• مساهمة الطُّرْفة والابتسامة في المشاركة في الدرس؛ لتُبعِد الطالب عن الملَل والسآمة. • تعليم الطالب بعض الجموع والمضادات والمرادفات، حتى ولو كانت من خارج الدرس. • تحفيظ الطالب أيام الأسبوع وأشهر السنة والفصول والأرقام. • التكلُّم مع الطالب باللغة العربية، حتى خارج الصف، وفي غرفة المعلم وساحة الاستراحة. • حث الطلاب على التكلُّم معًا في البيت والشارع والمطعم باللغة العربية. • شراء بعض القصص العربية اليسيرة وفتح باب الإعارة من مكتبة المدرسة أو المعهد أو الجامعة. • تكليف الطالب بدفتر صغير ( للجيب) يكتب فيه المفردات التي حفظها؛ فتكون كالمعجم الشخصي. • تكليف الطالب بتحويل برامج الهاتف والحاسب والتلفاز إلى اللغة العربية. • تدريب الطلاب على بعض المسرحيات الملتزمة. • توجيه هواة الاستماع للموسيقا عبر هواتفهم بإبدالها بالقرآن الكريم والأناشيد والقصائد الإسلامية العربية. • حث الطالب على مصاحَبة أو مرافقة العرب ليأخذ منهم اللغة بشكل جيد. • تحضير الطلاب بعض المواضيع التي سيدرسها في الدروس القادمة. • تيسير القواعد للطلاب لأبعد الحدود، والخروج عن النمَطية القديمة. • تعليم الطالب الإيجاز في إنشاء الجُمَل وعدم تطويلها.
الدوافع الدينية: كما في حالات دخول الطلاب في الدين الإسلامي ؛ فيُقبلون على تعلُّم العربية كونها لغة القرآن الكريم لمحاولة فهمه. الدوافع التكاملية: وذلك لغايات التواصل وقضاء الحاجات الأساسية فقط، كمن يتعلّم اللغة لغايات الشراء والتسوق والتواصل الأساسي وليس لاستخدامها في المناقشات العلمية أو ما شابه. الدوافع الوظيفية: وهذا الهدف محصور في مكان ووقت محدد، وهو دافع مؤقت يزول بانتهاء الغرض منه. 5 نصائح عند تعلم لغة جديدة فيما يأتي بعض النصائح المهمة التي تُساعد أثناء تعلّم اللغات [٤]: يكمن إتقان لغة ما بالممارسة المستمرة لها، لذا على المتعلم التحدث بما تعلمه من اللغة الجديدة كلما سمحت له الفرصة. اقتناء الكتب السهلة المكتوبة باللغة التي يود المتعلم تعلمها، وقضاء وقت الفراغ بقراءتها. تخصيص وقت يومي يقضيه المتعلم في تعلّم مفردات جديدة، وتجنب الانقطاع الطويل. عدم الاستسلام إن واجه المتعلم الكثير من الصعوبات أثناء التعلم حتى يحقق النجاح. الاتفاق على ممارسة اللغة مع شخص ما في موعد ثابت ومحدد دوريًا. المراجع ^ أ ب محمود كامل الناقة، رشدي أحمد طعيمه، طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها ، صفحة 69-70.