masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عبارة-السلام-98 | مصراوي

Tuesday, 30-Jul-24 04:24:17 UTC

Reuters البحر الأحمر في مصر تابعوا RT على أقرت المحكمة الأوروبية العليا بحق أقارب ضحايا عبارة "السلام 98" والناجين في حادث غرق العبارة قبل 14 عاما، في مقاضاة إيطاليا والحصول منها على تعويضات. وأقرت المحكمة بحق أهالي الضحايا والناجين من الكارثة، في الحصول على التعويضات اللازمة من إيطاليا، باعتبار أن العبارة إيطالية الصنع، وكانت غير صالحة للإيجار. وكانت المحكمة الأوروبية رفضت دفاعا قدمته شركتان إيطاليتان، وأقرت بضرورة منح الناجين وكذلك أهالي الضحايا البالغ عددهم 1000 ضحية، التعويضات المالية المناسبة. وكان أقارب الضحايا والناجون قد تقدموا بدعوى قضائية ضد شركتي "رينا إس بي ايه"، و"إنته ريجيسترو إيتاليانو نافالي"، للحصول على تعويضات، إلا أن إحدى محاكم جنوة أحالت القضية إلى محكمة العدل الأوروبية. عبارة-السلام-98 | مصراوي. وكانت عبارة "السلام 98" المملوكة لرجل الأعمال ممدوح إسماعيل، وكانت تقل 1200 راكب غالبيتهم من العمالة المصرية التي تعمل بالخليج، قد تعرضت للغرق، ما أسفر عن وفاة 1000 شخص. ناصر حاتم ـ القاهرة المصدر: RT تابعوا RT على

  1. الناجين من عبارة السلام 98.1
  2. الناجين من عبارة السلام 98 7 مليون شخص
  3. الناجين من عبارة السلام 98.9
  4. الناجين من عبارة السلام 98 متبرعا ومتبرعة بالأعضاء

الناجين من عبارة السلام 98.1

أحد الناجين من كارثة عبارة السلام 98: شاركت في أعمال الإنقاذ.. وفضلت في المياه يومين روى أحمد عليوة، أحد الناجين من عبارة السلام 98، تفاصيل غرق العبارة في الذكرى الـ15 لحادث غريق أكبر كارثة بحرية. وقال "عليوة" في لقائه عبر تطبيق سكايب مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج "من مصر" المذاع على فضائية "سي بي سي": "كنا راجعين من مكة إلى مصر، العبارة مشت حوالي ساعة وبعدها بدا ظهور بعض الدخان". لغز غرق عبارة السلام 98.., حقائق يرويها الناجيين من الموت ..،الجزء 2 وفاء بدوي - YouTube. وأضاف: "ذهبت إلى القبطان وقالي أن الدخان بسبب أشياء لها علاقة بالميكانيكا والتكيف، وبعدها روحت للقبطان بنفسي وقالي ممكن تنزل تتطفي معاهم وقعدت أطفي من الساعة 10 إلى 12 ماسك خرطوم حريق كبير بدأت تميل..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

الناجين من عبارة السلام 98 7 مليون شخص

كارثة عبارة السلام 98 ــ لقاء مع أحد الناجين 01 - YouTube

الناجين من عبارة السلام 98.9

"المركب بتغرق يا قبطان".. على عمق 920 مترا تحت سطح البحر، عثر على الصندوق الأسود للعبّارة، لتحكي أصوات طاقم العبّارة والركاب لحظات الرعب والموت، فتتعالى أصوات الاستغاثات الركاب، وربان السفينة يتحدث مع قبطان خارجي، ويصرخ في محاولة لإيجاد حل، "المركب بتسكع مننا، شوفلنا أي حل"، ليرد بصوت تكسره قلة الحيلة "استحملو شوية وهدوا الناس"، قبل أن يفقد المتصل والمتلقي الأمل بعدما صرخ مساعد الربان "المركب غرقت خلاص يا قبطان"، معلنًا عن كارثة السلام 98. داخل مطعم العبّارة يجتمع الركاب، وقلوبهم تذوب حسرة، وأعصاب الرجال حتى العواجز ترتجف خوفا، فالكل لا يعرف سوى الحركات غير الطبيعية التي تتعرض لها الباخرة، وحاول "عليوة" توجيه الركاب للجانب الأيسر من العبارة، "محدش كان فاهم حاجة بما فيهم أنا، وبالفعل الركاب اتجهت في شمال المركب أملا في اتزانها". كارثة عبارة السلام 98 ــ لقاء مع أحد الناجين 09 - YouTube. العبّارة تصارع الموج، تتمايل كمقاتل تلقى ضربة قوية على رأسه، تقاتل المجهول وتميل على جانبها معلنة استسلامها لتسلل المياه لها، كتسلل الروح في أثناء خروجها من الجسد، صراخ المسافرين يشق سكون البحر دون مجيب، الحناجر تتشقق وتنزف والألم يزداد ولا يجيبهم إلا رعب الصمت، المياه ترتفع أكثر لتصل لأعلى من مستوى الركبة.

الناجين من عبارة السلام 98 متبرعا ومتبرعة بالأعضاء

تصوير نادر اثناء غرق عبارة السلام 98 - YouTube

عزيزي المستخدم العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك

الكل يتخذ جلسته الطبيعية على متن عبّارة عملاقة لُقبت بـ"السلام 98" اسمها كان بالنسبة لركابها بشرى بقرب حضنٍ عائلي دافئ يعوض مرارة الغربة وأمنة، في رحاب الوطن، من بعد خوف، غير أن لحظة من الزمن كانت كافية بقلب كل الأحلام على رؤوس أصحابها، فالعبّارة فجأة أصبحت أشبه بحطام يسير في جوف الظلام، ترتطم الأمواج بمقدمتها العريضة، الهدوء يسود المكان إلا من صوت هدير الأمواج المتلاحقة التي تدفعها العبارة. الليل ألقى عباءته السوداء على كل شئ، لم يكسره إلا ضوء النيران المشتعلة بين الركاب الذين حملوا أحلامهم في حقائبهم وصعدوا على متن عبّارة سبحت بهم في الليل لنحو ساعة معلنة نهاية الرحلة في منتصف البحر، لتتعالى ألسنة النيران حتى طالت أحلامهم في العودة، وتتجرد "السلام 98" من كل معانى اسمها الذي تحول لعنوان مأساة يفوح منها رائحة الموت. 14 عاما مرت على غرق العبّارة "السلام 98"، في 2 فبراير 2006، اختفت على بعد أميال من مدينة الغردقة، حاملة 1415 مسافرا و98 من طاقم السفينة، وبينما هي في طريق عودتها إلى مصر قادمة من السعودية، نشب حريق في غرفة محرك السفينة وانتشرت النيران بسرعة فائقة، وباءت محاولات طاقم السفينة في إخماد النيران بالفشل، وراح ضحية الحادث 1032 راكبا، بالإضافة لعشرات المفقودين، فيما نجا نحو 388 راكبا.