masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الدنيا دار فناء… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام

Monday, 29-Jul-24 11:21:07 UTC

إنما الدنيا فناء – أبو عبد الملك - YouTube

  1. الدنيا دار فناء و عناء و عبر و غير | مركز الإشعاع الإسلامي
  2. قصائد - عالم الأدب

الدنيا دار فناء و عناء و عبر و غير | مركز الإشعاع الإسلامي

ما نالك من دنياك فلا تُكثرن به فرحاً وما فاتك منها فلا تتبعه نفسك أسفاً. احتفظ بكهولتك من ذكرى شبابك بحياةٍ جميلة. أعظم فائدة للحياة أن تقضيها في عمل شيء, أي شيء ويعيش مدة أطول من الحياة ذاتها. قصائد - عالم الأدب. ما فتحت الدنيا على عبد إلا مكرماً به ولا زويت عنه إلا نظراً له معظم الناس عبيد للدنيا والدين لصقٌ على ألسنتهم يلوكونه ما دارت به معايشهم. كفى بفقدان الرغبة في الخير مصيبة وكفى بالذل في طلب الدنيا عقوبة وكفى بالظلم حتفاً لصاحبه وكفى بالذنب عاراً للملم به. طوبى لمن ترك الدنيا قبل أن تتركه وبنى قبره قبل أن يدخله وأرضى ربه قبل أن يلقاه ونسألكم الدعاء

قصائد - عالم الأدب

واما الايقاع فمدهش دون ادنى شك، والايقاع اذا كان منفرداً في عبارتين من النص كان له اثارته فكيف اذا كان متعدد العبارات وهذا ما نلفت نظرك اليه الان.

أنوار هاديات: 1- دعوة إلى فَهم حقيقة علاقة المؤمن بالحياة الدنيا، وهي علاقة ابتلاء، فنحن في قاعة امتحان كبيرة نُمْتحن فيها كلَّ يوم، فكل ما فيها امتحان وابتلاء؛ المال فيها امتحان، والزوجة والأولاد امتحان، والغِنى والفقر امتحان، والصحة والمرض امتحان، والقوة والضَّعف امتحان، وكلنا مُمتحن في كل ما نَملِك، وفي كل ما يَعترينا في هذه الحياة، حتى نلقى الله؛ ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35]. الدنيا دار فناء و عناء و عبر و غير | مركز الإشعاع الإسلامي. فما تَستقبله النفوس مما يُكره، هو ابتلاء لها على الرضا بقضاء الله والتسليم له، وما تَستقبله مما يُحَبُّ، هو امتحان لها كذلك على الشكر والحمد لما آتاها الله من فضله وإحسانه. إن فَهم هذه الحقيقة يَسكُب في القلب الطمأنينةَ والسكينة، فيواجه بصبرٍ وثباتٍ كلَّ ما يواجهه في هذه الحياة. 2- تحذير من الاغترار بالدنيا وما فيها من زينةٍ وزخارفَ ومباهجَ، فتلك للاختبار والامتحان؛ ليُعرَف الصالحون الأبرار من المفسدين الفُجَّار، ثم مآلها إلى الفناء والزوال والدمار والخراب، والرجوع إلى الملك الإله الدَّيان؛ ليَجزي كلَّ إنسان بعمله، فما أعظم خسارة مَن آثَر ما يَفنى على مايبقى، وما أعظم رِبْح مَن اشترى ما يبقى بما يَفنى!