقال: " مثلي يُسأل عن مُعاوية! إنه رجل مِن أصحاب النبي -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- ". مِن فضائِلِه: أنه أول مَن جيَّش الجيوش التي تغزو وتفتح الفتوح تركَبُ البحر، أوَّل أسطول بحريٍّ في الإسلام أسَّسه مُعاوية، وخطَّط له، وأَمَر به، وأرسلَه مع جماعةٍ من الصَّحابة منهم: عبادة بن الصامت، وأم ملحان بنت حرام. وهذا الجيش قال عنه النبي -عليهِ الصلاةُ والسلام-: " لقد رأيتُ في منامي جَيشًا مِن أمَّتِي هُم أوَّل مَن يَركبُ ثَبَجَ البَحر، كالمُلوك على الأسِرَّة، أوْجَبُوا -يعني: وَجَبت لهم الجنَّة- قد غفر الله لهم ". مُعاوية من دُهاة العرب، كم فتح الله بهذا الرَّجل مِن الفتوح، ما زال ملكه على الإسلام يُمنًا وبركةً. ولقد زرع العزَّة والتَّمكين في قلوب الناس في زمانه؛ ألا يكفيهِ هذا شرفًا؟!. في عهده جيوش الإسلام تسير شرقًا وغربًا؛ فتح أفريقيا، قِنَّسرين، أنطاكيا، القُسطَنطِينيَّة... وفي كل أرض يحلُّها جيشُ مُعاوية تُزرعُ رايةُ الإسلام. كم له مِن الشَّرف في فتح بلادٍ درَّت الخيرَ على المسلمين، وأدخلت الآلاف المؤلَّفة يَعرفون التَّوحيد بعد أن كانوا لا يعبدون الله -سبحانه وتعالى-.