masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصة حزينة قصيرة أجمل 3 قصص واقعية مؤلمة

Monday, 29-Jul-24 19:13:31 UTC

قصص واقعية حروفي ترقص مكتوبة ومصورة و PDF اليوم مع قصة جديدة وهي إحدى قصص واقعية تتكرر في معظم بيوتنا وقصة اليوم بعنوان حروفي ترقص. بدأت قصتي مع الحروف الراقصة من أربعة أشهر تقريبا. كنت أراها تتمايل أمامي على لوح الصف في المدرسة، تصعد قليلا ثم تقف مكانها، تهبط قليلا ثم تعود إلى خط مستقیم. أحببت الأمر في البداية، فكنت أضع لرقصتها نغمة في رأسي وأراها تتماوج على هذه الموسيقى وكأنها تسمعني. اقتربت مني معلمتي مرة وسألتني: «هل هناك سبب يجعلك تهز رأسك كثيرا؟ لقد لاحظت أنك تفعل ذلك مؤخرا بصورة متكررة». لم أستطع أن أجد الإجابة الصحيحة، وشعرت بالارتباك والخجل الشديد. في البيت، كان الأمر مختلقا قليلا، أصبحت أمي تأتي إلى غرفتي وغالبا ما تقول: «هيا إنه دروسك؛ لكي تتمكن من متابعة برامجك المفضلة». ولكنني أجلس إلى طاولتي، أفتح كتابي أمامي، فتقفز منه حروفي راقصة بدون أية نغمة. قصة واقعية كاملة مكتوبة - موسوعة. كنت أشجعها، وأدق بيدي على الطاولة، لأساعدها في إيجاد الإيقاع المناسب، سمعت الكثير من تذمر أمي: «ركز في درسك أكثر، فعلاماتك بدأت في الهبوط السريع كطائرة بدون طيار». لم تكن ماما تدري أني كنت ألعب مع الحروف الراقصة يوميا، وهذا ما كان يجعلني أخد الكثير من الوقت في دراستي.

  1. قصص غريبة واقعية مكتوبة

قصص غريبة واقعية مكتوبة

قصة حزينة قصيرة قصتنا هذه حقيقية للأسف و منتشرة في كثير من البلدان بجوارنا و تحت أعين البعض تتكرر تلك القصة المؤلمة في حزنها، حيث تبدأ قصتنا مع: معلمة في إحدى المدارس للمرحلة الإعدادية و بتلك المدرسة ثلاثة أخوات بنات بنفس المرحلة معاً و لكن ما لاحظتة المعلمة أن البنات لا يأتين المدرسة إلا واحدة منهن حتى بالدرس أيضاً تجد واحدة و لا ترى الأخرتين، هنا الشك بدأ في قلب المعلمة و عندها طلبت إحدى الأخوات أن تأتيها مكتبها الخاص بها و سألتها عن سبب أن تأتي واحدة منهن و لا يأتين ثلاثتهن. أجابت الطالبة أن لديهن أشغال بالبيت، لكن المعلمة لم تقتنع بهذا السبب و للأسف مع إصرارها بالسؤال مرة أخرى دمعت عين الطالبة. قصص غريبة واقعية مكتوبة. و قالت للمعلمة: أن والدهن متوفي و ليس لهن دخل آخر و والدتهن عجوز مسنة و لا تحتمل العمل و لا يجدن حتى مصروف اليوم بل و طعام اليوم و لأن ليس لديهن أي دخل سوى جمع الطعام من القمامات المختلفة و الملبس يتناوبن عليه في ذهابهن للمدرسة. دمعت المعلمة و بدأت في جمع تبرعات للطالبات، تلك القصة الحزينة في مجتمعاتنا المختلفة للأسف. و شاهد أيضاً قصص واقعية حقيقية قلب الأم لا يخطئ قصة حزينة تبكي القلوب. قصة واقعية حزينة قسوة الكلمات و العصبية، صبي في إحدى المناطق عرف عنه بتلك الصفتين الغضب السريع و العصبية الشديدة و قد إفتعلت المشكلات الكثيرة بسببه و عصبيته و غضبه الشديدين، في يوم ما أتى به والده حتى يعلمه درساً لن ينساه طيلة حياته و ينتفع به فأحضر له والده كيساً مملوءاً بالمسامير.

في يوم من الأيام حانت ساعة الانتقال فجاءتني أمي باكية وقالت: لماذا لا تصلي؟! لماذا لا ترجع إلى الله ؟! وأعطتني شريطاً وأقسمت علي أن أسمعه، ثم ذهبت وتركتني. فبدأت أسمع الشريط فأحسست أني أنا المخاطب، كان الشريط يتكلم عن اللذين يغرقون في الذنوب والمعاصي، كان الشريط يتكلم عن أثر الصحبة في الاستقامة وأثرهم في الضياع، أخذت أبكي وأبكي وأبكي فقررت التوبة ومراجعة الحسابات. يقول صاحب الرسالة: أتعرف يا شيخ من هو صاحب الشريط ؟ إنه أنت، وأنا أحبك حباً شديداً، وكان اسم الشريط: أحوال الغارقين، ثم أعطتني أمي شريطاً آخر اسمه: قوافل العائدين قلت أنا: اللهم اجعلنا خيراً مما يقولون وأحسن مما يظنون، وأغفر لنا ما لا يعلمون يقول: ها أنذا أكتب لك الرسالة وأنا أبكي بكاءً شديداً وأمي جالسة عندي تبكي معي وتدعو لك بالثبات حتى الممات وهي فرحة جداً بتوبتي، يا شيخ! قصص واقعية عن النجاح .. " مكتوبة + فيديو " | المرسال. إن قصتي أكبر وأعظم من هذا، ولكني ذكرتها لك باختصار. أما من أخباري الجديدة منذ أن بدأت الحياة الجديدة حياة التوبة والاستقامة، فأنا أنتقل من خير إلى خير، ومن نور إلى نور، لقد حصلت على وظيفة وأنا الذي كنت عاطلاً لسنوات، بل لست أملك شهادة كما يملك الغير، ولكنه فضل الله يؤتيه من يشاء.