سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة - سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد: بالإشارة إلى ما نشر في صحيفتكم الغراء بتاريخ 21-10-1434هـ بعنوان المواطنون بحي الازدهار بشمال الرياض يريدون مستشفى. نفيدكم والقارئ الكريم أنّ هناك مركزاً صحياً بحي التعاون والمجاور لحي الازدهار، ويخدم أهالي الازدهار بحكم قربه، حيث يفصل بينهما طريق عثمان بن عفان، ويخدم المركز (35328) من السكان، حيث بلغ عدد الملفات الطبية العائلية (3910) في حين بلغ عدد المراجعين (24333) مراجعاً. وتجدر الإشارة إلى أنه في نفس الوقت قام معالي وزير الصحة بمخاطبة معالي أمين منطقة الرياض بطلب تخصيص قطعة أرض لإقامة مركز صحي عليها بحي الازدهار. كما نؤكد لكم أنه تم استحداث مركز صحي لحي التعاون تم إدراجه واعتماده في ميزانية عام 1431هـ وجارٍ العمل على البحث عن مبنى للمركز. مركز صحي الازدهار - - مرسول. لذا نأمل بعد الاطلاع التكرم بالنشر. ولكم أطيب تحياتي،، عبد الله بن منصور الغفيلي - مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام الصحي بالإنابة بالمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة الرياض
الأحد 19 اغسطس 2018 نقدر الدور الذي تقوم به وزارة الصحة لخدمة المواطن صحياً في كافة المجالات الطبية، وذلك عبر فروعها ومستشفياتها المنتزه في كافة مناطق ومحافظات ومدن المملكة المترامية الأطراف ويدير هذا العمل نخبة من الأطباء والممرضين والمساعدين والإداريين في مختلف التخصصات الطبية. وبهذه المناسبة نود من المسؤولين في وزارة الصحة وعلى رأسهم معالي الوزير وخاصة المسؤولين في الشؤون الصحية بالرياض النظر في افتتاح مركز صحي حكومي في حي الازدهار شمال الرياض لخدمة سكان الحي ومن جاورهم باعتبار أن الحي يقع على الطريق الدائري الشمالي والطريق الدائري الشرقي وطريق الإمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد وطريق عثمان بن عفان وتحيط به أحياء بها كثافة سكانية كبيرة تحتاج إلى الخدمات الصحية أضف إلى ذلك أن الحي تتوفر فيه أماكن لبناء أو استئجار مبنى ليكون فيه المركز الصحي. إلى جانب ذلك لا يوجد مراكز صحية قريبة من الحي مما يضطر السكان إلى الذهاب إلى أحد المراكز الصحية التجارية وهذا يشكل عبئاً على كاهل السكان. موراتينوس : دعم الحكومة الإسبانية للحكم الذاتي خطوة تاريخية - زنقة 20. نود من المسؤولين في وزارة الصحة النظر في سرعة افتتاح المركز الصحي بالحي كما عودنا على التجاوب مع طلبات المواطنين الحيوية.
صورة ضوئية عن خبر الجريدة
وأكد أن هذا القرار "سيضفي دينامية أكبر على علاقاتنا وسيسمح لنا بأن نحقق الازدهار، التفاهم والتنمية للعلاقات الثنائية بين البلدين". احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.