masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أندلوسيان لإسعاد من تحب بـ باقات ورد وهدايا إبداعية

Tuesday, 30-Jul-24 22:24:15 UTC

حلال مو حالك جرة على الشجر. إذا غلي عليك الضأني ميل على الحمصاني. إذا ضيع الأعرج عكازه لازم مركازه. أرضي بقردك لا يجيك أقرد منه. أرتاحت القرعة من كد الأمشاط. استني يا حليمه وعود نعيمه. أمثال شعبية سعودية جنوبية كل منطقة في المملكة العربية السعودية تتميزُ بالأمثال الشعبية الخاص بها، بحيثُ تنم هذه الأمثال عن مواقفِ وأحداث وعادات كانت قد حصلت لأهل تلك المنطقة، ومن أمثال شعبية سعودية جنوبية ما يأتي: الأولى تلوعك والثانية بين ضلوعك. بتجيبه بالقوة والا بالمروه. البس يحب خانقه. بع الجمل بما حمل. بعض المعاني سترها عنبر لها. بغاها فرحه وجاءت رزحه. بغى يكحلها فاعماها. آخذ حاجتي واسري وأقول ليتها عينه. آخر الدواء الكي. ابتعد شطاها عن خطاها. ابعد اللحم عن اللحم لا يروح. - «القط العربي» يحب خناقه:صلاح الفضلي ...الرأي العام. ابعد عا لشر وغني له. احسب جودي من ماجودي واثر جودي من جود الله. احقد من جمل. بيت السبع ما يخلي من العظام. أمثال شعبية سعودية تضحك وهنالك بعض الأمثال الشعبية التي كانت قد قيلت في سبيل الفكاهة والضحك والاستهزاء على موقف أو حادثة كانت قد حصلت، ومن أمثال شعبية سعودية تضحك ما يأتي: ارضَ بقردك لا يجيك اقرد منه. جبتك عون، صرتلي فرعون. استني يا حليمة وعود نعيمة.

البس يحب خناقة - Youtube

اقول هذا الكلام لمناسبة ما يكتب من تعليقات في المواقع الاخبارية على الانترنت التي تتناول اخبار محاكمة صدام, احد هذه المواقع نشر قصيدة شعرية حماسية منسوبة لصدام وهو قابع في سجنه يتحسر فيها على «حضارة العراق» التي حطمها الاميركيون، وكيف انه «سجين ولكن روحه طليقة», غالبية التعليقات التي وردت على قصيدة صدام تمجد بطولته وشجاعته حتى مع اعتراف بعض اصحاب التعليقات بأن صدام كان حاكما ظالما،ومع الاسف، فإن من ضمن المعلقين اشخاصا عراقيين وكويتيين وهم اكثر الذين خبروا جرائم صدام وعرفوا طغيانه, مثل هذه التعليقات تؤكد على حقيقة ان «القط العربي» لا يكتفي بحب خناقه، بل يهيم به حباً وعشقاً. لم يعد الإعلام كما هو معروف أو مشتهر عنه، أنه مجرد جهاز أو ناقل للحدث، بل بات أداة فتاكة، تُوجه، وتُعلِن، ثم تقضي، وليس هذا بالأمر الجديد أو المستحدث، بل إن من أساسيات الإعلام، التأثير في الآخرين، وما أعنيه هنا، أن الإعلام لم يعد كما كان سابقاً، ففي حقبة ماضية، قُيّد بأُطرٍ حكومية مُعينة، تحاول أن تضبط حدوده ونطاقاته، قاصدة بعمد، مع سبق الإصرار والترصد، خلق مجتمع لا يتجاوز حدود دولته التي رسمتها الجغرافيا، وكذلك حدود العقول التي ترسمها قيادته وحكومته.

فبعد الأخبار المتواترة عن هجرة قيادات وأفراد من الحشد الشعبي إلى أوربا، موثقة بالصور والفديوهات، أمثال "سجاد علي العتيبي" أحد أهم مساعدي "أبو عزرائيل" كبار مجرمي الحشد الشعبي، إضافة إلى قيادات أخرى بارزة، وآلاف الأفراد من منتسبي هذا التنظيم الإجرامي الذين سفكوا الدماء وهتكوا الأعراض وأهلكوا الحرث والنسل. كانت هناك ردود أفعال عاطفية متعجلة وغير مدروسة وسط الشارع السني العراقي ومن خلفه الشارع العربي، تجاه هجرة هؤلاء المرتزقة وشذاذ الآفاق. وكأن لسان حال قائليها يقول: أيها العالم امنعوا هجرة هؤلاء المجرمين إليكم، وامتنعوا عن استقبالهم، وأعيدوا إلينا من وصل إليكم منهم، حتى يكملوا مهمتهم المقدسة التي بدؤوها في العراق ولم ينتهوا منها بعد.

- «القط العربي» يحب خناقه:صلاح الفضلي ...الرأي العام

والأجمل يمكنكم تحديد من «يتحلطم» اليوم على نائبه ويتوعد بأنه لن يصوت له ويعود بعدها للتصويت له. نحتاج لثقافة مجتمعية، المواطن يجب أن يعي وأن يستوعب بأن صوته انعكاس لوعيه، الاستهانة في منح الثقة لأي كان لن تعود بالضرر إلا على من قبل بأن يمنح صوته لمن لا يستحقه، وحينما يصل المواطن لهذا المستوى من الوعي وأن تكون مكانته وقيمة صوته أغلى من أية مغريات، حينها يمكنه أن يختار من ينصره ويدافع عنه ويكون أهلاً للثقة بدلاً من اختيار من يخنقه ويحبطه. عموماً، هذا المثل يمكن إسقاطه على كثير من العلاقات وحالات الارتباط، وأتركها لمخيلة القارئ الكريم.

* إدانتهم وفق القوانين الأوربية الدولية ومحاكمتهم معناها تدويل القضية السنية وإخراجها إلى العلن، بعد أن اجتهدت أمريكا وإيران على حصرها داخل العراق. وغيرها من المصالح المرجوة التي لا يتسع المقام لذكرها. ولست مستغرباً من تصريحات السياسيين السنة فهؤلاء داروا في فلك الصفويين وامتزجت مصالحهم بمصالحهم وأصبح على عيونهم غشاوة وعلى قلوبهم أكنة فلن يروا الحق إلا بما يوافق مصالحهم الشخصية وطموحاتهم الحزبية، وإن كانت على حساب دماء وأعراض أهليهم وأبناء عمومتهم. ولن تمر مواقفهم المخزية هذه وخيانتهم وتضييعهم للأمانة من غير حساب، فهذه هي سنن الله في أرضه. ولكن ما أثار استغرابي هي تلك التصريحات والتغريدات التي أطلقها بعض الأحرار والثوار، التي طالبوا بها الدول الأوربية بوقف قبول طلبات لجوء هؤلاء المرتزقة! ولكن لا تثريب عليهم فلكل جواد كبوة ولكل فارس غفوة، وظننا بهم أن يدركوا خطورة الموضوع وآثاره على أهلنا في العراق، ويراجعوا مواقفهم لتتناسب مع واجبات الواقع وتحديات المرحلة. طريقة استرجاع رسوم انجاز مسلسل سنوات

“القطو وخنّاقه” 1من 2 | عبدالعزيز بن أحمد السويد

، يتشابه "القطو"، البشري مع الحيوان المعروف في صفات ويختلفان في أخرى، ولنبدأ بالنوع الأول. في العلاقة مع القطط شكل من أشكال الخشونة والجلافة غير المؤذية، يمكن تصنيفها كنوع من "المساجات" أو "التهميز" ويسمى عند البعض بالتكسير، طالع كيف يتلذذ "القطو" باللعب معه و"تقبيصه" قد يصل الأمر إلى رميه بقسوة بعيداً عنك أو حتى صفعه، لكنه يرجع دائماً تحت قدميك، يعتبرها لعبة جديدة، "تهميز بالنطل"، وانظر إلى انبساطه عندما تمسك برقبته، وتجعلها يداً تحمله بها مثل "كيس مقاضي"، تجده يغمض عينيه مستسلماً بتلذذ عجيب، هو يتحمل أكثر مما تتوقع، لكن لابد أن تعرف حدودك معه، إذا لم تكن لديك هذه الشفافية! وقياسها أمر صعب، سيرسل لك القط بمخالبه أو أنيابه رسالة تقول قف!

– حطب عميا. – إلى بغيت تضمنها فانشد عن أمها. – إلى كنت بالصبية جاهل فناظر وجه أخيها. – اللي أمه في الدار ، قرصه حار. – ألذ من الماء على الظمأ.