masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

العلاقات السعودية-العراقية.. من القطيعة إلى التحسن المضطرد

Thursday, 11-Jul-24 06:15:56 UTC

وقد التقيتُ بنخب ثقافية وبرلمانية عراقية من الشيعة والسنة والأكراد والعرب وجميعهم يؤكدون على ضرورة تعميق العلاقات لما يخدم مصلحة البلدين. أيضًا هناك تذمر شعبي كبير من التدخلات الإيرانية في الشأن الداخلي العراقي وسياسة الابتزاز المستمرة من الجانب الإيراني وبخاصة في مجال تزويد العراق بالكهرباء والسيطرة على السوق العراقية من خلال إغراق العراق ببضائع إيرانية رديئة. كذلك حضرت افتتاح معرض الكتاب الأخير في العراق الذي شاركت فيه السعودية بجناح كبير وقد شهد الجناح إقبالًا عراقيًا كبيرًا على المستويين الرسمي والشعبي، ومن بين من زار الجناح رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الثقافة وعدة وزراء آخرين. عهد جديد في العلاقات السعودية ـ العراقية | الشرق الأوسط. أيضا من خلال نقاشاتي مع زوار الجناح لمست الاهتمام الشعبي بالحضور السعودي على المستوى الثقافي والمجتمعي. ومن الخطوات السعودية التي تسعى لتعزيز العلاقات بين الرياض وبغداد قيام وفد سعودي يضم قرابة مئة شخصية اقتصادية وثقافية وسياسية من بينهم ستة وزراء بزيارة العراق خلال الأسبوع الماضي. وخلال الزيارة تم الإعلان عن تقديم منحة سعودية للعراق بقيمة مليار دولار أمريكي والإعلان عن تقديم منح دراسية في الجامعات السعودية للشباب العراقي أيضا التأكيد على هدية خادم الحرمين الشريفين المتمثلة في بناء منشأة رياضية في العراق وافتتاح القنصلية السعودية في العراق علاوة على الإعلان عن قرب افتتاح ثلاث قنصليات سعودية أخرى في مدن عراقية مختلفة، إلى جانب الإعلان عن فتح المعبر الحدودي بين الدولتين.

العلاقة السعودية العراقية تقبض على شبكة

وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير خارجية العراق أجرى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفيًا اليوم، بمعالي وزير خارجية جمهورية العراق الدكتور فؤاد محمد حسين.

وسيسهم تفعيل مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، في دعم قدرات العراق على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة الكهربائية، وإنهاء معاناة المواطنين العراقيين من الانقطاعات المتكررة للخدمة الكهربائية. العلاقات السعودية - العراقية تدخل عهدًا جديدًا - مها محمد الشريف. وتنظر المملكة بإيجابية إلى الدعوات المقدمة من الجانب العراقي لزيادة الاستثمارات السعودية في العراق، لاسيما في المجالات الحيوية مثل الطاقة، وتحلية المياه، والصناعات الغذائية، وغيرها من المجالات. ويحظى الجانب البرلماني بين البلدين على دعم متواصل لمقاربته المباشرة مع تطلعات المملكة والعراق، ويعقد مجلسا الشورى والنواب اجتماعات ولقاءات عدة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - حيث يستعرض المجلسان ما يربط المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق وشعبيهما الشقيقين من علاقات تاريخية، ويؤكدان أهمية السعي لتعزيزها ولا سيما على صعيد العلاقات البرلمانية، ويبحثان تفعيل دور لجنتي الصداقة البرلمانية في المجلسين من خلال تبادل الزيارة بينهما بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. ويتطلع شعبا المملكة والعراق إلى آفاق عالية من التطور والطموح، فهما يراهنان على قيادتين حكيمتين، جعلتا من التقدم والرقي ورخاء الشعبين أولوية لهما.

العلاقة السعودية العراقية منتصف العام المقبل

سياسة السبت 2020/5/30 01:32 ص بتوقيت أبوظبي السعودية دائما معنية باستقرار وسيادة العراق وعودته لعمقه العربي ومكانته في المجتمع الدولي وتأمل أن ينجح الكاظمي في تعزيز سلطة الدولة. العلاقات السعودية العراقية.. الانطلاق على مسار جديد. كان أمرا لافتاً الترحيب السعودي المبكر بحصول حكومة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي على ثقة البرلمان، حيث بعث له الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان برقيتي تهنئة، تمنيا له فيها كل التوفيق والنجاح، وللعراق النماء والاستقرار. القيادة السعودية لم تكتفِ بهذا الموقف، وتبعه اتصال هاتفي مباشر بين الأمير محمد بن سلمان والسيد مصطفى الكاظمي، أعرب فيه ولي العهد السعودي عن "دعم المملكة لما يحقق للعراق نماءه وأمنه، وحرص المملكة على تقوية العلاقات بين البلدين"، تلاه إعلان من مكتب رئيس الوزراء العراقي عن تلقيه دعوة لزيارة السعودية. وبالفعل اختار الكاظمي أن تكون الزيارة الأولى لنائبه علي علاوي إلى المملكة العربية السعودية، وهو وزير المالية والمكلف بوزارة النفط. وبعد اللقاءات المباشرة التي جمعت الوزير علاوي بعدة وزراء سعوديين، أعلنت السعودية وقوفها مع حكومة العراق الجديدة، وعزمها إعادة السفير السعودي إلى بغداد، بالإضافة إلى فتح ملحقية تجارية في بغداد.

إنَّ العراق دولة شقيقة وجارة وتربطنا بها أواصر دينية واجتماعية وثقافية وهناك قبائل مشتركة على جانبي الحدود، وما يربطنا بالعراق أكثر بكثير مما يبعدنا عنها وبالتالي يحتاج الأمر إلى استشعار كل ذلك للدفع بالعلاقات إلى مرحلة متقدمة مبنية على المصالح المشتركة للدولتين وعدم السماح لأطراف خارجية بالعمل على إعاقة ذلك أو تأجيله. وشخصيًا متفائل بمرحلة مختلفة من العلاقات المتميزة بين الرياض وبغداد. العلاقة السعودية العراقية الأردنية المصرية في. المصدر: Arab News الآراء الواردة في المقال تعبر عن وجهة نظر كاتبها، ولا تعكس بالضرورة رأي المعهد د. محمد بن صقر السلمي مؤسس ورئيس المعهد الدولي للدراسات الإيرانية

العلاقة السعودية العراقية الأردنية المصرية في

العلاقات السعودية العراقية العراق السعودية العلاقات السعودية العراقية ، هي العلاقات الثنائية بين العراق والسعودية. في عهد صدام حسين ، كانت العلاقات متقاربة، خاصة في أعقاب الحرب الإيرانية العراقية التي بدأت عام 1980. وسرعان ما تدهورت العلاقات أثناء حرب الخليج ، عندما غزا صدام حسين الكويت ، فُرضت العقوبات الدولية على العراق وحدث تدهور كبير في العلاقات العراقية السعودية. في عام 1990، أغلقت الحدود البرية بين البلدين بسبب الغزو العراقي للكويت. [1] لكن بعد مفاوضات لإعادة فتح الحدود لتعزيز العلاقات التجارية، قررت السعودية والعراق فتح الحدود في أكتوبر 2019. [1] عام 2014، بعد غزو داعش للعراق، حاول الملك عبد الله إحياء العلاقات مع العراق بافتتاح سفارة سعودية هناك لأول مرة منذ اندلاع حرب الخليج. العلاقة السعودية العراقية منتصف العام المقبل. كما حاول الملك عبد الله زيادة التقارب في العلاقات بين البلدين بدعم التحالف في قتاله ضد داعش في العراق. في الوقت الحاضر، تحسنت العلاقات الثنائية بشكل كبير، وأكد البلدان على الروابط التاريخية والدينية والعرقية والقبلية واللغوية والثقافية والجغرافية الوثيقة، فضلاً عن الإمكانات الواعدة للتعاون المستقبلي المستمر والحاجة إلى دعم العلاقات الودية الحالية بين الحكومة السعودية والعراقية.

ترتيبات كبيرة وكان مقررًا أن تكون الزيارة الخارجية الأولى لرئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى السعودية، لولا العارض الصحي البسيط الذي ألمَّ بخادم الحرمين الشريفين؛ مما دفع الجانبين إلى التوافق على تأجيلها مع مواصلة أعمال المجلس التنسيقي المشترك بين الجانبين. وكانت المملكة تستعد لاستقبال "الكاظمي" بترتيبات كبيرة تعكس التقدير العالي من قيادتها لدولة رئيس الوزراء العراقي الجديد وحكومته التي تتطلع الرياض لتكثيف العمل معها بشكل وطيد خدمة لمصالح البلدين والشعبين الشقيقين. العلاقة السعودية العراقية تقبض على شبكة. وعلى الرغم من إرجاء زيارة "الكاظمي" إلى السعودية؛ فإن الرياض وبغداد قررتا المضيّ في مواصلة اجتماعات مجلس التنسيق السعودي العراقي بتوجيهات من قيادة المملكة حرصًا على توطيد مختلف أوجه التعاون بين البلدين. وكان وزير الخارجية فيصل بن فرحان، قد أكد أن المملكة تُقَدّر اختيار رئيس الوزراء العراقي زيارتها كأول دولة بعد توليه منصبه. وشدد نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على أن العراق يمثل بعدًا استراتيجيًّا هامًّا للمملكة والعكس؛ لذلك كان طبيعيًّا أن تحل الرياض محطةً أولى في جدول زيارات مصطفى الكاظمي.