من بعدها نصح الشيخ محسن الحكيم والد السيد عادل العلوي المدعو على العلوي بأخذ ابنه إلى مدينة بغداد الجديدة. ومن بعد انتقضاء 9 شهور من تواجد السيد العلوي ووالده في المدينة الكاظمية اتجهوا إلى بغداد الجديدة. حينما انتقل السيد إلى مدينة بغداد بدأ في حضور الدروس التي كان يُدرسها والده هناك ومن هذه الدروس تعلم الكثير من الأمور. أتم السيد دراسة مرحلة المقدمات حينما بلغ سن الساسة عشر من عمره. درس مع والده اللاهوت والأخلاق والنحو والصرف والتفسير والمنطق والبلاغة وأصول الفقه وهو عضو في المجلس الاستشاري العلمي لمؤسسة وإرث الأنبياء. بعدها حلت أزمة تهجير المواطنين إلى دولة إيران وكانت عائلة العلوي من بين المهجرين في تلك الأزمة. استقرت عائلة العلوي في مدينة قم المقدسة بعدما تم تهجيرهم. بدأ السيد عادل العلوي بالتدريس في جامع والده في بغداد سنة 1391هـ من بعد دراسته للرسالة العلمية وعلم التجويد. درس النحو وفاة السيد عادل العلوي في غضون الفترة القليلة الماضية تداولت العديد من الأخبار نبأ وفاة السيد عادل العلوي، وقامت مصادر قريبة منه بنشر هذا الخبر. أرجعت بعض الأخبار سبب وفاته إلى المضاعفات التي عاناها اثر الإصابة بفيروس كورونا.
من هو السيد عادل العلوي ويكيبيديا، هناك الكثير من الناس يبحثون عن أفضل وأشهر الشخصيات البارزة والمشهورة والمعروفة في أنحاء العالم والوطن العربي ويتسائل الكثير عن هذه الشخصيات البارزة وتحصل ضجة كبيرة للغاية على محرك البحث جوجل ومواقع الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا لأسباب عديدة ومن هذه الأسئلة التي تدور حاليا على مواقع الانترنت من هو السيد عادل العلوي وحياته الشخصية والسيرة الذاتية له وسبب وفاته المفاجئ وهو من الشخصيات المعروفة والمهمة في الوطن العربي والعالمي ومن خلال موقعنا الخاص صلة نيوز سوف نقدم لكم على هذا السؤال. عادل العلوي من مواليد السادس من شهر رمضان عام ألف وتسعمائة وثلاثة وخمسون ميلادي ويبلغ من العمر ثمانية وستون عاما ويحمل الجنسية العراقية حيث ولد في مدينة الكاظمية المقدسية في العراق كما وانه درس في مدرسة الأخوة الإيرانية في الكاظمية ولكن حصلت ضجة كبيرة للغاية على مواقع الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا عن وفاته اليوم الموافق السادس من شهر أغسطس من عام الفان وواحد وعشرون ميلادي ولكن لم يتم إثبات صحة الخبر حتى الآن ولكن يوجد مصدر من احد الأقارب له بأن وضعه خطير ويدعو محبيه بالدعاء له.
دخل مدرسة الأُخوّة الإيرانية في الكاظمية المقدّسة، وهو في سن السادسة من عمره، وبعد إكمال الدراسة فيها انتقل مع والده إلى مدينة النجف الأشرف، وشرع سنة 1965ميلادي بأمر من والده بأخذ العلوم الدينية الحوزوية. وبعد مضيّ تسعة أشهر من الاستيطان في النجف الأشرف، أمر المرجع الديني السيّد محسن الحكيم والده السيّد علي العلوي أن ينوبه في بغداد الجديدة، فسافر السيّد العلوي مع والده إلى بغداد، وأخذ يحضر دروس والده. وفي سن السادسة عشرة من عمره أتمّ مرحلة المقدّمات، كما تمّ تتويجه بالعمّة المباركة، وزيّ الطلبة ومن ليلتها بدأ السيّد يرتقي المنبر، ويدرّس الرسالة العملية للناس. وبعد أشهر حلّت أزمة تهجير المؤمنين إلى إيران سنة 1970 ميلادي، من قبل نظام حزب "البعث العربي الاشتراكي" تبعا لمبادئه العنصرية والشوفينية وذلك في فترة رئاسة احمد حسن البكر لجمهورية العراق، حيث قامت هذه الزمرة البعثية بتهجّير عشرات الآلاف من المسلمين من أتباع أهل البيت عليهم السلام، وكانت عائلة السيّد العلوي من ضمن المهجّرين، فسكن مدينة قم المقدّسة، وبدأ بدراسته الحوزوية في مدرسة السيّد الكلبايكاني العلمية، وبعد ستّة سنوات تخرّج منها، وكان من الأوائل.
وفي ما يتعلق بالتكنولوجيا الحديثة للإعلام والاتصال، اعتبر السيد دوتافيرنيي أن تطوير مجال الصحافة الإلكترونية عزز، بكل تأكيد، فرص العديد من خريجي معاهد الصحافة للولوج إلى سوق الشغل، غير أنه مهد الطريق أيضا "للمتطفلين على مهنة الصحافة"، الذين يواصلون التكاثر، في ضرب لكل مبادئ الصحافة المهنية. وفي معرض تطرقه لظاهرة انتشار الأخبار الزائفة، لا سيما خلال فترة تفشي جائحة كورونا، أشار الخبير في التواصل إلى أن الأمر يتعلق بـ "ظاهرة اجتماعية ثابتة منذ الأزل، وأن التقدم التكنولوجي زاد فقط من "سرعتها وشدتها ".