علاج ضمور العصب البصري بالاعشاب تتعرض العين للكثير من المشكلات التي تؤثر على الرؤية الطبيعية، ومن أحد المشكلات هي ضمور العصب البصري بسبب تكّون المياه الزرقاء على العين، وسنقوم هنا بشرح علاج ضمور العصب البصري بالاعشاب الطبيعية. يعاني الشخص المصاب بضمور العصب من تجمع المياه الزرقاء حول العين، لذلك يبحث في البداية عن الطرق الطبيعية بالطب البديل والتي تخفف من الضمور وتساعد في علاجه وسنقوم في النقاط التالية بتوضيح طرق علاج ضمور العصب البصري بالاعشاب: تستخدم حبة البركة لعلاج ضمور العصب البصري، وذلك عن طريق إضافتها لجوز القلب( عين الجمل) مع القليل من اللبن والعسل، ويتم تناول هذا المشروب يوميًا، حيث يعمل على علاج الضمور بشكل فعال. عشب الأقحوان يستخدم أيضا لعلاج الضمور، عن طريق وضعه في ماء وتناوله بعد الغليان، فعند تناول هذه الوصفة فستتحسن حالة ضمور العصب البصري عند الشخص المصاب. يمكنك تناول العسل المضاف عليه ثمرة الليمون، لما لها من دور قوي في علاج ضمور العصب البصري. يمكنك تناول الشمندر بشكل يومي ليساعد في تحسين حالة العين. تناول الجوز بشكل منتظم يساعد في علاج مشاكل ضمور أعصاب العين. أسباب الإصابة بضمور ألعصب البصري تتعدد أسباب الإصابة بمرض ضمور عصب العين، فإذا كنت تبحث عن علاج ضمور العصب البصري بالاعشاب ، فيجب عليك معرفة الأسباب التي أدت للإصابة بهذا المرض، ومن أهمها: تناول الكحوليات بكثرة قد يؤدي لعواقب صحية سيئة، ومنها مرض ضمور عصب العين.
كما ننصح بتحديد موعد ثابت ودوري للذهاب لطبيب العيون لعمل فحص شامل ودقيق للعين، وأيضاً للكشف عن الإصابة بالجلوكوما. يفضل الامتناع عن شرب المشروبات الكحولية خاصة المشروبات الكحولية المصنعة في المنزل لإنها تحتوي على مادة الميثانول التي تسبب الإصابة بضمور العصب البصري في كلتا العينين. سرعة علاج أي مرض أو عرض يصيب العين وعدم إهمالها مثل التهاب العين. اخترنا لك: علاج ضمور العضلات الوراثي هل العلاج بالخلايا الجذعية أمر مُجدي؟ قام الأطباء والعلماء المتخصصين بعمل الكثير من التجارب والأبحاث حول علاج ضمور العصب البصري بالخلايا الجذعية وهذه محل جدل ونقاش كبير. ولكن ما توصلت إليه الأبحاث والدراسات عدم جدوى استخدام علاج بالخلايا الجذعية في حالة الضمور الكامل للعصب البصري. حيث من الممكن استخدام هذا العلاج في حالة وجود بعض الألياف العصبية السلمية أو الغير تالفة، وهذا يُحدث تحسن بسيط للرؤية ولكن هذا العلاج يتطلب وقتاً طويلاً لملاحظة التحسن ما يقرب العام والنصف تقريباً. يقوم العلاج بالخلايا الجذعية بالحد من تطور المرض أو تحد من تطوره وهذا يساعد في عدم فقدان البصر بشكل كامل. علينا أن تعرف أن حالة الضمور الكلي لم يتوصل الطب لعلاجه حتى الآن ويحدث الآن الكثير من الأبحاث والدراسات للتوصل إلى علاج حالة ضمور العصب البصري بالشكل المثالي.
بقدر ما تكون البداية خادعة والتقدم بطيئًا ، فغالبًا ما يكون المريض الشاب غير مدرك لفقدان البصر. هذا عادة ما يلفت انتباه الوالدين بعد الفحص البصري في المدرسة. وراثة DOA هي وراثة جسمية سائدة. على الرغم من التباين في التعبير ، إلا أن الاختراق مرتفع جدًا في الواقع. ومع ذلك ، فإن ضعف البصر غالبًا ما يكون خفيفًا جدًا ؛ وبالتالي ، قد لا يكون الغياب الواضح للتاريخ العائلي دقيقًا. نوصي بالفحص المباشر للوالدين. تظهر DOA على أنها فقدان خفيف وثنائي وأحيانًا غير متماثل في حدة البصر. عند الفحص ، يوجد عجز في المجال البصري المركزي أو المجاور للمركز ؛ شحوب القرص البصري الصدغي ، غالبًا مع منطقة إسفينية الشكل للحفر الزمني ( الشكل 2). هناك عسر تصبغ معمم خفيف. بشكل عام ، التشخيص البصري جيد. ومع ذلك ، فإن المرضى الذين يعانون من DOA غالبًا ما يعودون إلى ما يقرب من 35 عامًا ويشكون من المزيد من فقدان البصر. في الواقع ، يمثل هذا طول النظر الشيخوخي المبكر الناجم عن عادتهم مدى الحياة المتمثلة في حمل مواد القراءة بالقرب من وجوههم. لذلك ، لا ينبغي تطبيق منحنى Donder على مرضى DOA بدلاً من ذلك ، يجب أن تُعرض عليهم عدسات زائدة في سن 35 تقريبًا وأن يتخرجوا حتى حوالي 3.