masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصه الذئب والخراف السبعه مكتوبة بالفرنسية

Tuesday, 30-Jul-24 09:06:25 UTC

تتيح قصص الأطفال الكثير من فرص التعلم للصغار لكثير من القيم الهادفة البناءة. هناك العديد من الطرق والوسائل لتعليم صغارنا القيم، ولكن تظل القصة هي الطريقة الأسهل الأيسر على الإطلاق. تظل القصة هي الطريقة الأكثر فعالية للتأثير في الطفل والتعديل في سلوكه بطريقة محببة لنفسه وبصورة غير مباشرة. للصغار عالم خاص بهم، عالمهم يعج بالخيال والتطلع لمعرفة كل ما هو جديد، ومفتاح عالمهم هو القصص التي نقرأها على مسامعهم، بإمكاننا من خلالها الدخول لعالمهم والتعديل فيه أيضا. قصة الذئب والخراف السبعة افتراس الصغار وانتقام الأم يحكى أنه في قديم الزمان كان هناك ذئب شرير يسكن بمنزل كبير بالقرب من منزل الخراف السبعة الصغار. وكان الخراف السبعة يطيعوا والدتهم الحنونة، وكان الذئب الشرير دائم في إثارتهم جميعا بمواقفه الشريرة والتي تتصف بالجنون. وبيوم من الأيام توجب على الأم الذهاب للسوق لشراء الخضار لأبنائها السبع خراف الصغار، وقبل رحيلها تحدثت إليهم بصوت حنون، فقالت: "يا أبنائي الصغار يا حب الرمان، لا تفتحوا الباب للغرباء، ولا تفتحوه ولو طرق عليه أيا من كان، فلا أمان في هذا الزمان". وغنت لهم والدتهم كلمة السر المتفق عليها بينهم: "يا أطفالي يا أحباب، هيا افتحوا الآن الباب، اشتريت لكم الخضراوات، وهي لأجسامكم نعم الطعام"، غنتها بألحان رائعة، وكان أبنائها الخراف السبعة في غاية السعادة باستماعهم لغنائها وصوتها العذب الجميل.

قصة الذئب والخراف السبعة

لاذ بالفرار ولم يعد إلى المنزل مجددا، وقد تم تلقينه درسا قاسيا لن ينساه طوال حياته. اقرأ أيضا عزيزنا القارئ: قصة الذئب والخراف السبعة من قصص الأطفال الهادفة ذات قيمة مثلى تعاون الخراف قصة أطفال هادفة تحث على التعاون بقلم منى حارس الذئب والخراف السبعة اجمل قصة أطفال قبل النوم من التراث

قصة الذئب والخراف من القصص المشهورة التي دائمًا كنا نسمع عنها في طفولتنا، فهي قصة تعطي الكثير من النصائح لكي يحمي الطفل نفسه في غياب أهله عن المنزل، لذلك نتناول معًا القصة بشكل كامل. قصة الذئب والخراف تحكي القصة انه في غابة جميلة وبعيدة، كان هناك نعجة ومعاها سبع خراف صغيرة. وكانت النعجة دائمًا تخاف على صغارها وتوفر لهم الأمان والطعام وكل ما يحتاجونه. وكانوا دائمًا يشعرون بالسعادة ويلعبون في بهجة ومرح. وفي ذات مرة أرادت النعجة ان تذهب إلى أعماق الغابة لكي تأتي بطعام لصغارها. فحذرتهم من الذئب الشرير وقالت لهم أن لا يخرجوا حتى تعود إلى البيت وإذا تم طرق الباب لا يفتحو لأي أحد. ذهبت إلى الغابة وهي خائفة وقلقة على صغارها، ولكن كانت يجب أن تذهب لتحضر الطعام لم يكن في يدها أي حل آخر. عندما ذهبت الأم إلى الغابة، بدأت شمس بالغروب، وقامت الخراف السبع بالاختباء بداخل المنزل وغلق الباب جيدًا. وفجأة يسمعون طرق الباب بقوة، فقام أحد الخراف بسؤال الطارق "من وراء الباب؟". فرد عليه الطارق قائًلا " أنا أمكم، أفتحوا يا صغاري فقد أتيت بالطعام"، لكن الصوت كان غريب على الخراف فهذا بالتأكيد ليس صوت أمهم. كما أن هذا الصوت مفزع ومخيف لا يشبه صوت أمهم أطلاقًا.

13- الذئب والخراف السبعة حكايات ما أحلاها

حكاية الذئب والخراف السبعة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font

انتقام الماعز الأم من الذئب وإنقاذ أطفالها في وقت لاحق من ذلك اليوم، عادت الأم الماعز إلى المنزل من الغابة، وأصيبت بالصدمة عندما رأت الباب مفتوحا على مصراعيه، وأنها وفقدت جميع أطفالها باستثناء واحد، لتنظر حولها وترى الذئب، نائمًا تحت الشجرة، كان قد أكل كثيرا، ولا يستطيع أن يتحرك، لذا دعت الماعز الأم طفلها الأصغر للحصول على زوج من المقصات والإبر، وبعض الخيط بسرعة، لكي تقطع بطن الذئب وتخرج الأطفال الستة دون أن يصابوا بأذى، وملأت بطن الذئب بالصخور والأحجار، قبل أن تخيطه مرة أخرى، وعندما استيقظ الذئب، كان عطشان جدا، وذهب إلى النهر ليشرب، لكنه سقط وغرق بفعل ثقل الصخور، وعاشت العائلة بسعادة بعد ذلك.

قصه الذئب والخراف السبعه بالفرنسية مكتوبة

واتفقت معهم على كلمة السر إذا قالتها والدتهم يفتحوا لها الباب على الفور، والكلمة كانت (يا أطفال يا أحباب هيا افتحوا الآن الباب، اشتريت لكم رأس الملفوف، وهو طعام جدا معروف). ذهبت الأم للسوق، وأغلقوا الصغار الباب، ولكن كان هناك من يتلصص عليهم ويسترق السمع، لقد كان الذئب الماكر، وقد استمع لكلمة السر بتمعن وإحكام، وبمجرد أن غادرت الأم جاء الذئب وطرق الباب، فطلب منه أحد الخراف السبعة أن يقول كلمة السر، فتغنى الذئب بها، وما إن هم أحد الخراف ليفتح الباب حتى اوقفه أحدهم قائلا: "إنها ليست بأمنا، فصوتها لا يشبه صوت أمنا". فنظروا جميعا أسفل الباب ورأوا أقدام الذئب، فتراجعوا عن فتح الباب، وكان بالفعل الذئب يسترق السمع فأصبح على دراية بكل ما دار بين الخراف السبعة. وفي المحاولة الثانية منه، ذهب عند الحداد وطلب منه ترقيق صوته ليصبح شبيها بصوت أم الخراف، وصبغ لون أقدامه مثلها باللون الأبيض، وبالفعل ذهب إليهم وتغنى بكلمات السر، واستجاب له الخراف السبعة إلا واحد شعر بأنها ليست بوالدتهم، فركض واختبأ بداخل المدفأة. وكان الصغار قد فتحوا الباب وصدموا مما رأوه، لقد كان الذئب الماكر متخفيا بملابس والدتهم ومقلدا صوتها الدافئ، وقام بالتهامهم واحدا تلو الآخر إلا رقم سبعة، واستغرق منه الأمر الكثير من الوقت للبحث عليه، وأخيرا وجده داخل المدفأة.

ذات صلة قصة الثعلب والدجاجة قصة البطة الحزينة النعجة وخرافها السبعة ذات مرة عاشت هناك ماعز مع أطفالها الخراف السبعة، بالقرب من الغابة، وكانت تحب أطفالها كثيرًا وتهتم بهم، في أحد الأيام بينما كانت النعجة خارجة؛ لتجمع الطعام لأطفالها، قالت لهم: "يا أطفال، أنا ذاهبة إلى الغابة؛ لإحضار الطعام. لا يجب أن تتشاجروا. واستمعوا، لا تفتحوا الباب لأي شخص سواي. لأن الذئب دائما ينتظر فرصة لإيذائنا" ثم قبلت النعجة أطفالها وودعتهم. بعد ذهاب النعجة الأم إلى الغابة كان الذئب ينتظر بالفعل رحيل النعجة. وكان مغرمًا جدًا بلحم الخراف الصغيرة، وذهب إلى كوخ الخراف وطرق على الباب، وقال: "مرحباً يا أطفال: أنا هي أمكم. افتحوا الباب. لقد أحضرت لكم طعامًا جيدًا. " لكن كان الأطفال أذكياء، ولقد تعرفوا على صوت الذئب وقالوا: "أيها الذئب الشرير! لا تحاول أن تخدعنا ابتعد! ". ذهب الذئب وأخذ يتدرب على التحدث: مثل النعجة وعاد مرة أخرى. هذه المرة، تحدث بصوت عالٍ وقال: "مرحبًا يا أطفال! افتحوا الباب. إنها والدتكم هنا. أسرعوا. ، ولكن كان الأطفال أذكياء واختلسوا النظر من خلال الزجاج الصغير للباب بحذر. فلما رأوا قدمي الذئب قالوا: "لا!