اختتمت القمة الخليجية 42 التي عقدت بالعاصمة السعودية الرياض، بإصدار بيان ختامي مطول من 72 بندا، وإعلان مقتضب حمل اسم "إعلان الرياض". وتضمن البيان الختامي المطول رؤية دول الخليج لتعزيز مسيرة التعاون في مختلف المجالات ومواقفها من مختلف القضايا العربية والدولية. وتركزت بنود "إعلان الرياض" على تعزيز مسيرة التضامن الخليجي، ليكون بمثابة خارطة طريق شاملة لتحقيق التكامل وتوحيد صف دول المجلس. البيان الختامي للقمة الخليجية يحدد رؤية دول مجلس التعاون للحل النهائي والشامل لسوريا ومستقبلها. القمة الخليجية.. تأكيدات على وحدة الصف ورفض التدخلات الأجنبية وترأس القمة الخليجية الـ42 الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، نيابة عن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز. وتعد هذه أول قمة خليجية بعد رأب الصدع الخليجي وطي صفحة الخلاف مع قطر خلال قمة العلا التي انعقدت في 5 يناير/كانون الثاني الماضي. وأشاد قادة الخليج في البيان الختامي بالجولة الخليجية التي قام بها الأمير محمد بن سلمان، مرحبين بالنتائج الإيجابية التي تم التوصل إليها لتعزيز التعاون والترابط والتنسيق بين دول المجلس وتحقيق تطلعات مواطنيها. وأسهمت جولة خليجية لولي العهد السعودي، زار خلالها سلطنة عمان، ودولة الإمارات، وقطر، والبحرين والكويت، على التوالي، خلال الفترة من 6 إلى 10 ديسمبر/كانون الأول الجاري، قبيل أيام من انطلاق القمة في بلورة رؤى خليجية موحدة تجاه مختلف القضايا كان لها أثرها الواضح في صياغة البيان الختامي.
أعلن الاجتماع الوزاري لمجلس التعاون الخليجي ، اليوم الخميس، الدعم الكامل للسعودية في مواجهة الاعتداءات الحوثية، وشدد على دعم الشرعية اليمنية. وأكد البيان الختامي لاجتماع للاجتماع، على ضرورة عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، ولفت إلى ضرورة تعزيز العمل المشترك لمواجهة التحديات. البيان الختامي لمجلس التعاون الخليجي: ناقلة النفط في بحر عمان وفي ذات السياق، أدان البيان بشدة الاعتداء على ناقلة النفط في بحر عمان، كما أكد مواقف المجلس الثابتة من القضية الفلسطينية. وتطرق البيان الختامي الصادر عن الاجتماع الوزاري، إلى ضرورة أن تشمل مفاوضات الاتفاق النووي معالجة سلوك إيران. نص البيان الختامي الصادر عن القمة الخليجية الطارئة. وعلى جانب آخر، طالب البيان كافة الأطراف السياسية في العراق للعمل من أجل إنجاح الانتخابات التشريعية المبكرة المقبلة. اجتماع الدورة الـ149 للمجلس الوزاري وشهدت أن العاصمة السعودية الرياض، اجتماع الدورة الـ149 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية لمناقشة عدة ملفات في مقدمتها الأوضاع بأفغانستان. وناقش الوزراء خلال الاجتماع، العديد من القضايا في مقدمتها الأوضاع في أفغانستان ولبنان والحرب في اليمن والملف النووي الإيراني، إضافة إلى العلاقة بين دول المجلس الست.
التضامن الخليجي وفي البيان الختامي، تعلق أكثر من بند برؤية قادة الخليج لتعزيز التضامن الخليجي، حيث أكدوا حرصهم "على قوة وتماسك مجلس التعاون، ووحدة الصف بين أعضائه، ورغبته في تحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط في جميع الميادين، ووقوف دوله صفاً واحداً في مواجهة أي تهديد تتعرض له أي من دول المجلس". وشدد البيان أيضا على مضامين إعلان العُلا الصادر في 5 يناير 2021، والتنفيذ الكامل والدقيق والمستمر لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي أقرتها القمة الخليجية 36 ديسمبر2015 بما في ذلك استكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومتين الدفاعية والأمنية المشتركة. ووجه قادة الخليج "بمضاعفة الجهود لاستكمال ما تبقى من خطوات لتنفيذ رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفق جدول زمني محدد ومتابعة دقيقة". "إعلان الرياض".. البيان الختامي للقمة الخليجبة الـ 42. كما وجه قادة الخليج "بالاستمرار في مواصلة الجهود للانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد"، وباستكمال ما تبقى من خطوات لقيام الاتحاد الجمركي، والتنفيذ الكامل لمسارات السوق الخليجية المشتركة، وصولاً إلى الوحدة الاقتصادية بين دول المجلس بحلول عام 2025، كما وافق قادة الخليج "على إنشاء الهيئة الخليجية للسكك الحديدية. "
وقعت دول مجلس التعاون الخليجي، اليوم الثلاثاء، على البيان الختامي لقمة دول مجلس التعاون الخليجي التي أقيمت في منطقة العلا السعودية بحضور زعماء الدول الخليجية. البيان الختامي لقمة دول مجلس التعاون الخليجي 41 وجاء في البيان الختامي، التأكيد على أواصر التآخي بين دول مجلس التعاون الخليجي، وتجاوز كل التحديات بعزم وقوة. وأكد البيان أن عنوان قمة العلا كان طي صفحة الماضي، ومكافحة الجهات التي تهدد أمن دول الخليج العربي. ولفت إلى الحاجة إلى التعاون والتنسيق بين الدول من أجل مكافحة جائحة كورونا. وشدد البيان على تعزيز التكامل العسكري والاقتصادي بين الدول الخليجية، وتعزيز دور المجلس الخليجي من خلال تنسيق المواقف السياسية. وجاء في البيان التأكيد على عدم المساس بسيادة أي دولة من دول مجلس التعاون الخليجي، وعدم استهداف الوحدة الوطنية للدول. وأكد الوزير فيصل بن فرحان خلال ردّه على سؤال صحفي، بأنّ الاتفاق كان طي كامل لكل الخلافات بين الدول الخليجية وقطر، وسينعكس أثره على استقرار المنطقة ككل. وأشار بن فرحان إلى أنّ الدول الخليجية ستعمل كمنظومة واحدة إلى لمواجهة التحديات في المنطقة، لافتاً أن المجتمع الدولي يعرف ويتفهم ضرورة مواجهة الخطر الإيراني.
ولا شك أن مواجهة الجائحة ومعالجة تداعياتها تتطلب تعزيز العمل الخليجي المشترك وعلى وجه الخصوص ما يلي: التنفيذ الكامل والدقيق لرؤية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك المملكة العربية السعودية، التي أقرها المجلس الأعلى في دورته (36) في ديسمبر 2015، وفق جدول زمني محدد ومتابعة دقيقة، بما في ذلك استكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومتين الدفاعية والأمنية المشتركة وبلورة سياسية خارجية موحدة. تفعيل دور "المركز الخليجي للوقاية من الأمراض ومكافحتها" الذي تم تأسيسه في هذه القمة، انطلاقاً مما تضمنته رؤية خادم الحرمين الشريفين، وتمكينه بشكل سريع من تنسيق العمل الخليجي المشترك لمواجهة جائحة كورونا وغيرها من الأوبئة. استكمال متطلبات الاتحاد الجمركي والسوق الخليجية المشتركة، وتحقيق المواطنة الاقتصادية الكاملة، بما في ذلك منح مواطني دول المجلس الحرية في العمل والتنقل والاستثمار والمساواة في تلقي التعليم والرعاية الصحية، وبناء شبكة سكة الحديد الخليجية، ومنظومة الأمن الغذائي والمائي، وتشجيع المشاريع المشتركة، وتوطين الاستثمار الخليجي. الاستفادة مما تم تطويره من أدوات متقدمة للتعاون في إطار مجموعة العشرين، خلال فترة رئاسة المملكة العربية السعودية، في جميع المجالات، بما في ذلك تحفيز الاقتصاد، وإشراك قطاع الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني وتمكين المرأة والشباب بشكل أكبر في التنمية الاقتصادية، وتشجيع المبادرات المتعلقة بالاقتصاد الرقمي، وتكليف الأمانة العامة للمجلس بالمتابعة ووضع الخطط والبرامج لتنفيذ ذلك بالتعاون مع بيوت الخبرة المتخصصة.
سعيا لمحاولة تطوير المعرفة في هذا الوقت الراهن ، تم العمل على تطوير العديد من المسابقات التي تساعد على توفير دعوة تعليمية واضحة. مؤسسة الدرر السنية هي مؤسسة دعوية علمية وقفية إعلامية، لها هدف عظيم ورؤية واضحة ورسالة مستقبلية وهدف محدد، فغايتها هي أن تقوم بالحفاظ على ميراث النبوة و السنة النبوية بالمفهوم الكامل له، ورسالتها هي السعي لتأسيس نقلا موثق، ومنهج مؤصل، وعلما شاملا بانشار عالمي ومحتوى عربي، ورؤيتها هي التميز والريادة في الحصول على مرجع علمي لأهل الجماعة والسنة لكافة المسلمين في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى سهولة الوصول إليه عن طريق التقنيات الحديثة، وهدفها بناء قاعدة بيانات ضخمة بشكل إلكتروني شامل لميراث النبي صلى الله عليه وسلم بالمفهوم الشامل، وسهولة الوصول إليه عن طريق أحدث التقنيات. مسابقة الدرر السنية – هي مسابقة من إعداد موقع الدرر السنية الذي يقوم بتقديمها لزواره، حتى تعم الفائدة وينشر العلم النافع، وتقام تلك المسابقة شهريا لمدة عشرة أيام ويفوز بها عشرة فائزين، وتمتد المسابقة لمدة عشرة أيام بموجب سؤال يوميا، حيث بلغ عدد المشاركات في تلك المسابقة خمسة وثلاثون ألف وتسعة وخمسين مشاركة من عدد مائة وثلاثة دولة حول العالم، ويتم الإعلان عن الفائزين من بعد فرز الإجابات والتأكد من صحتها ثم إجراء قرعة بشكل إلكتروني للإعلان عن الفائزين.
تستمر المسابقة لمدة 10 أيام، وسيتم اختيار 20 فائزا. موقع الدرر السنية هو المرجع الوحيد المعتمد للمسابقة. التواصل مع الفائز سيكون فقط عبر رقم الجوال والإيميل الذي يتم إدخاله قبل إرسال الأجوبة. يحق لكل متسابق المشاركة مرة واحدة فقط خلال العشرة أيام. تتكرر المسابقة شهريا ، وتبدأ في أول يوم من كل شهر هجري. يسمح بالمشاركة لجميع زوار الموقع من أي بلد حول العالم. تعلن أسماء الفائزين بعد نهاية المسابقة, ويتم اختيارهم عن طريق القرعة الإلكترونية, وتحوّل الجائزة خلال أسبوع من الإعلان. على الفائزين المشاركين من داخل أو خارج المملكة تحديد حساب بنكي سعودي خلال أسبوع من الإعلان ليتم التحويل إليه (في حال التأخر عن الأسبوع سيتم إلغاء الجائزة). لا بد من تعبئة كافة البيانات بشكل صحيح والمشاركة تكون بالاسم الصريح ورقم جوال مفعّل وإيميل حقيقي. | جوائز المسابقة: 500 ريال سعودي لكل فائز
يتم الإعلان عن أسماء الفائزين بعد يوم من انتهاء المسابقة في كل شهر هجري، عبر موقع الدرر السنية وصفحات التواصل الاجتماعي التابعة لمؤسسة الدرر السنية. يتم التواصل مع الفائزين عبر بيانات المشتركين بها في المسابقة (الجوال + البريد الإلكتروني) بعد فرز الإجابات الصحيحة، يتم اختيار أسماء الفائزين عبر القرعة الإلكترونية. نعم يمكن ذلك, وكل شخص من العائلة يقوم بالإجابة منفردا ويكون هناك عنوان إيميل ورقم جوال مختلف لكل متسابق. عدد المشتركين كبير ومن عدة دول, وكثير منهم إجاباتهم صحيحة, والفائزين بعد إجراء القرعة الإلكترونية عدد محدد, ولايمكن إعطاء جائزة لكل متسابق. ولكن أيضا الجميع يستفيد من المسابقة بما حصّله من معلومات وفوائد.
تشكر مؤسسة الدرر السنية جميع المشاركين على تفاعلهم في مسابقة درر رمضانية ، وتأمل أن تكون المسابقة قد ساهمت في تقديم المعلومة الهادفة وتحقيق التسابق البنَّاء. كان عدد المسابقات ثلاثة شارك فيها ما مجموعه 11367 متسابق من 60 دولة من كافة أنحاء العالم. للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الأولى إضغط هنا للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الثانية إضغط هنا للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الثالثة إضغط هنا نبارك لجميع الفائزين ، ونتمنى حظاً أوفر للجميع في مسابقات قادمة بمشيئة الله. وسيكون تسليم الجوائز في تاريخ 13 شوال بمشيئة الله.