masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عمير بن ضابئ - أرابيكا

Tuesday, 30-Jul-24 05:38:24 UTC

عمير بن ضابئ معلومات شخصية تعديل مصدري - تعديل عمير بن ضابئ بن الحارث البرجمي الحنظلي التميمي شاعر من سكان الكوفة. كان أبوه قد مات في سجن عثمان بن عفان ، لقتله صبياً بدابته، ولهجائه قوماً من الأنصار. وعلم الحجاج الثقفي بعد ذلك، وهو في الكوفة ، أن عميراً هذا كان ممن دخل على " عثمان " يوم مقتله، ووطئه برجله، وأنه القائل: " هممت ولم أفعَل، وكدت، وليتني تركت على عثمان تبكي حلائله " فأمر به فضربت رقبته وأنهب ماله. الشنكبوتية ::. [1] مقتله روى عمرو بن سعيد قال: لما قدم الحجاج الكوفة خطبهم، فقال: إنكم قد أخللتم بعسكر المهلب، فلا يصبحن بعد ثالثة من جنده أحد، فلما كان بعد ثالثة أتى رجل يستدمي، فقال: من بك، قال: عمير بن ضابئ البرجمي، أمرته بالخروج إلى معسكره فضربني وكذب عليه، فأرسل الحجاج إلى عمير بن ضابئ فأتي به شيخا كبيرا، فقال له: ما خلفك عن معسكرك، قال أنا شيخ كبير لا حراك بي، فأرسلت ابني بديلا، فهو أجلد مني جلدا، وأحدث مني سنا، فسل عما أقول لك، فإن كنت صادقا وإلا فعاقبني، قال: فقال عنبسة بن سعيد: هذا الذي أتى عثمان قتيلا، فلطم وجهه ووثب عليه فكسر ضلعين من أضلاعه، فأمر به الحجاج فضربت عنقه. [2] مراجع هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية بحاجة للتوسيع.

الشنكبوتية ::

_ عمير بن ضابئ بن الحارث البرجمي الحنظلي التميمي شاعر، من سكان الكوفة. كان أبوه قد مات في سجن عثمان بن عفان ، لقتله صبياً بدابته، ولهجائه قوماً من الأنصار. وعلم الحجاج الثقفي بعد ذلك، وهو في الكوفة ، أن عميراً هذا كان ممن دخل على عثمان بن عفان عثمان يوم مقتله، ووطئه برجله، وأنه القائل هممت ولم أفعَل، وكدت، وليتني تركت على عثمان تبكي حلائله فأمر به فضربت رقبته وأنهب ماله.

عمير بن ضابئ - أرابيكا

عمير بن ضابئ اول ضحايا الحجاج - YouTube

عمير بن ضابئ - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية

ولأن الهجاء يعتبر عدوانا لفظيا، وإيذاء بالغا، نجد ابن حجر الهيتمي رحمه الله في كتابه الزواجر 2/351 يعده من الكبائر، إن كان في حق مسلم، وتُرَدُّ شهادةُ الهاجِي لفسقِه، قال: "وممن صرح بأن هجو المسلم فسق العمراني في البيان حيث قال: إن هجا مسلما فسق…، والروياني في البحر حيث قال: أما إذا آذى في شعره بأن هجا المسلمين أو رجلا مسلما فسق به لأن إيذاء المسلم محرم…". عمير بن ضابئ - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. والمتتبع لسيرة الخلفاء الراشدين يجد أنهم عاقبوا على الهجاء، بل نجد عثمان بن عفان رضي عنه يقول هذه العبارة "لَو كنت فِي زمن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم لنزل فِيك وَحي" مستعظما ما نطق به الشاعر من هجاء للقوم الذين أحسنوا إليه فبادل إحسانهم بإساءة وهو ضابئ بن الحارث البرجمي. ومن خبره أنه كان مولعا بالصيد، ولأجل ذلك استعار من بني نهشل كَلْبا اسْمه قُرحان وَكَانَ يصيد بِهِ الْبَقر والظباء فطال مكثه عِنْده، فطلبه أصحابه فَامْتنعَ ضابئ من رد الكلب إليهم، فَرَكبُوا إليه يطْلبُونَ كلبهم حتى نزلوا عنده وأخذُوا كلبهم، فَغَضب ضابئ وهجاهم بشعر هجاء مرا بل قذف أمهم بالكلب. فقال: تَجشّمَ نحوي وفْدُ قُرحانَ شُقة … تَظَل بِهِ الوَجناءُ وَهِي حَسيرُ فأردَفتهُم كلْباً فراحـــــوا كَأَنَّمَا … حَباهْم بتاج الهُرمزانِ أميــرُ وقلَدْتهم مَا لَو رميْت مُتالِــــعاً … بِهِ وَهْوَ مُغْبر لكـــــاد يَطـــير فَيا رَاكباً إِمَّا عرضت فبلغن … أسامَةَ عني والأمورُ تـــــدورُ فأمُّكمُ لَا تترُكُوها وكلْبَـــــكم … فَإِن عقوقَ الْوَالِدين كَبيـــــــر… فَلَمَّا بَلغهُمْ هذا الشّعْر وَرأوا أَنه رمى أمّهم بالكلب اسْتَعدوا عَلَيْهِ عُثْمَان بن عَفَّان رَضِيَ اللَّهُ عَنْه، وشكوه إليه وأسمعوه ما قال فيهم ليؤدبه.

[2] المراجع هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج للنمو والتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.