masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيما تدعوا

Monday, 29-Jul-24 10:32:50 UTC

منتدى المودة العالمى:: حضرة منتديـــــات أهل المودة:: مدونات صوفية:: مدونات المودة:: منتـــدى ذو العين و الإنسان 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة الانسان عدد الرسائل: 33 تاريخ التسجيل: 27/09/2007 موضوع: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن الأربعاء نوفمبر 07, 2007 12:32 am بسم الله الرحمن الرحيم " قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسنى " الإسم "الله" للأسماء بمنزلة الذات للصفات فكل اسم فيه يندرج ومنه يخرج وإليه يعرج فحقيقته أنه دليل الذات لا غير. ومع أنه دليل على الذات فإنه الموصوف في الكتاب العزيز بأنه " بكل شيء محيط " " والله من ورائهم محيط " ولا ينفك الشيخ في فتوحاته يردد بأنه " ليس وراء الله مرمى " ولكن أليس المدلول وراء الدليل، وهل يمكن إحاطة الدليل بمدلوله؟ نعم هو " بكل شيء محيط " لأن الشيئية مسلوبة غير ممتازة في أقرب الإعتبارات الذاتية الغيبية إلى التعقل في "كان الله ولا شيء معه"، فضلاً عن مرتبة تعقله نفسه فحسب من غير تعقل أو تعلق أمر ثبوتي أو سلبي. وهو " من ورائهم محيط " لأن الإحاطية والمحاطية إنما تعقل في دائرة الظهور والبطون وليس عنها فيما وراء ذلك خبر. و " ليس وراء الله مرمى " لأن الوراء بمعنى المستند، والله منتهى الإستناد فليس نسبته إلى مسماه نسبة استناد أو ظهور وبطون لأن كل ذلك من نسب الدائرة التي بطنت فيه.

  1. موقع الشيخ صالح الفوزان
  2. حديث: من يشكو الدين فليقرأ: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن)؟ ما صحته؟
  3. تفسير: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى)

موقع الشيخ صالح الفوزان

_________________ و آخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى المودة العالمى:: حضرة منتديـــــات أهل المودة:: مدونات صوفية:: مدونات المودة:: منتـــدى ذو العين و الإنسان انتقل الى:

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 30/6/2018 ميلادي - 17/10/1439 هجري الزيارات: 34449 تفسير: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى) ♦ الآية: ﴿ قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (110).

حديث: من يشكو الدين فليقرأ: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن)؟ ما صحته؟

18-01-2010, 03:47 PM تاريخ التسجيل: Jun 2007 المشاركات: 29, 471 معدل تقييم المستوى: 10 عجمي وبكل فخر 2 جزاك الله خير باب عظيم وشرح مفيد لأسماء الله الحسنى. 18-01-2010, 04:31 PM ابوعبدالرحمن, سموو الروح, الغروب جزيتم خيرا ونفع بكم ولانستغني عن دعواتكم الطيبه 22-01-2010, 11:46 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير على هذا الموضوع القيم 23-01-2010, 01:30 AM تاريخ التسجيل: May 2009 المشاركات: 1, 968 معدل تقييم المستوى: 14 جزاكـ الله خير وباركـ الله فيكـ وجعله في ميزان حسناتكـ 23-01-2010, 04:52 PM جزيتم خيرا ونفع بكم 24-01-2010, 09:35 AM تاريخ التسجيل: Dec 2009 الدولة: ديرة الخير الكويت العمر: 36 المشاركات: 168 معدل تقييم المستوى: 13 [IMG] [/IMG] 26-01-2010, 09:52 AM رد: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن

وهي عند العارفين قسمة الظاهر والباطن فإن ما يشهده الإنسان يسميه ظاهراً وما يغيب عنه يسميه باطناً، وكلما ترقى في مساحة شهوده تحول ما كان يسميه باطناً إلى ظاهر في حقه، حتى إذا لم يبق بطون في حقه واستتم الظهور نظر إلى بطونه التي كشفها كيف بقيت قائمة وهو غير محتجب بحدها، وهنا يشهد أن الله –تعالى- هو المحتجب فيها [4]. فيعلم الإنسان عند ذلك أن نسب الكمال والنقص التي كان ينسبها إلى نفسه إنما هي لله -تعالى-، الذي ينزهه العقل عن كل نقص جهلاً بأن ما هو نقص في المقياس الكوني إنما هو كمال ذاتي. فلو لا الاشتراك في الصورة الإلهية الرحمانية ما حكم على نفسه بما حكم لخلقه من حدوث تعلق العلم في قوله: "ولنبلونكم حتى نعلم" وقد جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "الرحم شجنة من الرحمن" من وصلها وصله الله" فكان عاقبة وصلته بالرحمن وصلة "الله" به وليس ذلك إلا في الصورة الإلهية الرحمانية التي هي حقيقة الآدمية "ومن قطعها قطعه الله" في التقطيع الكوني الرحماني المحتجب عن الإلوهية.

تفسير: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى)

وقال محمد بن كعب القرطي: في هذه الآية رد على اليهود والنصارى حين قالوا اتخذ الله الولد - وعلى مشركي العرب حيث قالوا: لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك إلا شريك هو لك. وعلى الصابئين والمجوس حين قالوا: ، لولا أولياء الله لذل الله. فأنزل الله ردا لقولهم أجمعين. وليس لاحد أن يقول: كيف يحمد الله على أن لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، والحمد إنما يستحق على فعل ما له صفة التفضل، وذلك أن الحمد في الآية ليس هو على أن لم يفعل ذلك. وإنما هو حمد على أفعاله المحمودة، ووجه إلى من هذه صفته، لا من أجل أن ذلك صفته، كما تقول: أنا أشكر فلانا الطويل الجميل، ليس انك تشكره على جماله وطوله، بل على غير ذلك من فعله ومعنى " وكبره تكبيرا " صفه بصفاته التي لا يشركه فيها أحد. وقيل: كبره عن كل ما لا يليق وصفه به. تم المجلد السادس من تفسير التبيان ويليه المجلد السابع وأوله: أول سورة الكهف في ربيع الأول سنة 1381 ه?. آب سنة 1961 م 1 - سورة 23 المؤمنون آية 40.

السؤال في الآية الكريمة: (قُلْ ادْعُوا اللَّهَ أَوْ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيّاً مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً).