إنهم ليسوا فقط عائلتي يا لله، فهم فرحي وطمأنينتي وطريقي المستقيم، اللهم احفظ لي عائلتي وأولادي. اللهم اجعل عائلتي بعيدة عن تعب الدني ولا يذوقون إلا حلاوتها، ولا يعرفون للحزن والدمع طريق. اللهم استودعت قلب كل من أحبهم بالسعادة، فاللهم أحفظ لي أحبتي وعائلتي. دعاء لزوجي وأولادي في العام الجديد - مقال. اللهم اسقي على نعمتي السعادة والخير والبركة. اللهم استودعتك فرحة أبنائي وزوجي، اللهم قلب أسرتي بكل يوم، استودعتك يا رحمن يا رحيم أرواحًا أخاف عليها من كل شر، احفظهم يا رب العالمين بعينك التي لا تنام. يا رب احفظ عائلتي وأولادي من كل شر وألا تفارقهم السعادة والابتسامة يا رب العالمين. يا مجيب الدعوات اجعل السعادة مستمرة مع عائلتي إلى الأبد ولا أرى بهم مكروه بحياتي ومماتي، وتكون الطمأنينة هي أساس حياتهم. اللهم إني متفائلة بك يا رب العالمين إلى السماوات السبع فاكتب لهم كل الخير بالمستقبل والتوفيق بكل أمر وحسم الخاتمة لي والراحة الأبدية لهم. اقرأ أيضًا: علاج الكحة للأطفال بالقرآن والدعاء والوصفات الطبعية دعاء لحفظ العائلة من السوء من خلال تناولنا دعاء لحفظ العائلة من كل شر، نقوم بسرد بعض الادعية المستجابة التي يستطيع الآباء ترديدها لأن العائلة هي كل شيء، وذلك عبر النقاط التالية: اللهم احفظ عائلتي وأولادي من كل سوء يا أرحم الراحمين.
يا رب احفظ لي أبنائي وزوجي، واكفهم يا الله من شر كل حاسد، واكفهم شر أعين الحاقدين.
دعاء لزوجي واولادي في العام الجديد دعاء لزوجي واولادي في العام الجديد، حيث إنّ الدعاء هو سبب من أسباب تغيير قضاء الله تعالى وقدره، والصلة بين العبد وربه تكون في الدعاء حيث إنّه وسيلة خروج الأماني من الأرض إلى السماء، لذلك فإنّه لا بدّ من مقال يقف مع مجموعة من الأدعية الحسنة للزوج والأبناء وتفصيلها وترتيبها، وسيكون ذلك فيما يأتي. الدعاء الدعاء هو سبب من أسباب تغيير الحياة، وقد نصح به رسول الله صلى الله عليه وسلم في غير موضع من مواضع السنة الشريفة، كذلك فإنّ الله تعالى قد أخبر في كتابه أنّه قريب وأنّه يجيب دعوة الداعي، وما يأتي ذكر لبعض أسباب قبول الدعاء: أسباب قبول الدعاء لقبول الدعاء أسباب كثيرة لعل من أبرزها: [1] الإخلاص: حيث إنّ الإخلاص لله تبارك وتعالى من أبرز ما يسمو به العبد في عبادته، حين يعلم أنّ لا ملجأ من الله إلا إليه ولا رادّ لحكمه وهو على كل شيء قدير. الصدق: حين يكون المؤمن صادقًا مع ربّه فإنّه يكون أقرب لاستجابة الدعاء، فلا بدّ من استحضار القلب والمشاعر والتوجه بها لله تعالى وحده مع يقين بالتوجه لله وحده فقط. حسن الظن بالله تعالى: إنّ العبد لمّا يتوجه بكليته إلى ربه تبارك وتعالى يتوجه له وهو موقن بأنّ الله تعالى لن يخيب رجاءه، وأنّ استجابة الدعاء ستكون قاب قوسين أو أدنى منه.