تتكون الصخور المتحولة نتيجة لعدة عوامل، فالصخور المتحولة نوع من أنواع الصخور الذي تحول من شكل لشكل آخر تبعاً لعدة عوامل سوف نتعرف عليها من خلال هذا المقال، ومن هذا المنطلق سوف نسلط لكم خلال هذا المقال من موقع المرجع على كل ما يخص الصخور المتحولة تصنيفها وتكوينها وعوامل تحولها بالتفصيل. تصنيف الصخور المتحولة كما هو الحال مع الصخور النارية والرسوبية، يتم تصنيف الصخور المتحولة على أساس الملمس (حجم الحبيبات والشكل والاتجاه) والتركيب المعدني, ومع ذلك فإن تصنيف الصخور المتحولة يصعب الوصول إليه أكثر من الصخور النارية والرسوبية وذلك لعدة أسباب: [1] حقيقة أن التحول يحدث من خلال الحرارة والضغط والسوائل النشطة كيميائيًا، ولكن هناك العديد من مجموعات الحرارة والضغط والسوائل النشطة كيميائيًا وبالتالي هناك العديد من الاستجابات المختلفة. يمكن لأي صخرة نارية أو رسوبية أو متحولة أن تكون صخرة أصلية، وبالتالي يمكن أن ينتج عن نفس تركيبة الحرارة / الضغط / السوائل نتائج مختلفة بشكل ملحوظ اعتمادًا على نوع الأصل، أو بعبارة أخرى لا توجد علاقة مباشرة بين عمليات التحول والصخور الناتجة عليك أن تفهم كل حالة بمفردها.
حيث يتبب هذا النوع من أنواع الصخور عندما يقوم بالتحول يعمل على ظهور معادن والتي تتميز بأنها جديدة ومسطحة، أو تكون هذه المعاجن على شكل نصلي بحيث تتعامد فيها جوانبها التي تكون مفلطحة، والتي تكون في نهاية الجهة الخاصة بالضغوط العظمى. حيث من خلال هذه العملية التي تعرضت لها الصخور المتحولة، أدت إلى ظهور العديد من أنواع الصخور ذات الشكل الذي يعرف بالتورق، أو ما يعرفه علماء الجيولوجيا والطبقات الأرضية بالتركيب الشيستي. أنواع الصخور المتحولة تتكون الصخور الصخر المتحولة إلى أنوع تنقسم إليها، وهذه الأنواع التي قام علماء الجيولوجيا بتقسيمها إليها وهما عبارة عن نوعين، وهذان النوعان أساسيين وهما: الصخور المتورقة: وهي الصخور التي تتكون من طبقات، وهذه الطبقات تكون لها شكل مميز يشبه الأوراق، وكما يشبه صفعات الكتاب أيضًا حيث تتكون هذه الصخور من معادن وهذه المعدن تكون مختلفة. الصخور غير متورقة: هي تعتبر من أنواع الصخور المتحولة التي يكون ليس لها بنية وهذه البنية ورقية وغير واضحة المعالم، حيث تتميز بأنها لها لون وهذا اللون متجانس كما تعد من الحبيبات التي تحتوى عليها غير مرئية. أمثلة للصخور المتحولة حيث توجد العديد من أنواع الصخور والأحجار التي تكون منتمية بشكل كبير ضمن أنواع الصخور المتحولة، وهذه الأنواع هي: نايس: هو يعتبر هذا النوع من الأحجار من أنواع الصخور المتحولة، من حيث نوع يسمى الفلدسبار حيث تتميز هذه الأحجار بظاهرة تعرف بظاهرة التورق، فتكون هذه البنية التي تحتوي عليها على هيئة طبقات وتكون هذه الطبقات على شكل متوازي، حيث تتكون من ألوان تكون داكنة وألوان تكون فاتحة لأن ألوانها متفاوتة.
يحدث هذا التحول عندما تتغير الظروف الطبيعية والكيميائية التي تتعرض لها الصخور ، مما يجعل العديد من المعادن التي تتكون منها الصخور غير مستقرة للظروف الجديدة وتصبح معادن جديدة أكثر ملاءمة للبيئة الجديدة. تحدث عملية التحول عندما تظل الصخور صلبة ، وغالبًا ما تكتسب الصخور المتحولة نسيجًا جديدًا وهياكل مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في الصخور الأصلية. بسبب الضغط الشديد على الصخر ، قد تنكسر الجزيئات المعدنية ، أو تتسطح ، أو مرتبة في طبقات شبه متوازية في ترتيب فريد يشبه الشريط من الصخور المتحولة. تتكون الصخور المتحولة نتيجة ل الاجابة هي: الحرارة الشديدة الضغط المرتفع
تتكون الصخور المتحولة نتيجة ل: أ. ترسب طبقات من الرسوبيات. ب. تصلب اللابة في ماء البحار. ج- تفتت الصخور على سطح الأرض. د.
تتكون الصخور المتحولة نتيجة ل الصخور تتكون من معدن وأكثر ويتماسك ليشكل وحدة في الصخور، وتقسم الصخور الى صخور ناريه ناتجة عن الحمم البركانية التى تستخدم في صناعة الجرانيت والزخرفات وصخور رسوبية تنتج من الأمطار وعوامل الجو وتستخدم لصناعة أحجار البناء والرمال والحصى والصخور المتحولة تنتج بفعل الحرارة والضغط الشديد وينتج منهم نوع من الصخور ولا يشبه الصخور الاصليه ويستخدم في الرخام والأعمال الفنية التي تتواجد في الزخارف التراث الفني.
تتكون الصخور المتحولة نتيجة ل سنقوم بالرد على السؤل الخاص بهذه المقال، وسؤال هو تتكون الصخور المتحولة نتيجة ل؟ وتكون إجابة هذا السؤال، هي نتيجة لتعرض هذه الصخور إلى ضغط عالي وشديد بالإضافة إلى تعرضها إلى كمية حرارة عالية وشديدة والتي أدت إلى تكوينها لذلك سميت بالصخور المتحولة حسب ما تم تسميتها من قبل علماء الجيولوجيا. حيث يمكن أن نقول أن الصخور المتحولة، هي عبارة عن صخور نارية وصخور أيضًا رسوبية وكل أنواع هذه الصخور موجودة بشكل كبير في الطبيعة. وتقوم هذه الصخور بالتحول نتيجة تعرضها للعديد من العوامل، وهذه العوامل أما تكون عوامل طبيعية أو تكون عوامل كيمائية ويمكن أن نقول أن الدرجات الحرارية العالية والضغط الشديد الذي تتعرض إلية الصخور، وكما توجد العديد من المحاليل الكيميائية التي تكون نشطة بشكل كبير تعمل على التأثير في تكوين الصخور المتحولة. كما توجد العديد من المعادن التي توجد بداخل الصخور، وهي تعمل على التعرض للعديد من العوامل التي تتعرض لها الصخور، والتي تعمل على تحويل هذه المعادن إلى أشكال أخرى والتي تكون أكثر ملائمة من الظروف البيئية، والتي أدت إلى نشأة هذه الصخور. حيث تكون أغلب الحبيبات المعدنية تعمل على تغيير شكلها، وذلك نتيجة الضغوطات الكثيرة فتتفتت أو قد تعمل على تفلطح بعضها البعض، ثم ينتج عنها العديد من الطبقات التي تكون شبه متوازية، وهو يعتبر الشكل المميز للصخور المتحولة.
ahmadulwadud ماهي أشباه الموصلات ؟ وكيفية الحصول على N-type و P-type أشباه الموصلات أشباه الموصلاتاشباه الموصلات (بالانجليزية: Semiconductors) هي مواد صلبة يتم التحكم في خواصها الكهربائية بإضافة لها شوائب من عناصر اخرى. مقاومتها ليست كبيرة مثل المواد الغير موصلة ، وليست صغيرة مثل المواد الموصلة. واكتشاف اشباه الموصلات ادى إلى ثورة كبيرة في عالم الالكترونيات والتكنولوجيا. لانها هي المواد الداخلة في صناعة الاجهزة الالكترونية والتقنية مثل ( الكومبيوتر والهاتف المحمول والراديو والتليفزيون وكل ما يحتوى على الدوائر الالكترونية). إذا قمت بفحص كابل الموبيل الذي تقوم بإستخدامه لشحن هاتفك المحمول، او لتوصيله بالكومبيوتر؛ سوف تجد انه يحتوى سلك من المعدن بداخله.. قد يكون من النحاس مثلا. وسوف تجد ايضا مادة عازلة حول السلك.. وقد تكون من البلاستيك مثلا. استخدمت هذه المادتين (النحاس والبلاستيك) مع بعض حيث لك واحد منهم وظيفة مختلفة. كما موضح في الصورة التالية استخدم السلك و المصنوع من النحاس ليقوم بعملية توصيل الكهرباء من الشاحن إلى الهاتف.. وذلك لآن النحاس له خاصية التوصيل الكهربي. الإدارة الأميركية تحض الكونغرس على إقرار قانون لتوطين صناعة أشباه الموصلات. وتم استخدام البلاستيك ليكون عازل للسلك من اي تأثير خارجي وحماية الإنسان ايضا.. وذلك لآن مادة البلاستيك هي مادة عازلة ولا تقوم بالتوصيل الكهربي.
كما تتميز بعض السوائل مثل الماء، والمحاليل مثل المحلول الملحي بفعاليتها في توصيل التيار الكهربائي، لهذا ينصح بتجنب وضع الأسلاك الكهربائية في قابس الكهرباء عندما تكون اليد مبلولة بالماء؛ حتى لا يصاب الإنسان بصعقة كهربائية ، كما تتحول بعض الغازات عندما تتعرض إلى درجات عالية إلى ما يسمى بالبلازما التي تعتبر من أنواع الموصلات الكهربائية، ومن الأمثلة على البلازما هو المصباح الفلوري، وتتأثر كفاءة الناقلات الكهربائية بالحرارة، ولهذا يفضل وجود درجات حرارة منخفضة حولها لتؤدي وظيفتها بكفاءة وقدرة عالية. الفرق بين الموصلات والعوازل الكهربائية تسمى المواد التي لا ينتقل من خلالها التيار الكهربائي بالعوازل أي غير موصلة للكهرباء؛ بسبب قوة الربط الكبيرة بين نواة الذرة والإلكترون الحر، ومن الأمثلة عليها الغازات بأنواعها، وبعض السوائل، والمواد الصلبة التي يستثنى منها المعادن، والكربون، وتعتبر المواد العازلة ضرورية ومهمة عند لمس التيار الكهربائي مثل البلاستيك، والمطاط. الفرق بين الموصلات وأشباه الموصلات الكهربائية هي مواد تسمح بمرور الكهربائي بشكل ضعيف وأيضاً هي مادة عازلة، وتسمح بإمكانية ضبط قدرتها على التوصيل الكهربائي، وتستخدم هذه المواد مثل السيليكون ، والجرمانيوم، في الإلكترونيات التي تضم الحواسيب، والتلفاز، والراديو، والآلات الحاسبة، والترانزستور.
تنخفض مقاومة أشباه الموصلات مع درجة الحرارة، يرجع الاختلاف في المقاومة بين الموصلات وأشباه الموصلات إلى اختلافها في كثافة حامل الشحنة، تتناقص مقاومة أشباه الموصلات مع درجة الحرارة لأنّ عدد حاملات الشحنة يزداد بسرعة مع زيادة درجة الحرارة، مما يجعل التغير الجزئي، أي معامل درجة الحرارة سالباً.
النواقل: من خلال الفقرة السابقة نستطيع الإستنتاج بأن النواقل عبارة عن مواد لها قيمة مقاومية صغيرة، عادة ما تكون بضعة ميكرو أوم في المتر الواحد، حيث أن هذه القيمة الصغيرة تسمح للتيار الكهربائي بالمرور بانسيابية وهذا بسبب وجود عديد الإلكترونات الحرة داخل الذرات الخاصة بكل مادة من هذه المواد، لكن هذه الإلكترونات لا تسري عبر الماد الموصلة بصورة تلقائية بل لا بد لها من وجود حافز يتمثل في الفولطية الكهربائية. من بين الأمثلة على النواقل الجيدة للتيار الكهربائي نجد عديد المعادن كالذهب، والفضة، والنحاس، والألمنيوم، وكذلك بعض اللافلزات (عناصر كيميائية تفتقر لخصائص المعادن وإسمها الإنجليزي هو non-metals) مثل الكربون. بصورة عامة تُعتبر أغلبية المعادن مواد موصلة بصورة جيدة للتيار الكهربائي، وهذا نظرا لأنها تتميز بقيمة مقاومية صغيرة جدا، ولكن هذا لا يعني أنها نواقل مثالية، فهي تقاوم مرور التيار ولو بصورة صغيرة جدا مما يُؤدي إلى ضياع في الطاقة، حيث أن هذه الأخيرة تُهدر على شكل حرارة وِفق تأثير جول ، وهذا هو السبب الذي يجعل بعض العناصر الكهربائية تُصبح ساخنة وتتطلب وضع مشتتات حرارية معها داخل الدائرة الكهربائية.