masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصة قصيرة جدا عن الصدق - ستكتب شهادتهم ويسألون

Tuesday, 30-Jul-24 03:45:54 UTC

قصة قصيرة - قصه جميلة - اجمل قصص وحكايات قصيرة منوعة مفيدة MaLeK-3l -Ard 08-02-2012, 07:02 PM قصة قصيرة عن الصدق قصة قصيرة عن الصدق قصة قصيرة عن الصدق هرب الشاب الى الغابه خوفا من اللصوص فوجد رجل يحتطب فطلب منه أن يخبئه من اللصوص فأشار عليه بالأختباء في كومة الحطب... فأتي اللصوص وسألوا الحطاب إن كان قد رأي أحد يجري منذ قليل فأخبرهم بأن الشاب يختبئ بالحطب!!!! إلا أنهم سخروا منه وقالوا لبعضهم إنه يريد أن يؤخركم عن ملاحقة الشاب وبالفعل إنصرفوا بسرعه فخرج الشاب غاضبا وقال للحطاب: لماذا أخبرتهم بمكاني ؟!!!!!!!

قصة قصيرة جدا عن الصدق

تعريف الصدق الصدق هو من أهم الصفات الخلقية وأحسنها، وهو من محاسن الإيمان، وأن المتدبر لآيات الله عز وجل يجد أن الصدق صفة ملازمة للأنبياء والمؤمنين، ويمكن تعريف الصدق بأنه: قول الحقيقة كماهي مطابقة للكلام أو الحدث الواقع دون تحريف شيء أو تغييره، وهو نقيض الكذب الذي يعني الإتيان بكلام مخالف للواقع والحقيقة. شاهد أيضاً: قصة قصيرة عن الامانة للاطفال قصه قصيره عن الصدق الصدق صفة من أجمل الصفات التي يتصف بها المسلم والتي تجعله محبوباً بين الناس، يثقون به وبأقواله وأفعاله، والصدق هي الصفة الأهم والأبرز التي كان يتصف بها جميع الأنبياء والمرسلين ليكون حديثهم مصدر ثقة بين الناس، وفيما يلي نسرد قصة قصيرة عن الصدق: أحداث القصة في يومٍ من الأيام طلبت أم نبيل من ابنها أن يذهب لمحل بيع اللبن ليشتري لها إبريق من اللبن وأوصته أن لايذهب للعب حتى لا ينكسر الإبريق منه أو تسقط منه النقود، فقال الابن لأمه: حاضر ياأمي سأفعل ماتريدين، وسأحافظ على الإبريق، وذهب نبيل لشراء اللبن من البقال ليعود إلى بيته. ماذا حدث مع نبيل وبالفعل ذهب نبيل واشترى اللبن لامه وهو في طريق عودته لبيته حدث حادث وتجمعت الناس أمام هذا الحادث، وذهب نبيل ليرى ماذا حدث، وبين ثانية وأخرى وقع إبريق اللبن من نبيل وانكسر وانسكب اللبن على الأرض، دُهش نبيل من ذلك وأخذ يبكي، فقد حظرته والدته بألا يقف في الطريق ويحافظ على إبريق اللبن، وبينما هو يبكي جاء ولد ليسأله عن سبب بكائه، فروى له نبيل ماحدث معه، أن الإبريق انكسر وانسكب منه اللبن وقد حظرته والدته من هذا، وظل يبكي.

ماذا اقترح الولد على نبيل فاقترح عليه الولد على أن يقول لأمه، بأنه كان يسير في الطريق ليجلب لها إبريق اللبن وإذ بأحد المارة قام بالارتطام به وخبطه فوقع على الأرض ووقع معه الإبريق وانكسر وانسكب منه اللبن، فنظر نبيل إلى الولد وقال له في لهجة قوية واستغراب أتريد مني أن أكذب على أمي، لا لن أفعل ذلك، حتى وإن كانت ستعاقبني فسوف أقول لها ماحدث معي بصدق، أُعجب الولد من نبيل ومن قوله وصمت وتراجع عما قاله وذهب. إن كان الكذب ينجي فالصدق أنجى ولما رجع نبيل إلى بيته، وقال لوالدته كل ماحدث معه، وكان متأثراً ونادماً أنه لم يفعل ماطلبت منه، وطلب منها أن تسامحه على تقصيره وأنه قال لها ماحدث معه بالفعل، فقال لها الصدق كي لايعاقبه الله، وليس هي فقط، ففرحت الأم بصدق ابنها وحسن خلق، وسامحته وعفت عنه وأخذت تمدح به وبصدقه وتقدم له النصائح والإرشادات، فنبيل ولد صالح يخشى الله لم يفعل كما قال له الولد بأن يكذب على أمه كي يفلت من عقابها لكنه خاف من عقاب الله له، قائلاً لنفسه بأن أمه وإن لم تكن تراه فإن الله تعالى يراه ويرى مايفعل. شاهد أيضاً: موضوع عن الصدق كامل بالعناصر ماهي أنواع الصدق الصدق من أهم الصفات الواجب أن يتصف بها المسلم اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يتصف بالصدق والأمانة، وللصدق ثلاثة أنواع يمكن اجمالها على النحو التالي: الصدق مع الله عز وجل: وهي عبادة الله تعالى دون رياء، وأن تكون العبادة خالصة لله وحده دون غرض او طلب ولكن تكون ابتغاء مرضاة الله، فلن يتقبل الله عملاً لم يخلص العبد فيه النية.

__________________ ( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ} 11-04-2009, 02:38 PM أستغفر الله تاريخ التسجيل: Jan 2009 مكان الإقامة: بين الأبيض المتوسط والأطلسي المشاركات: 11, 032 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته جزيت الفردوس اختي الكريمة امة الله ام خالد موضوع قيم جعله الله في ميزان حسناتك 11-04-2009, 04:52 PM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة التوحيد أختي الفاضلة فتاة التوحيد أسعدني مرورك وتعقيبك تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال __________________

{... سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ } - ملتقى الشفاء الإسلامي

الصفة الثالثة: أنه قضى لهما حاجتهما ثم انصرف متواريا بعد أن أدى مهمته، ولم يدخل في الاستئناس بحديثهما كما هي عادة البعض. فقال تعالى:﴿ فسقى لهما ثم تولى إلى الظل﴾: أي انسحب دون إحراج أو دسيسة قلب. لقد فعل المعروف ثم انسحب بعده. الصفة الرابعة: أنه حافظ على عرضيهما حين كانتا لا تريدان الازدحام مع الرجال والدخول في الاحتكاك بهم. فعرفتا غيرته على الأعراض، وعرف هو قبل ذلك غيرتهما على عرضيهما. فالتقت المعادن الصالحة على الموضوع الخالد. فمن كانت هذه صفاته فهو أمين مؤتمن على الناس، يستحق أن يرشح كي يتقدم لخدمتهم، وإن المعادن تكتشف فورا. وأصبحت هذه الصفات منذ تلكم الواقعة عند أهل الاسلام في كتب السياسة الشرعية، وعند المفسرين الذين يتعرضون لامرأة مدين صفات مجعولة عندهم لكل من يرشح لعمل من الأعمال أن ينظر في وجودها من غيبتها. صفات المرشح صفات قرآنية: هذه المرأة الصالحة قد اختارت، وأفصحت عن شروطها في الاختيار: القوة والأمانة. حددت القوي الأمين صالحٌ لأن يرشح للمهمات، فزكى الله اختيارها، وجعل مواصفات هذا الاختيار قرآنا لنا نتعبد الله تعالى به، ونتبعه في حياتنا العامة إن كنا مؤمنين بهذا الكتاب. وإلا فلننتظر أن ندخل ميدان التغلب، من يغلب من؟ وأن الحقوق تنتزع بالتغلب، فمن غلب أخذ حقه وافيا وحق غيره، ومن عجز هضمت حقوقه، كما صوره القرآن في قصة الرعاع من البنتين.

وكان عليه السلام متكئا يحذر أمته من بعض الأمور، فجلس فقال: "ألا وشهادة الزور،ألا وشهادة الزور... فما زال يكررها حتى قال الصحابة رضي الله عنهم" ليته سكت " شفقة عليه،بأبي أنت وأمي هو صلى الله عليه وسلم. إن شهادة يؤديها شخص لا يظن أنها ذات قيمة قد تقلب حياة شخص آخر من سعادة إلى شقاء، وقد تغير واقع أسرة من نعيم إلى جحيم، وقد تبدل حياة مجموعة أو قبيلة أو شعب من الحسن إلى السيء، وقد تكون سببا في تدمير شخص أو أسرة أو جماعة أو مشروع... كل ذلك لأنها ليست شهادة حق، ولو أن صاحبها فكر في العواقب قبل أن يشهد ما شهد، ولو أنه استحضر أن ما يشهد به من باطل أو ما يكتمه من حق سيحاسب عليه، ما فعل. وإن المسلم الذي يعرف خطورة الكلمة عموما، وما كان منها في باب الشهادة خصوصا، ليقف مع نفسه وقفة طويلة قبل أن يشهد شهادة، فقد علم أن شهادته تسجل عليه، وسيجدها في كتابه الذي تحصى فيه عليه أعماله يوم القيامة، قال تعالى: {... سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ} الزخرف19 حينها يقال له: {اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً} الإسراء14 ولقد حدث لي يوما أن طلبت شهادة علمية من أستاذنا الشيخ عبد الحميد زويتن - حفظه الله تعالى- لشخص آخر نعرفه، فأعطاني الشهادة المكتوبة، بعضها مما يعرفه هو، وبعضها مما أعرفه أنا، لكنه في صبيحة اليوم التالي اتصل بي، وطلب الشهادة.