masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

درس إماطة الأذى عن الطريق صدقة

Wednesday, 10-Jul-24 19:59:26 UTC

جمعنا لكم أحاديث عن إماطة الأذى ، أمرنا الله – سبحانه وتعالى – عن إماطة الأذى إي بعد الأذى عن الأخرين وهذا العمل له ثواب عظيم عند الله – سبحانه وتعالى – حيث قول تعالى في كتابه العزيز القرأن الكريم: (قَوْلٌ َّعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِن صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيم)، وهناك العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي حث فيها رسول الله سيدنا محمد (ص) على إماطة الأذى عن الأخرين، فإليكم عدد منها:- أحاديث عن إماطة الأذى:- – يقول النبي صلى الله عليه وسلم:(( إماطة الأذى عن الطريق صدقة)).. (رواه مسلم 1668 وأبو داود 1285) – فما بالنا بمن يلقي الأذى في الطريق..!! يقول النبي صلى الله عليه وسلم:(( الإيمان بضع وستون شعبة أعلاها قول لا اله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق)).. ( رواه البخاري 9 ومسلم 152) – يقول النبي صلى الله عليه وسلم، في حديث رائع رواه البخاري ومسلم:" إن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم ". – وقد صرح رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن إماطة الأذى صدقة، فقال عليه الصلاة والسلام عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: "كُلُّ سُلاَمَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ، كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ، يَعْدِلُ بَيْنَ الاِثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَيُعِينُ الرَّجُلَ عَلَى دَابَّتِهِ فَيَحْمِلُ عَلَيْهَا أَوْ يَرْفَعُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ، وَيُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ".

اماطة الاذى عن الطريق ....صدقة

وفي هذا السياق يقول فضيلة العلامة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان: أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنها من أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: (الإيمان بضع وستون - أو سبعون - شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان} (رواه مسلم والبخاري وغيرهما). والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. بقلم | محمد جمال | الاثنين 01 اكتوبر 2018 - 03:22 م لو علمتم فضل إماطة الأذى عن الطريق، لتنازعتم عليه، فما بالك بمن كانت شغلته وعمله الأساسي هو "إماطة الأذى عن الطريق"، إنه عامل النظافة الذي ربما يتقلب في الجنة بسبب ما يقوم به، تأكيدًا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقد رأيت رجلًا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي الناس». وإماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما أنها صدقة لقوله عليه الصلاة والسلام: « إماطة الأذى عن الطريق صدقة»، وهي أيضًا أحسن الأعمال إلى الله تعالى لقوله صلى الله عليه وسلم: «عرضت علي أعمال أمتي، أحسنها وسيئها، فوجدت في محاسن أعمالها إماطة الأذى عن الطريق».

إماطة الأذى عن الطريق * - البطاقات العشوائية

الفائدة الرابعة: في حديث أبي موسى- رضي الله عنه - تقديم صدقة المال على غيرها، ووجه ذلك أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أمر بها وإذا لم يجد يعمل ويتكسب لينفع نفسه، وليتصدق على غيره، ثم ذكر وجه الصدقة الأخرى. الفائدة الخامسة: في حديث أبي موسى - رضي الله عنه - الحث على التكسب لما فيه من الإعانة للنفس؛ حيث بدأ بها ثم إعانة الغير بالصدقة عليه. الفائدة السادسة: في حديث أبي موسى- رضي الله عنه - الحث على فعل الخير مهما أمكن، فإذا عجز عن شيء انتقل إلى غيره، فبدأ بالصدقة بالمال وإن لم يجد يعمل ليتصدق بماله، وإذا لم يستطع انتقل لشيء ربما لا يحتاج إلى بذل بأن يعين ذا الحاجة الملهوف، فقد تكون الإعانة بالبدن فقط، وأيضًا الأمر بالمعروف، فمن عجز عن ذلك ولم تؤهِّله قدراته، فلا يحرم الخير، فله باب صدقة آخر، وهو أن يمسك عن الشر، وعليه، فكلٌّ يستطيع على الصدقة، نسأل الله من فضله.

– عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " من أخرج من طريق المسلمين شيئا يؤذيهم, كتب الله له به حسنة، ومن كتب له عنده حسنة، أدخله بها الجنة "، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. – عن قرة بن إياس المزني قال: كنت مع معقل بن يسار – رضي الله عنه – في بعض الطرقات, فمررنا بأذى, فنحاه عن الطريق, فرأيت مثله, فأخذته فنحيته, فأخذ بيدي فقال: يا ابن أخي، ما حملك على ما صنعت؟, قلت: يا عم رأيتك صنعت شيئا, فصنعت مثله, فقال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: " من أماط أذى عن طريق المسلمين, كتبت له حسنة ومن تقبلت منه حسنة, دخل الجنة ". – عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (" مر رجل لم يعمل خيرا قط بغصن شجرة على طريق الناس كانت تؤذيهم فقال: والله لأنحين هذا عن المسلمين, لا يؤذيهم لعل الله – عز وجل – يغفر لي به فعزلها عن طريق الناس إما كان في شجرة, فقطعه وألقاه وإما كان موضوعا فأماطه " قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: فشكر الله له, فغفر له " وفي رواية: " لقد رأيته يتقلب في ظلها في الجنة " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.