masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جامعة الملك سعود عليشة

Tuesday, 30-Jul-24 19:09:02 UTC

موقع مختص بإدارات الجامعة لجامعة الملك سعود أن تكون الادارة مصدر لتطوير الخطة الاستراتيجية للجامعة بما يتمشى مع رؤيتها ورسالتها والوصول بها الى مستويات عالمية متقدمة

مركز الدراسات الجامعية للبنات - عليشة | إدارات الجامعة

نظافة متردية انعدام النظافة يظهر بشكل واضح في كافة أقسام الجامعة كالمباني والساحات الخارجية وسوق الطالبات والمكتبة. لكنه يظهر بشكل أوضح في دورات المياه والسبب في ذلك يعود إلى أدوات التنظيف البدائية التي تستخدمها العاملات وقلة عددهن وكذلك اهمال العاملات الموجودات لواجبهن وعدم إدراكهن لحاجة هذه الحمامات للتنظيف المستمر. والأدهى والأمر هو انقطاع المياه عن أغلب الحمامات مما يزيد من سوء الوضع، واشتداد الروائح، كما ان للطالبات غير المباليات دورا كبيرا في عدم النظافة وتردي مستواها. جامعة الملك سعود للبنات - عليشة - الرياض. المكتبة مكتبة الجامعة بما تحويه من عدد كبير جداً من الكتب والمراجع القديمة والحديثة من أوضح الدلائل على أهمية تلك المكتبة، ولكن عند دخولك لمكتبة الجامعة يجب عليك وضع أغراضك الشخصية خارجاً مما يؤدي أحياناً إلى فقدانها نظراً لكثرة المتعلقات الشخصية للطالبات وعند الرغبة في البحث عن كتاب معين يجب تخصيص عدة ساعات لهذا الأمر، ففي مكتبة الجامعة لن تجد كتاباً في المكان المخصص له، وكيف لك ان تجده ان كانت العاملات المسؤولات عن المكتبة أنفسهن غير قادرات على إيجاده في وسط تلك الفوضى العارمة. إجراءات السلامة من أغرب ما قد تراه في الجامعة هو طفايات الحريق التي انتهت مدة صلاحيتها منذ سنوات فمنذ عام 2004م لم يقم قسم الصيانة بالتأكد من مدى صلاحية المادة التي تحتويها طفايات الحريق والتي لا تعود صالحة للاستخدام بعد مرور 6 أشهر على تاريخ تعبئتها، وبسبب هذا الاهمال فعند اندلاع حريق - لا قدر الله - لن يكون هناك وسيلة وأيضاً انقطاع المياه عن الحمامات سيكون من الأسباب التي تمنع من السيطرة على الحريق خلاف انعدام وجود مخارج للطوارئ في أغلب المباني، واكتفاء كل مبنى بمخرج واحد فقط، قد لا يسعهم الخروج منه عند الأمر بالإخلاء، كما ان المصاعد الكهربائية في حالة مزرية جداً.

جامعة الملك سعود للبنات - عليشة - الرياض

صناديق الأمانات عدد صناديق الأمانات في الجامعة محدود جداً، مما يؤدي إلى استقرار عباءات الطالبات في كل مكان على الأرض وتحت الكراسي وفوق الخزائن وفي الأماكن المخصصة لصحيفة «رسالة الجامعة» وحتى على حواف الصندوق المحيط بالهاتف العمومي الموجود فيها مع العلم انه من المفترض ان تتوفر عدد من الصناديق يساوي عدد الطالبات ليصبح لكل طالبة صندوقها الخاص الذي يحفظ أغراضها وعباءتها من الضياع. ويجب ان تكون تلك الصناديق مجانية ومتاحة لكافة الطالبات مع دفع تأمين بسيط على المفتاح يعاد إلى الطالبة مع تسليم مفتاح الصندوق في نهاية الفصل الدراسي.

مباني الجامعة إن الحالة المزرية لمباني الجامعة من أهم وأوضح الدلائل على انتهاء مدة صلاحيتها وعدم قدرتها على الصمود لمدة أطول، فتلك المباني ذات الجدران المتشققة والتي تشكل خطرا على حياتنا والأسقف التي تسرب مياه الأمطار خلاف القاعات الضيقة التي تحويها تلك المباني مما يجعل من غير المستغرب رؤيتنا لعدد كبير من كراسي الطالبات تمتد خارج القاعة، لعدم اتساعها لهم ولكراسيهم. ومن غير المستغرب أيضاً رؤية الأستاذة يعلو صوتها في قاعة لا تتجاوز مساحتها 12م2، ومع هذا فالطالبات غير قادرات على سماع كلمة مما تقول، والسبب في ذلك يعود إلى الضوضاء الصادرة عن مكيفات الهواء بشكل مزعج جداً خصوصاً في مبنى رقم (4). ولا تقتصر عيوب المباني على هذا وحسب فعدم تسلسل أرقام المباني يشكل صعوبة في العثور عليها خصوصاً مع وجود مبان مهجورة كمبنى رقم 1 والذي أصبح مستودعاً للخردة ومبنى 2. أما بالنسبة للمساحات المزروعة في الجامعة فهي مساحات كبيرة جداً حبذا لو أنها تستغل بشكل أفضل فهي تتسبب في إطالة الطرق وجعلنا نسير لمسافات أطول. ومما لا يمكن التغاضي عنه في الجامعة «الحفريات» التي زادت بشكل كبير مؤخراً، والتي قد تعيقك من الوصول إلى مكان معين وفتحات تصريف المياه وفتحات المجاري التي لا تغطى أبداً بل تظل تنشر رائحتها في أنحاء الجامعة.