masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رب فلا تجعلني في القوم الظالمين

Thursday, 11-Jul-24 03:31:54 UTC

"قل ربي إما تريني ما يوعدون "/ القارئ شريف مصطفى💜 - YouTube

*﴿قُل رَبِّ إِمّا تُرِيَنّي ما يوعَدونَ﴾* - Youtube

*﴿قُل رَبِّ إِمّا تُرِيَنّي ما يوعَدونَ﴾* - YouTube

ص5 - كتاب تفسير أحمد حطيبة - تفسير قوله تعالى قل رب إما تريني ما يوعدون - المكتبة الشاملة

إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: رب فلا تجعلني في القوم الظالمين عربى - التفسير الميسر: قل - أيها الرسول -: ربِّ إما ترينِّي في هؤلاء المشركين ما تَعِدُهم مِن عذابك فلا تهلكني بما تهلكهم به، ونجني من عذابك وسخطك، فلا تجعلني في القوم المشركين الظالمين، ولكن اجعلني ممن رضيتَ عنهم. السعدى: تفسير الآيتين 93 و 94 لما أقام تعالى على المكذبين أدلته العظيمة، فلم يلتفتوا لها، ولم يذعنوا لها، حق عليهم العذاب، ووعدوا بنزوله، وأرشد الله رسوله أن يقول: { قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ} أي: أي وقت أريتني عذابهم، وأحضرتني ذلك { رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} أي: اعصمني وارحمني، مما ابتليتهم به من الذنوب الموجبة للنقم، واحمني أيضا من العذاب الذي ينزل بهم، لأن العقوبة العامة تعم -عند نزولها- العاصي وغيره الوسيط لطنطاوي: أى فأسألك - يا إلهى - أن لا تجعلنى قريناً لهم فيه ، وأبعدنى عن هؤلاء القوم الظالمين ، حتى لا يصيبنى ما يصيبهم. ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى عصمة من الله - تعالى - من أن يجعله مع القوم الظالمين ، حين ينزل بهم العذاب ، ولكن جاءت الآية بهذا الدعاء والإرشاد ، للزيادة فى التوقى ، ولتعليم المؤمنين أن لا يأمنوا مكر الله ، وأن يلوذوا دائماً بحماه.

كتب قل ربي اما تريني ما يوعدون - مكتبة نور

ابن عاشور: رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (94) واستعمال حرف الظرفية من قوله: { في القوم الظالمين} يشير إلى أنه أُمر أن يَسأل الكون في موضع غير موضع المشركين ، وقد تحقق ذلك بالهجرة إلى المدينة فالظرفية هنا حقيقية ، أي بينهم. والخبر الذي هو قوله: { وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون} مستعمل في إيجاد الرجاء بحصول وعيد المكذبين في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وإلا فلا حاجة إلى إعلام الرسول بقدرة الله على ذلك. إعراب القرآن: «رَبِّ» سبق إعرابها «فَلا» الفاء واقعة في جواب الشرط ولا ناهية «تَجْعَلْنِي» مضارع مجزوم بلا الناهية والنون للوقاية والياء مفعول به والجملة في محل جزم جواب الشرط «فِي الْقَوْمِ» متعلقان بتجعلني «الظَّالِمِينَ» صفة لقوم مجرورة بالياء.

إسلام ويب - تفسير ابن عطية - تفسير سورة المؤمنون - تفسير قوله عز وجل قل رب إما تريني ما يوعدون- الجزء رقم6

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي تفسير كلمات القرآن – ما تيسر من سورة المؤمنون – الآيات: 93 – 100 قل رب إما تريني ما يوعدون ، رب فلا تجعلني في القوم الظالمين ، وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون ، ادفع بالتي هي أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون ، وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين ، وأعوذ بك رب أن يحضرون ، حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون ، لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ( المؤمنون: 93 – 100) شرح الكلمات: إما تريني ما يوعدون: أي إن تريني من العذاب. ادفع بالتي هي أحسن: أي ادفع بالخصلة التي هي أحسن وذلك كالصفح والإعراض عنهم. من همزات الشياطين: أي من وساوسهم التي تخطر بالقلب فتكاد تفسده. إسلام ويب - تفسير ابن عطية - تفسير سورة المؤمنون - تفسير قوله عز وجل قل رب إما تريني ما يوعدون- الجزء رقم6. أن يحضرون: أي في أموري حتى لا يفسدوها علي. جاء أحدهم الموت: أي رأى علاماته ورآه. برزخ: أي حاجز يمنع وهو مدة الحياة الدنيا، وإن عاد بالبعث فلا عمل يقبل. بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ

وجملة: (يوعدون) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). 94- (ربّ) مثل الأول وتوكيد له مبالغة في الدعاء الفاء رابطة لجواب الشرط (لا) ناهية جازمة (في القوم) متعلّق بمحذوف مفعول به ثان عامله تجعلني أي كائنا فيهم أو منهم. وجملة: (النداء الثانية) لا محلّ لها اعتراضيّة لتأكيد الدعاء. وجملة: (لا تجعلني... ) في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.. إعراب الآية رقم (95): {وَإِنَّا عَلى أَنْ نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ (95)}. الإعراب: الواو استئنافيّة.. والمصدر المؤوّل (أن نريك) في محلّ جرّ ب (على) متعلّق ب (قادرون) الخبر، (ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ مفعول به ثان عامله نريك اللام المزحلقة للتوكيد. جملة: (إنّا... لقادرون) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (نريك... ) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن). وجملة: (نعدهم... ) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). الفوائد: 1- أنّى: ترد على ثلاثة أوجه: أ- تأتى بمعنى كيف ب- وتأتي بمعنى متى ج- وتأتي بمعنى من أين وقد مرّ معنا تفصيل هذه الأوجه فعد إليها في مواضعها. 2- ربّ: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة للتخفيف وتدلّ عليها الكسرة الموجودة على الياء.