masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

1361- ما هي صفة الحجاب الشرعي وما حكم لبس القفازات ؟ /سؤال على الهاتف 📞 /ابن عثيمين - Youtube

Tuesday, 30-Jul-24 03:44:05 UTC

إن شروط الحجاب الشرعي لابن عثيمين تشمل تغطية الوجه مع كامل الجسد لأنه يراه من الفتن الواجب سترها، فبشكل عام يوجد خلاف بذلك الصدد بين العلماء من جواز إظهار الوجه والكفين للمحجبة من عدمه لاختلاف الروايات والأحاديث بين الصحيحة والضعيفة.

الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى - الحجاب الشرعي للمرأة

شروط الحجاب الشرعي - ابن باز - YouTube

ما هى شروط الحجاب الشرعي للمرأة ؟ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية

[5] شاهد أيضًا: هل الحجاب واجب الشروط الواجب توافرها في الحجاب الشرعي من أبرز شروط الحجاب الشرعي هي: [6] أن يكون ساترًا لجميع البدن ما عدا الوجه والكفين: فالحجاب الشرعي للمرأة المسلمة هو الذي يستر جميع البدن إلا الوجه والكفين، وهذا اختلف فيه أهل العلم، ولكنهم اتفقوا على وجوب سترهما حيث غلب ظنهم على أن الفتنة تحصل عند انكشاف الوجه وتلكفين، خاصة في هذا الزمان الذي كثرت فيه الفتن، وذلك سدًا للذرائع والفتن. أن لا يكون زينة بذاته: معناه يجب أن لا يكون مزينًا بحيث يلفت أنظار الرجال للمرأة. أن لا يصف ولا يشف: لأن المقصود من اللباس هو الستر، والستر لا يتحقق باللباس الشفاف الرقيق، بل هذا اللباس يزيد المرأة فتنة. أن يكون فضفاضًا: غير ضيّق، فاللباس الضيّقر يفصل الأعضاء والجسم، وفي ذلك الكثير من الفساد. أن لا يكون مطيبًا أو مبخرًا: لأن المرأة لا يجوز لها أن تخرج متطيّبة لورود النهي عن ذلك، فإذا خرجت المرأة متطيبة ووجد ريحها الرجال فهي بمثابة الزانية. أن لا يشبه لباس الرجال: فتشبه المرأة بلباس الرجال حرام. أن لا يشبه لباس نساء الكفار: لأن مخالفة أهل الكفر وترك النشبه بهم هو من مقاصد الشريعة. أن لا يكون لباس شهرة: وهو اللباس الذي يُقصد به الاشتهار بين الناس.

ص254 - كتاب إظهار الحق والصواب في حكم الحجاب - وعن سالم عن أبيه ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا ينظر الله إليهم - المكتبة الشاملة

والنتيجة تكون هي أن الحجاب من الذي لا بدّ منه إلى مجموعة من غير المحارم. فقد الله تعالى عز وجل: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ}. كما أن الجلباب يكون هو ثوب تضعه المرأة بشكل كبير على رأسها وبدنها وهذا يعد زيادة في التحجّب والستر وأيضاً للاحتشام. فإذا كانت هنا جميع ملابسها وافية وقد غطت وجهها ورأسها بشكل تام فيكون هذا يكفي، لكن يكون الجلباب أيضاً دليل على مزيد من الستر. شروط الحجاب الشرعي حيث أن يكون هذا الحجاب ساترًا لجميع أجزاء البدن وهذا ما عدا منطقتي الوجه والكفين: فالحجاب الشرعي الخاص للمرأة المسلمة هو الذي قد يتم من خلاله ستر جميع البدن ولكن إلا الوجه والكفين. وهذا يكون فيه اختلاف كبير بين أهل العلم. ولكنهم في النهاية اتفقوا على وجوب أن يتم سترهما حيث غلب هنا ظنهم بشكل كبير على أن تكون هذه الفتنة تحصل بشكل كبير عند انكشاف الوجه والكفين. ويكون هذا خاصة بشكل كبير في هذا الزمان من الذي كثرت فيه جميع أنواع الفتن. وذلك يكون أيضاً سدًا للذرائع المختلفة.

اهـ. وعليه فلا بأس أن يكون الخمار ساترًا للرأس والنحر والصدر فقط،، والله أعلم. 18 0 61, 398

قال: لِتُلبِسْها صاحِبتُها مِن جِلبابِها)) [248] رواه البُخاريُّ (351). وَجهُ الدَّلالةِ: في الحديثِ دَلالةٌ على أنَّ المُعتادَ عند نِساءِ الصَّحابةِ ألَّا تخرُجَ المرأةُ إلَّا بجِلبابٍ، ولم يأذَنْ لهن الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالخُروجِ بغَيرِ جِلبابٍ [249] ((مجموع فتاوى ابن باز)) (4/243). ثانيًا: الخِمارُ [250] الخِمارُ هو: ما تغطِّي به المرأةُ رأسَها. يُنظر: ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب الأصفهاني (ص: 298)، ((لسان العرب)) لابن منظور (4/257، 256). 1- قَال تعالى: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ [النور: 31] وَجهُ الدَّلالةِ: أمَرَ الله تَعالى المؤمِناتِ بضَربِ الخِمارِ على رُؤوسِهنَّ، وهذا نصٌّ على اختمارِهنَّ [251] ((تفسير ابن كثير)) (6/46). 2- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، أنها كانت تقولُ: (لَمَّا نزَلَت هذه الآيةُ: وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ: أخَذْنَ أُزْرَهنَّ فشَقَّقْنَها مِن قِبَلِ الحَواشي، فاختمَرْنَ بها) [252] أخرَجَه البُخاريُّ (4759). ثالثًا: النِّقابُ [253] النِّقابُ: هو غِطاءٌ للوَجهِ يُشَدُّ على النَّاصيةِ، وفيه نَقبانِ على العينِ.