masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الحمل بعد الاربعين

Wednesday, 10-Jul-24 21:13:48 UTC

مخاطر الحمل بعد الأربعين يجب التأكيد على مخاطر الحمل في سن الأربعين وهي: الإجهاض: حتى لو نجح الحمل في سن الأربعين، تبقى نسب الإجهاض عالية جداً، وتظهر الأبحاث أن فرص فشل الحمل – الإجهاض الطبيعي تصل إلى 50 في المئة بعد سن الأربعين. خلل في الكروموسومات (الصبغيات): تنتشر ظاهرة الخلل في الكروموسومات في حالات الحمل بعد سن الأربعين وترتفع فرص حصولها بنسب عالية. فخطر الإصابة بـ"متلازمة داون" في سن العشرين لا تتعدى الحالة الواحدة في 1529 حالة حمل (1:1529) فيما ترتفع في سن حالات الحمل في سن الـ35 إلى 384 (1:348) –لذا توصي وزارة الصحة على إجراء فحص السائل الإمينوسي – الماء المحيط بالجنين (דיקור מי שפיר). أما في حالات الحمل بعد سن الأربعين فإن النسبة تصل 1:112، أي إصابة واحدة بمتلازمة داون في 112 حالة حمل. تعقيدات في الحمل والولادة: النساء اللواتي يحملن للمرة الأولى في سن تتراوح ما بين 35 إلى 40 يصبن بنسبة أكثر بتعقيدات الحمل والولادة مثل سكري الحمل أو ارتفاع ضغط الدم أو تسمم الحمل. الحمل بعد سن الاربعين. الولادة: فرص الولادة بعملية قيصرية بعد سن الأربعين في الحمل الأول تتجاوز نسبة الـ60 في المئة، وهي معطيات تعكس نسبة تعقيدات الحمل للأم والجنين العالية، مثل تسمم الحمل والسكري التي تعتبر تعقيدات خطيرة خلال الولادة القيصرية، كذلك الحال إلى إمكانية صغر الجنين أو عدم تطور الجنين الطبيعي أو الولادة المبكرة بأسبوع.

علامات الحمل بعد الاربعين ومدى خطورة الولادة - مجلة رجيم

الحمل بعد سن الأربعين وعلى الرغم من إ مكانية حدوثه إلا أنه قد يكون مرتبطاً ببعض المخاطر التي قد تتعرض لها الحامل، وخصوصاً عندما يكون الحمل لأول مرة، والحمل بعد سن الأربعين يحتاج إلى متابعة جيدة ودقيقة من الطبيب ومن الحامل أيضاً، فما هي مخاطر وكيف يمكن تجنبها. علامات الحمل بعد الاربعين ومدى خطورة الولادة - مجلة رجيم. الحمل بعد سن الأربعين مخاطر الحمل بعد سن الأربعين كيفية الوقاية من مخاطر الحمل بعد سن الأربعين حول مخاطر الحمل بعد سن الأربعين، قالت أمينة العسلي إختصاصية النساء والتوليد أن الحمل يظل بإمكان المرأة طالما كانت الدورة الشهرية منتظمة موضحة أن هناك بعض المخاطر التي يكون الحمل بعد سن الأربعين محفوفاً بها ومن هذه المخاطر ما يلي: زيادة إحتمالات الإصابة بالسكر من النوع الثاني، وقد يكون سبباً في دخولها في غيبوبة بسبب إرتفاع نسبة السكر. زيادة إحتمالات إرتفاع ضغط الدم وهو ما أكدته الدراسات حيث تزيد إحتمالات إصابة الحامل بضغط الدم المرتفع في الحمل بعد سن الأربعين، ما يؤدي إلى حدوث تسمم الحمل وتعرض الحامل والجنين لمخاطر قد تصل حد الموت. زيادة إحتمالات تعرض الحامل للحمل خارج الرحم المحفوف بالعديد من المخاطر مثل حدوث النزيف وتعرض المرأة لمخاطر صحية جمة.

مع الإشارة إلى أن جسم المرأة يتغيّر بعد هذه المرحلة، كما تتغيّر نوعية البويضات، فيلعب العاملان دوراً في زيادة مخاطر الحمل. يضاف إلى ذلك أن احتمال الحمل بتوأم يزيد عندها ومعه تزيد مخاطر الحمل، فتكون ثمة حاجة إلى الكثير من المتابعة. في المقابل، يشير غنيمة إلى أن العامل الإيجابي للحمل بعد الأربعين هو في أن الحامل تكون في غاية الحرص على حملها لاعتبارها تكون متلهفة للإنجاب وتنتظر طفلها بفارغ الصبر، فتكون علاقتها به أقوى مما لو كانت في سن أصغر. في هذه الحالة تتنبّه بشدة وتكون حريصة خوفاً على الحمل. هكذا يتم التصدّي لهذه المخاطر لمواجهة هذه المخاطر التي تكون الحامل أكثر عرضة لها بعد سن الاربعين، ثمة ضرورة للتشديد على المتابعة الطبية بحسب غنيمة، الذي يشدد أيضاً على أهمية التحضّر للحمل مسبقاً من خلال: -وقف التدخين -مراقبة معدلات السكري وضغط الدم وضبطهما والتقيد بالعلاجات عند الحاجة -تناول حمض الفوليك يبدو ضرورة قبل الحمل. أما عن الفحوص المعتمدة وطريقة المتابعة في هذه المرحلة، فيقول: "لا بد من البدء بكافة الفحوص الخاصة بالحمل عامةً كالسكري وفحص البول وفحوص الدم والصورة الصوتية. كما لا بد من مراقبة وظائف الكلى والضغط".