masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

زوجي يجامعني قبل الذهاب للعمل عن بعد

Monday, 29-Jul-24 21:49:58 UTC

الجواب: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنَّ ما يطلبه زوجُك منك هو معصيةٌ كبيرةٌ، ومِن الأمور الخطيرةِ جدًّا مِن الناحية الصحية والنفسية، ولكن ليس معنى هذا أنه شاذٌّ، أو كانتْ له علاقات قبل الزواج غير شرعية بتلك الطريقة، فمع الأسف دخل كثير مِن تلك العادات المحرَّمة إلى المسلمين عن طريق الدخول على المواقع الإلكترونية المُنْحَرِفة، وهذا يُفَسِّر استخدامه أدوات عند مُعاشَرتك. زوجي يجامعني قبل الذهاب للعمل عن بعد. وما أَذْكُره لا يُهَوِّن مِن حرمة تلك الفعلة الشنيعة، وأنها مِن كبائر الذنوب، بل قد لعن رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - فاعلَها، فقال: ((ملعونٌ مَن أتى امرأةً في دبُرها))؛ رواه أبو داود، وروى الترمذيُّ عن ابن عباس مرفوعًا: ((لا ينظر الله إلى رجلٍ أتى رجلًا، أو امرأةً في الدبُر)). وعن عبد الله بن عمرٍو - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((تلك اللوطيَّة الصُّغرى))؛ يعني: إتيان المرأة في دبُرها؛ رواه أحمدُ، والبزَّارُ، ورجالهما رجالُ الصحيح، وحسَّنه الألبانيُّ. وقال أيضًا: ((مَن أتى كاهنًا فصَدَّقه، أو أتى امرأةً في دبُرها، فقد كفر بما أُنْزِل على محمدٍ))؛ رواه أحمد، وصححه الألبانيُّ.

زوجي يجامعني قبل الذهاب للعمل عن بعد

فإن كتبتْ خيرًا ستـُجْزَى بمثله*****وإن كـَتبتْ شرًا عليها حسابهــــا

تاريخ النشر: 2016-08-31 04:25:00 المجيب: د. عبد العزيز أحمد عمر تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. أعاني من الرهاب الاجتماعي والاكتئاب، واستخدمت أدوية كثيرة على مدار أكثر من 15 سنة، والحمد لله، أعيش حياتي بشكل طبيعي، حيث أن أغلب الأدوية كانت مفيدة معي، وإن لم يكن مائة بالمائة. هذا السبب بالإضافة إلى الأعراض الجانبية المتعبة هو ما جعلني أستعمل العديد من الأدوية ومنها (سايروكسات، فافرين، افكسور، لسترال، سيبراليكس) ومنذ ٧ سنوات تقريبا أصبح لاميكتال هو أهم علاج بالنسبة لي مع مساندة أحد هذه الأدوية. زوجي يجامعني قبل الذهاب للعمل الحر. صرت حاليا على لاميكتال 150 صباحا و 150 مساء، وسيبرالكس 20 صباحا ، وافيكسور 225 مساء، وزناكس 0،5 استخدمه صباحا بمقدار نصف حبة قبل الذهاب للعمل وأتوقف عنه في عطلة نهاية الأسبوع لكسر حاجز الاعتياد، ولي أكثر من سنة ونصف تقريباً على هذه الخلطة لكني تعبت من الأعراض الجانبية، من تبلد وخمول وكسل وسمنة وضعف بالرغبة الجنسية. قررت أن أبحث عن مخرج جديد، فقرأت عن الاوروريكس بأنه جميل وقوي على الرهاب، ولا يسبب هذه الأعراض، وقررت استخدامه بدلا من السبرالكس والافيكسور، فقمت بتقليص جرعة السبرالكس إلى خمسة عشر ثم إلى عشرة، وأنوي تقليص الافكسور إلى أن أتخلص منهما -الافيكسور والسيبرالكس- واستقر على اللاميكتال، والاوروريكس، إضافة إلى الزناكس وقت الحاجة أو أيام العمل بمقدار نصف حبة، ومن الممكن أن أستغني عنه إذا أفادني الاوروركس بإذن الله.