توسيع الأوعية الدموية، نظرًا لاحتوائها على أكسيد النيتريك، والذي يحسن من تدفق الدم في الأوعية، ويحد من خطر تراكم الصفيحات في الشرايين. المساعدة في تقليل الإصابة بالسكتة القلبية المفاجئة، كذلك السكتات الدماغية. تنظيم تفاعلات التمثيل الغذائي في الجسم. منع مضاعفات الأمراض القلبية، لاحتوائها على أحماض أوميغا الدهنية. معالجة مرض السكري من أهم فوائد بذور اليقطين، قدرتها على تقليل مستوى السكر في الدم، مما يساعد في معالجة مرض السكري والوقاية منه على المدى البعيد، إذ يساعد وجود المغنيسيوم على تنظيم التمثيل الغذائي، مما ينتج عنه التحكم في السكر بشكل غير مباشر. طريقة استخدامه خذ ملعقتين كبيرتين من بذور اليقطين. ضعها في لتر واحد من الماء، واتركه على نار هادئة حتى الغليان. قم بتصفيته جيدًا من الماء، ثم ضعه في كوب حتى يبرد ويصبح جاهزا للشرب. تعزيز صحة البشرة تسهم بذور اليقطين بشكل كبير في السيطرة على العديد من الأمراض المتعلقة بالبشرة والجلد، لاحتوائها على نسبة عالية من الأحماض الدهنية مثل حمض الأوليك، وهو حمض دهني غني بأوميغا 9، كذلك احتوائها على حمض الشمع، الذي يضمن للبشرة مظهرًا براقًا، ويجعلها متوهجة لفترة طويلة، كما يساعد في ترطيبها أيضًا ويمنع انسداد مسام الجلد، مما يجدد انتعاش البشرة ويحد من جفاف الجلد وبهتانه، وهو ما ينتج عن استخدام زيت بذور اليقطين، الغني أيضًا بمضادات الأكسدة، التي من شأنها الحفاظ على نعومة ونضارة البشرة.
بالرغم من حجم بذور اليقطين الصغيرة، إلا أن فوائدها الصحية كبيرة، فهي غنية بالمغذيات المختلفة، إليك ما يجب معرفته حول فوائد بذور اليقطين. تناول كمية قليلة من بذور اليقطين تمد جسمك بالعديد من الفيتامينات والمعادن المهمة، مثل: الدهون الصحية والمغنيسيوم والزنك، فما هي فوائد بذور اليقطين الصحية المرتبطة بذلك؟ فوائد بذور اليقطين فيما يأتي نستعرض أبرز وأهم فوائد بذور اليقطين للصحة: 1. بذور اليقطين غنية بالمغذيات كما ذكرنا، فإن هذه البذور غنية بالمغذيات الضرورية للجسم، حيث أن 30 غرام من بذور اليقطين تحتوي على ما يأتي وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية (USDA): الطاقة 180 سعرة حرارية البروتين 7 غرام الدهون 14 غرام الكربوهيدرات 4 غرام الألياف الغذائية 0. 99 غرام الحديد 2. 7 مليغرام الصوديوم 5. 1 مليغرام فيتامين أ 99. 9 وحدة دولية إضافة إلى ذلك، تمتاز هذه البذور بخصائصه المضادة للأكسدة واحتوائها على البوتاسيوم وفيتامين ب2 والفولات وغيرها من المواد النباتية الصحية. 2. خفض خطر الإصابة بالسرطانات كشفت دراسة نشرت في عام 2012 أن تناول بذور اليقطين ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي وبالأخص لدى النساء بعد وصولهن سن اليأس.
تقليل خطر الإصابة بالسرطانات يرتبط تناول بذور اليقطين بالتقليل من خطر الإصابة بالسرطانات، خاصةً سرطان الثدي الذي يصيب أغلب النساء بعد وصول سن اليأس، بالإضافة إلى الحد من خطر الإصابة بكل من سرطان القولون والمعدة والرئة، كذلك البروستاتا والقولون، وهو ما ينتج عن قشور بذور اليقطين، التي تلعب دورًا هامًا في الحفاظ على صحة الخلايا في الجسم. علاج حصوات الكلى بالإضافة إلى جميع الفوائد السابقة، فإن بذور اليقطين تسهم بشكل فعال في علاج حصوات الكلى، وذلك عن طريق إعداد شاي بذور اليقطين المصفى جيدًا، وشربه مرتين إلى 3 مرات في اليوم، إذ يعد من أهم المشروبات الطبيعية المدرّة للبول، والتي تساعد في معالجة الحصوات، بالإضافة إلى التهاب المسالك البولية، كذلك تحسين الصحة العامة للكلى. تعزيز الخصوبة عند الرجال يؤدي انخفاض مستوى الزنك في الجسم، إلى تقليل جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال، مما يزيد من خطر الإصابة بالعقم لديهم، لذا يعد تعزيز جودة الحيوانات المنوية، والحد من خطر الإصابة بالعقم، من أهم فوائد بذور اليقطين، إذ تحتوي البذور على نسبة عالية جدًا من الزنك، بالإضافة إلى ذلك فإن من أبرز خصائص بذور اليقطين أنها غنية بـ مضادات الأكسدة، التي من شأنها تعزيز مستويات هرمون التيستوستيرون لدى الرجال.
6- فوائد بذور اليقطين للنساء بعد سن اليأس زيت بذور اليقطين غني بـ phytoestrogens والتي تشير الدراسات أنه يؤدي الى زيادة في الكوليسترول الجيد HDL بالاضافة انه يخفض ضغط الدم ويقلل من الهبات الساخنة والصداع وآلام المفاصل وغيره من أعراض انقطاع الطمث عند النساء. 7- فوائد بذور القرع لمرضى الكبد والقلب بذور القرع غنية بالدهون الصحية ومضادات الأكسدة والألياف والتي تساعد على صحة الكبد والقلب خاصة عند اضافتها مع بذور الكتان. 8- بذور القرع من أجل نوم مريح بذور القرع مصدر غني بعنصر التربتوفان وهو حمض أميني والذي يقوم الجسم بتحويله الى السيروتين ثم الى الميلاتونين وهو هرمون النوم لذلك عليك بتناول بذور القرع قبل ساعات قليلة من النوم خاصة لو مع قطعة من الفاكهة تساعدك على نوم عميق ومريح حيث يوفر لجسمك التربتوفان اللازمة لإنتاج الميلاتونين والسيروتونين الخاص للمساعدة في تعزيز النوم لليلة مريحة. 9- بذور القرع مضاد للالتهابات في دراسة على الحيوانات أثبتت أن زيت بذور القرع يحتوي على مضادات للالتهابات كدواء الإندوميثاسين فهو يعالج الالتهابات والتهاب المفاصل بدون آثار جانبية. مقالات مرتبطة
"قد تساعد نسبة الزنك المرتفعة في بذور اليقطين على تحسين جودة الحيوانات المنوية والخصوبة لدى الرجال" 10. قد تساعد على تحسين النوم: إذا كنت تعاني من مشكلة في النوم، فقد ترغب في تناول بعض بذور القرع قبل النوم. إنها مصدر طبيعي للتربتوفان (tryptophan)، وهو حمض أميني يمكن أن يساعد في تعزيز النوم. حيث يُعتقد أن استهلاك حوالي 1 غرام من التريبتوفان يومياً يحسن من جودة النوم. ومع ذلك، ستحتاج إلى تناول حوالي (200 غرام) من بذور اليقطين لتحقيق الكمية المطلوبة من التربتوفان. كما يمكن أن يساعد الزنك الموجود في هذه البذور أيضاً على تحويل التريبتوفان إلى السيروتونين، والذي يتحول بعد ذلك إلى الميلاتونين، وهو الهرمون الذي ينظم دورة نومك. بالإضافة إلى ذلك، بذور اليقطين هي مصدر ممتاز للمغنيسيوم. و ارتبطت مستويات المغنيسيوم الكافية أيضاً بنوم أفضل. حيث وجدت بعض الدراسات أن تناول مكملات المغنيسيوم يحسن نوعية النوم وإجمالي ساعات النوم عند الأشخاص الذين يعانون من نقص المغنيسيوم. "تعتبر بذور اليقطين مصدراً جيداً لكل من التربتوفان والزنك والمغنيسيوم – وكلها تساعد على تعزيز النوم الجيد" 11. سهلة الإضافة إلى النظام الغذائي الخاص بك: إذا كنت ترغب في تجربة فوائد بذور اليقطين، فمن السهل دمجها في نظامك الغذائي.
في دراسة استغرقت عاماً واحداً على أكثر من 1400 رجل مصابون بـ BPH، قلل استهلاك بذور اليقطين من الأعراض وتسبب بتحسين نوعية الحياة. كما تشير الأبحاث الإضافية إلى أن تناول بذور اليقطين أو منتجاتها كالمكملات الغذائية يمكن أن يساعد في علاج أعراض المثانة العصبية. حيث وجدت دراسة أجريت على 45 رجلاً وامرأة يعانون من فرط نشاط المثانة أن تناول 10 غرامات من مستخلص هذه البذور يومياً قد حَسَّن من وظيفة البول. "قد تقلل بذور القرع (اليقطين) من أعراض تضخم البروستاتا الحميد وفرط نشاط المثانة" 5. بذور اليقطين غنيّة جداً بالمغنيسيوم: تعد بذور القرع أو اليقطين واحدة من أفضل ا لمصادر الطبيعية للمغنيسيوم ، وهو معدن غالباً ما يفتقر إليه النظام الغذائي في العديد من البلدان الغربية المتقدمة. على سبيل المثال، في الولايات المتحدة الأمريكية، حوالي 79٪ من البالغين لديهم مدخول المغنيسيوم أقل من الكمية اليومية الموصى بها. في الواقع، المغنيسيوم ضروري لأكثر من 600 تفاعل كيميائي في جسمك. ف على سبيل المثال، تعد مستويات المغنيسيوم الكافية مهمة بالنسبة لـكل مما يلي: السيطرة على ضغط الدم. الحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. تشكيل والحفاظ على صحة العظام.