استخدام خامات الفن التشكيلي المتعددة هنالك العديد من الخامات المستخدمة في الفن التشكيلي ومنها: الزجاج. أقلام التلوين. الأقمشة. أسطح الطلاء. الحجر. الفحم. الممحاة. أقلام الجرافيت. أوراق الرسم. رسومات الفن التشكيلي المعاصر واستخدام الخامات المتعددة لجاردنر. الحبر. مدارس الفن التشكيلي هنالك العديد من المدارس التي تم فيها دراسة الفن التشكيلي بصور مختلفة ومن أشهر هذه المدارس: [1] مدرسة الدادا: وكانت ترتكز الأمور في هذه المدرسة على عملية الوصف للأشياء المهملة، وكان التركيز على أهمية المظاهر العامة وتسليط الضوء على صور مختلفة من الواقع مثل نظافة الشوارع والأرصفة وغيرها. مدرسة فن التجهيز: ويتم هنا وصف العديد من الإنشاءات التي يتم تصميمها لشيء معين في فترة محددة. مدرسة فن الأرض: وهي التي تعرف من اسمها حيث تهتم في الأرض وكل ما يتعلق بها مثل الحفر والمواقع وغيرها، وهي حركة أمريكية ظهرت في أواخر الستينات الميلادية لتعبر عن البساطة من خلال أنواع الفن التشكيلي. مدرسة الفن المفاهيمي: وهي المدرسة التي ترتكز على أنّ المفهوم هو المحور والأكثر أهمية من الكيان، وتعتبر هذه الفترة هي الفترة الفنية التي امتدت من منتصف الستينات وحتى السبعينات. مدرسة فنون الميديا: وهي المدرسة التي اعتمدت على فنون التكنولوجيا حيث يتم فيها دمج الأشكال الفنية بالرقص والموسيقى وغيرها.
والتعبير عن الذات. كان الغرض الأساسي من استخدام الفنون التشكيلية المعاصرة في البداية هو إضافة لمسات رائعة من الأناقة والجمال للمجتمعات المختلفة، بحيث لم يكن الفن في ذلك الوقت بحاجة إلى أن يكون مفيدًا في حد ذاته. لكن الفن كان فقط للفن، وهي عبارة رائعة صاغها الشاعر الفرنسي الشهير تيوفيل غوتييه. ولكن منذ أوائل العشرينات من القرن الماضي، ابتعد العديد من الفنانين بالفعل عن التمثيل الحقيقي للشكل البشري وتحولوا إلى فن التجريد العظيم، بالضبط بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. وتجدر الإشارة هنا أيضًا إلى أن الاتجاه نحو الحركة التجريدية السابقة حفز طبقة كبيرة. رسومات الفن التشكيلي المعاصر واستخدام الخامات المتعددة pdf. يركز الفنانون حقًا على إنشاء الفن نفسه، بدلاً من مجرد المنتج النهائي. استمرت أحداث وتطورات حركة ما بعد الحداثة في الفنون التشكيلية، وبعد ذلك اعتمد الفنانون بشكل أساسي على مبدأ التعددية الفنية، بالإضافة إلى قبول عدد كبير من الأساليب والأهداف الفنية المختلفة. سواء كان ذلك الأداء أو فن البوب أو حتى فن الفيديو. الفن التشكيلي المعاصر بدأ منذ بداية القرن 20 حيث شعر الفنانون بالرغبة في التخلص من الإطار التقليدي للفن ورسم الواقع وتحولوا إلى الفن التشكيلي الذي يعتمد على التركيز على المرحلة التي يتم فيها إنتاج اللوحة وليس اللوحة بعد انتهائها.
الفن التشكيلي المعاصر واستخدام الخامات المتعددة عادة ما يستلزم تعريف الفن التشكيلي المعاصر إلى الاطلاع على الثقافات المختلفة بشكل مبدأي وأولي، وذلك حيث أن الثقافة تساهم بالفعل في تحديد كل ما هو طبيعي ومقبول بالنسبة للمجتمعات، فحينها فقط يستطيع الأفراد التعرف على ماهيتهم وهويتهم الأصلية، وكذلك يمكنهم معرفة الطريقة المثالية والصحيحة لتحقيق الذات والتعبير عن النفس. فلقد كان الغرض الأساسي من استخدام الفنون التشكيلية المعاصرة في البداية هو إضافة لمسات رائعة من الأناقة والجمال على المجتمعات المختلفة، فالفن حينها لم يكن بحاجة إلى أن يكون مفيداً في ذاته، بل كان الفن من أجل الفن فقط، وهي تلك العبارة الرائعة التي صاغها الشاعر الفرنسي الشهير "تيوفيل غوتييه". ولكن ومنذ بداية أوائل العشرينات ابتعد العديد من الفنانين بالفعل عن تجسيد التمثيل الواقع للشكل البشري، بل واتجهوا في المقابل إلى فن التجريد العظيم، وذلك على التحديد بعد نهايات الحرب العالمية الثانية، ومن الجدير بالذكر هنا أيضاً بأن الاتجاه نحو الحركة التجريدية السابقة قد حث فئة كبيرة من الفنانين بالفعل إلى التركيز بشكل محوري على صناعة الفن نفسه وذلك بدلاً من الاهتمام فقط بالمنتج النهائي.