masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مفيدة عبد الرحمن

Monday, 29-Jul-24 22:55:42 UTC

أشعل محرك البحث الشهير "جوجل" أكبر محركات البحث على الإنترنت، اليوم الاثنين، شغف المواطنين والعاملين بقطاع المحاماة بمصر بمحاولة التعرف والبحث عن مزيد من المعلومات حول المحامية المصرية مفيدة عبد الرحمن، التي كانت من أوائل المحاميات في مصر، وأول محامية تترافع أمام محكمة النقض في البلاد، عقب إعلانه الاحتفال بالبرلمانية والمحامية القديرة وطيبة الذكر لدى المصريين. واستطاعت أعمال الراحلة المحامية والبرلمانية المصرية أن تدفع محرك البحث الشهير للاحتفال بذكرى ميلادها 106 كونها أحد أهم رموز الحركة النسائية في تاريخ مصر الحديث بالقرن الماضي. وتعتبر المحامية مفيدة عبد الرحمن أول امرأة تمارس مهنة المحاماة بمصر، كما أنها أول سيدة تعمل بالمحاماه ترفع دعوى أمام محكمة عسكرية في مصر، بالإضافة إلى كونها أول امرأة ترفع دعوى أمام المحاكم بالصعيد. وولدت مفيدة عبد الرحمن بمحافظة القاهرة في منطقة الدرب الأحمر في 19 يناير 1914، حيث تم اختيار مفيدة عبد الرحمن للدفاع عن درية شفيق في المحكمة، حيث كانت درية شفيق قد تمكنت في فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً من مجموعتين نسائيتين رائدتين في مصر هما: بنت النيل والاتحاد النسائي المصري، لتنظيم مسيرة من الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات بعد أن تجمعوا هناك، مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسي بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة.

مفيدة عبد الرحمن - ويكيبيديا

انجازتها [ تعديل] شغلت مفيدة عبد الرحمن عضوية مجلس نقابة المحامين ودربت العشرات منهم أبناؤها وحفيدها، وانتخبت عضوة عن دائرة الأزبكية والظاهر فى البرلمان لدورات عديدة من عام 1960 حتى عام 1976، وشغلت رئاسة جمعية نساء الإسلام منذ عام 1960 حتى رحيلها. تقاعدت عن العمل لما بلغت الثمانين ورغم الحياة العملية القاسية التى اختارتها لنفسها فقد استطاعت أن تحل المعادلة الصعبة التى تعجز معظم السيدات عن حلها، فقد كانت زوجة سعيدة جدا حيث استمر زواجها أكثر من 70 عاما، وكان ملحمة من الحب والتقدير والعطاء وكانت أما لتسعة أولاد، وتدين بالفضل لزوجها فى تشجيعها ودفعها للدراسة ثم العمل وكان سببًا فى نجاحها هذا النموذج المشرف المصري، كانت قبل أن تذهب لمقابلة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والسادات تمسح حذاء زوجها بيدها قبل مغادرة المنزل رغم وجود الخدم فى المنزل إلا أنها كانت تحب أن تشعر زوجها بأنها زوجة قبل أن تكون محامية مشهورة أو عضوة فى البرلمان. كانت حياتها ملحمة من الكفاح، وواصلت العمل بلا كلل أو ملل واستطاعت أن تحتل مكان الريادة فى أكثر من موقع خلال حياتها العريضة ومارست المحاماة بنبوغ وتميز، علاوة على دورها فى الحياة السياسية، وتوفيت مفيدة عبد الرحمن يوم 3 سبتمبر 2002 عن عمر يناهز 88 عامًا من العطاء.

مفيدة عبد الرحمن _أول محامية في مصر_ - Zamanpost

سرايا - ولدت في مثل هذا اليوم أول محامية في الوطن العربية مارست مهنة المحاماة، وهي المحامية المصرية مفيدة عبدالرحمن، اذ كانت واحدة من أوائل المحاميات في مصر؛ كانت أيضًا أول محامية ترفع دعاوى أمام محكمة النقض في مصر، وأول امرأة تمارس مهنة المحاماة في القاهرة، بمصر، وأول امرأة ترفع دعوى أمام محكمة عسكرية في مصر، وأول امرأة ترفع دعوى أمام المحاكم في جنوب مصر. الولادة والنشأة ولدت مفيدة عبد الرحمن في 20 يناير عام 1914 بحي الدرب الأحمر في القاهرة، والدها هو عبد الرحمن محمد، وكان موهوبًا بجمال الخط فكتب المصحف بيده 19 مرة، ولها أربع أخوات. وجدت المساندة من والدها ثم من زوجها الكاتب الإسلامي محمد عبد اللطيف الذي تزوجته قبل ان تكمل العشرين من عمرها في عام 1933، فشجعها على إكمال دراستها الجامعية في الحقوق. التعليم عندما التحقت عام 1935 بجامعة الملك فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) لدراسة القانون، كانت أول امرأة متزوجة تلتحق بها، وأصبحت فيما بعد أول أم تتخرج منها. العمل ابتدأت عملها في المحاماة منذ نوفمبر 1939 م. اختيرت للدفاع عن درية شفيق في المحكمة، وكانت درية شفيق قد تمكنت في فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً من مجموعتين نسائيتين رائدتين في مصر هما: بنت النيل والاتحاد النسائي المصري، لتنظيم مسيرة من الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات بعد أن تجمعوا هناك، مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسي بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة.

يحتفل محرك البحث غوغل اليوم الاثنين بميلاد مفيدة عبد الرحمن، أول محامية مصرية، وذلك بوضع صور لها على محرك البحث. وولدت مفيدة عبد الرحمن في مثل هذا اليوم من عام 1914، وتعد أول امرأة تمارس مهنة المحاماة، ومن أوائل خريجات كلية الحقوق بجامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا)، إذ تخرجت فيها عام 1939. وكانت مفيدة في ذلك الوقت زوجة وأُمًّا لخمسة أولاد، قبل أن يزيد عدد الأبناء إلى تسعة فيما بعد، وبذلك تكون أيضا أول امرأة متزوجة تلتحق بالجامعة -بتشجيع من زوجها- وأول أُمٍّ تتخرج فيها. مفيدة هي أول محامية تترافع أمام محكمة النقض في مصر، وذاع صيتها بعد أول قضية ترافعت فيها وكانت "قتل خطأ"، واستطاعت كسب القضية وتبرئة موكلها، ثم أسست بعد ذلك مكتب محاماة خاصا بها. كما كانت مفيدة أول امرأة مصرية تستمر في عضوية مجلس الأمة (البرلمان) طوال 17 عاما متتالية، وكانت المرأة الوحيدة التي شاركت في لجنة تعديلات قوانين الأحوال الشخصية في الستينيات من القرن الماضي. بالإضافة إلى ذلك، كانت مفيدة ناشطة اجتماعية وكان لها دور بارز في تشجيع المرأة للدخول إلى ميدان العمل، والدفاع عن حقوق المرأة المصرية، وخاضت قضية تاريخية ساعدت النساء المصريات في الفوز بحق التصويت في عام 1956.