ويبدو ان لاعبين السيرفر العربي لا يتلقون الإهتمام الكامل. لماذا يتم حظر وسيط ، والادارة لم توفر لنا طرق وحلول اخرى. #27 لان الدعم مابيساعد اللاعبين ، فبالتالي بعض اللاعبين جزاهم الله خير يقومون بمساعدة اللاعبين الآخرين ، ولكن للاسف يقابلون الاحسان بالإساءة ، نكران الجميل اصبح منتشر بشكل علني. شكرا دراغون. اذا كان خصمك القاضي فمن تقاضي تجاري. #28 اهمال ثم اهمال ثم تخاذل فتجاهل هذا هو المبدئ السائد كيف لشخص واحد ان يقود عملية الدعم للعبة تعتبر شعبيتها من الاوائل على مستوى الوطن العربي وهل مسؤووليات هذا الشخص ان يقوم بحضر اكثر من 15 لاعبا قضو سنوات وسنوات مع هذه اللعبة عدة اسئلة تطرح والجواب في عهدة فريق الدعم #29 كلام منطقي ولكن السؤال الاهم ، متى سوف يهتم دعم اللعبة ؟! شكرا لك. #30 والله عندي تذكره كنت عارض عده والقطعه اتباعت قبل عمليه الصيانه ما لقيت يانغها ولا لقيت شئ بعد الصيانه راسلت الدعم قالولي خطأ من اللعبه وما ينفع نعوضك هههه نزلت صوره التذكره هون اعطوني حظر الحين بدهم يخلونا نعتزل ونسيبهم يتونسو فيها #31 الظاهر ان المشاكل مالها حل معهم ، يعني انا مستغرب من وجود شروط للعبة ، واحنا ما اخلينا بأي شرط وفي الاخير يتم الحظر وبشكل نهائي ، لا اعلم الى متى سنظل نبحث عن حل للمشكلة ، وفي صلب المشكلة مشاكل اخرى... شكراً جوكر كيتو.
اختيار المحررين
ما هي خطئي في شراء العتاد من السوق ؟!!!!!!
أخيراً وليس آخراً ، اللي قاعد يصير شيء بيترك بصمة شنيعة للعبة ولدعم اللعبة. اتمنى نلاقي في المنتدى ناس تتفهم الموضوع بشكل لائق ، وشكراً.
الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين أما بعد: فإن ظاهرة انتشرت في بعض الناس ذكرها القرآن الكريم والسنة النبوبة المطهرة إما على سبيل الذم أو على سبيل بيان سوء عاقبة من فعلها. إنها ظاهرة الظلم وما أدراك ما الظلم الذي حرمه الله سبحانه وتعالى على نفسه وحرمه على الناس فقال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي: " يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا " (رواه مسلم) وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة, واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم, حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم " (رواه مسلم) والظلم: هو وضع الشيء في غير محله باتفاق أئمة اللغة. وهو ثلاثة أنواع: النوع الأول: ظلم الإنسان لربه, وذلك بكف ره بالله تعالى قال تعالى: " وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ " ( البقرة:254) ويكون بالشرك في عبادته وذلك بصرف بعض عبادته لغيره سبحانه وتعالى قال عز وجل: " إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ " (لقمان:13) النوع الثاني: ظلم الإنسان نفسه, وذلك باتباع الشهوات وإهمال الواجبات وتلويث نفسه بآثار أنواع الذنوب والجرائم والسيئات من معاصي لله ورسوله.