إذا حلمت المرأة المتزوجة أن تفطر في رمضان فهذا يدل على ثوابها، وأما فطر محبوبها في رمضان في حلم المرأة المتزوجة فهذا يدل على الانسجام والتضامن مع الأسرة. تفسير حلم الافطار في رمضان للحامل إذا كانت المرأة الحامل تحلم بوعي بالفطر في رمضان فهذا يدل على جملة من التفسيرات التي سنذكرها أدناه رؤية الفطر المتعمد في رمضان في المنام للمرأة الحامل يدل على صعوبة إنجاب طفل، ولعل رؤية المرأة الحامل تفطر عمدًا في المنام في رمضان يدل على قلة صبرها، لإرهاقها. تفسير حلم الافطار في رمضان عمدا ابن سرين - شبكة الصحراء. حلم الأكل عن قصد في رمضان للحامل يدل على معاناتها الشديدة وألمها الكبير، وعندما ترى الحامل أنها تشرب الماء عمدًا في رمضان فهذا يدل على مشاكل صحية. إذا حلمت المرأة الحامل بتحضير الإفطار في رمضان فهذا ينذر بأعمالها الصالحة. ما تفسير حلم الافطار في رمضان فسر ابن سيرين فَسْرَ صيام نهار رمضان عن وعي بعدة تأويلات ومعاني نذكرها فيما يلي قال ابن سيرين حلم تعمد الإفطار في رمضان دليل على إرتكاب إثم عظيم وقتل الرجل عمداً، ولعل تعمد الإفطار في رمضان في المنام ينذر بالخروج عن شريعة الله تعالى. " ومن رأى أنه عمد إلى قطع شهر رمضان كله في المنام، فقد يمرض بمرض خطير، وقد ينذر بإلهاء عن الدين.
ولا شك أن إفشاء أسرار العمل إخلال بالأمانة، وتبعاته جسيمة، وأنه غش واحتيال، بل هو من علامات النفاق وسوء الأخلاق؛ قال صلى الله عليه وسلم: "أية المنافق ثلاث إذا حدَّث كذَب وإذا وَعَد أخْلَف وإذا اؤتُمن خان". وقال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ} [الأنفال:27]. الأمانة وحفظ أسرار العمل | موقع المسلم. وإفشاء أسرار العمل والوظيفة غدر، وجزاء الغادرين الفضيحة يوم القيامة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يُرفع لكل غادر لواءٌ فقيل هذه غَدْرة فلان بن فلان" متفق عليه. إذا تبين هذا فيجب أن نعلم أن الأسرار تتفاوت وليست على درجة واحدة، وكذلك أمر إفشائها ليس على درجة واحدة، فشناعة إفشائه على حسب الضرر المترتب عليه، أو نظراً لحساسية السر وخصوصيته، فكلما عظم الضرر كان الجزاء أشد وأشنع، وأما تحديد ما هو سر، وما ليس بسر فلا يخضع لقواعد ثابتة، ولا تعليمات مطلقة ودائمة. والذي يحدد ذلك هو صاحب الشأن الخاص أو صاحب القرار في الدائرة الحكومية أو الشركة أو المؤسسة أو الهيئة.. سواء طلب ذلك صراحة، أو بدلالة الحال بأن يتعمد الحديث عنها حال الانفراد مثلاً.
كل هذا من الأمور المحظورة شرعاً والتي يدخل صاحبها في الوعيد من الله جل وعلا.
ألا فليعلم أن كل ذلك غش وخيانة وتلاعب بالدنيا، وما أخذ فهو سحت وأكل أموال الناس بالباطل لأنه ثمرة خيانة وغدر واستغلال للمنصب، قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: "من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مخيطاً فما فوقه كان غلولاً يأتي به يوم القيامة". وقد استعمل النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً على جمع الصدقة فلما رجع هذا الرجل قال: هذا لكم، وهذا أهدي إلي.