masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كيفية صلاة جعفر الطيار

Monday, 29-Jul-24 20:53:33 UTC

كيفيتها صلاة جعفر الطيار أربع ركعات بتشهّدين وتسليمتين، أي تُصلى ركعتين ركعتين. الركعتين الأولى: ينوي المصلي ويُكبِّر تكبيرة الإحرام، ثم يقرأ في الركعة الأولى بعد سورة الحمد سورة الزلزلة، وفي الركعة الثانية يقرأ بعد سورة الحمد سورة العاديات، فإذا فرغ من القراءة في كل ركعة يقول قبل الرّكوع خمس عشرة مرّة «سُبْحانَ اللهِ وَاَلْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَاَللهُ اَكْبَر». صلاة جعفر الطيار لقضاء الحوائج. وفي الرّكوع يقولها عشراً، وعند استوائه من الركوع يقولها عشراً، ويسجد ويقولها في سجوده عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة يقولها عشراً، وفي السجدة الثانية يقولها عشراً، وعند رفع رأسه من السجدة الثانية وقبل قيامه يقولها عشراً، فيكون مجموعها في الركعة الواحدة 75 مرّة. الركعتين الثانية: الركعتين الثانية تكون تماماً كالركعتين الأولى من حيث التسبيحات لكن يقرأ في الركعة الثالثة سورة الحمد ثم سورة النصر، وفي الركعة الرابعة سورة الحمد ثم سورة التوحيد، ليكون مجموعها في الأربع ركعات 300 مرّة من التسبيحات.

الإبـــاء/متابعة صلاة جعفر الطيار أو صلاة التسبيح أو صلاة الحبوة، من الصلوات المستحبة ورُوي أنها أفضل الصلوات بعد الفرائض، أهداها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى جعفر بن أبي طالب بعد رجوعه من الحبشة تكريماً له على جهاده المتواصل من أجل الإسلام. وهي عبارة عن أربع ركعات (ركعتان ركعتان) فيها يتكرّر ذكر التسبيحات الأربعة «سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكبرُ» 300 مرة. وأفضل أوقات أدائها نهار الجمعة وفي شهر رمضان. ومن آثارها غفران الذنوب، وقضاء الحاجات. هدية الرسول إلى جعفر صلاة التسبيح هي صلاة علّمها النبي الأكرم صلی الله عليه وآله وسلم لجعفر الطيار ابن عم النبي صلی الله عليه وآله وسلم وأخ أمير المؤمنين عليه السلام، كما نقل ذلك العلامة المجلسي في كتابه زاد المعاد، عندما رجع جعفر الطيار من الحبشة كان وصوله في يوم فتح خيبر، فسرّ ذلك رسول الله صلی الله عليه وآله وسلم، فذهب لاستقباله فعلّمه صلاة التسبيح؛ تكريماً له على جهاده المتواصل من أجل الإسلام، ومن ذلك الوقت نُسبت إليه وعُرفت بصلاة جعفر الطيار. كيفية صلاة جعفر الطيار. وتسمى هذه الصلاة أيضاً بصلاة الحبوة، والحَبْوة هي العَطِيّة، سُميت بذلك لأنّ الرسول صلی الله عليه وآله وسلم حباها لجعفر بن أبي طالب تقديراً ومكافأة له على جهاده المتواصل.

ومنها: ما رواه الشيخ في مصباح المتهجد قال: روى المفضل بن عمر قال: رأيتُ أبا عبد الله (ع) يُصلّي صلاة جعفر ورفع يديه ودعا بهذا الدعاء.. ، وقال لي: "يا مفضَّل إذا كانت لك حاجة مهمة فصلِّ هذه الصلاة وادعُ بهذا الدعاء وسلْ حوائجَك يقضِ اللهُ حاجتك إنْ شاء الله وبه الثقة"(4). والحمد لله رب العالمين الشيخ محمد صنقور 1- الكافي -الشيخ الكليني- ج 3 ص 465-466. 2- وسائل الشيعة (آل البيت) -الحر العاملي- ج 8 ص 52-53. 3- وسائل الشيعة (آل البيت) -الحر العاملي- ج 8 ص 54. 4- بحار الأنوار -العلامة المجلسي- ج 88 ص 200.

ومنها: ما رواه الشيخ في مصباح المتهجد قال: روى المفضل بن عمر قال: رأيت أبا عبد الله (ع) يُصلّي صلاة جعفر ورفع يديه ودعا بهذا الدعاء.. ، وقال لي: "يا مفضَّل إذا كانت لك حاجة مهمة فصلِّ هذه الصلاة وادع بهذا الدعاء وسل حوائجك يقض الله حاجتك إن شاء الله وبه الثقة". والحمد لله رب العالمين الشيخ محمد صنقور

بلى يا رسول الله » والظاهر أنه حباه إياها يوم قدومه من سفره وقد بشر ذلك اليوم بفتح خيبر، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): والله ما أدري بأيهما أنا أشد سرورا بقدوم جعفر أو بفتح خيبر، فلم يلبث أن جاء جعفر فوثب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فالتزمه وقبل ما بين عينيه، ثم قال: ألا أمنحك (الخ). وهي أربع ركعات بتسليمتين، يقرأ في كل منها الحمد وسورة، ثم يقول: «سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر » خمس عشرة مرة، وكذا يقول في الركوع عشر مرات، وبعد رفع الرأس منه عشر مرات، وفي السجدة الأولى عشر مرات، وبعد الرفع منها عشر مرات، وكذا في السجدة الثانية عشر مرات، وبعد الرفع منها عشر مرات، ففي كل ركعة خمسة وسبعون مرة، ومجموعها ثلاثمائة تسبيحة. [ 2217] مسألة 1: يجوز إتيان هذه الصلاة في كل من اليوم والليلة، ولا فرق بين الحضر والسفر، وأفضل أوقاته يوم الجمعة حين ارتفاع الشمس، ويتأكد إتيانها في ليلة النصف من شعبان. [ 2218] مسألة 2: لا يتعين فيها سورة مخصوصة، لكن الأفضل أن يقرأ في الركعة الاُولى إذا زلزلت، وفي الثانية والعاديات، وفي الثالثة إذا جاء نصر الله، وفي الرابعة قل هو الله أحد. [ 2219]مسأله 3: يجوز تأخير التسبيحات إلى ما بعد الصلاة إذا كان مستعجلا، كما يجوز التفريق بين الصلاتين إذا كان له حاجة ضرورية بأن يأتي بركعتين ثم بعد قضاء تلك الحاجة يأتي بركعتين أخريين.

مسألة 5: يستحب القنوت فيها في الركعة الثانية من كل من الصلاتين للعمومات وخصوص بعض النصوص. مسألة 6: لو سها عن بعض التسبيحات أو كلها في محل فتذكر في المحل الآخر يأتي به مضافا إلى وظيفته ، وإن لم يتذكر إلا بعد الصلاة قضاه بعدها. مسألة 7: الأحوط) عدم الاكتفاء بالتسبيحات عن ذكر الركوع والسجود ، بل يأتي به أيضا قبلها أو بعدها. مسألة 8: يستحب أن يقول في السجدة الثانية من الركعة الرابعة بعد التسبيحات: « يا من لبس العز والوقار ، يا من تعطف بالمجد وتكرم به ، يا من لا ينبغي التسبيح إلا له ، يا من أحصى كل شيء علمه ، يا ذا النعمة والطول ، يا ذا المن والفضل ، يا ذا القدرة والكرم ، أسألك بمعاقد العز من عرشك ، وبمنتهى الرحمة من كتابك ، وبأسمك الأعظم الأعلى ، وبكلماتك التامات أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تفعل بي كذا وكذا » ويذكر حاجته.

وهي أربع ركعات بتسليمتين ، يقرأ في كل منها الحمد وسورة ، ثم يقول: « سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر » خمس عشرة مرة ، وكذا يقول في الركوع عشر مرات ، وبعد رفع الرأس منه عشر مرات ، وكذا في السجدة الأولى عشر مرات ، وبعد الرفع منها عشر مرات ، كذا في السجدة الثانية عشر مرات ، وبعد الرفع منها عشر مرات ، ففي كل ركعة خمسة وسبعون مرة ، ومجموعها ثلاثمائة تسبيحة. مسألة 1: يجوز إتيان هذه الصلاة في كل من اليوم والليلة ، ولا فرق بين الحضر والسفر ، وأفضل أوقاته يوم الجمعة حين ارتفاع الشمس ، ويتأكد إتيانها في ليلة النصف من شعبان. مسألة 2: لا يتعين فيها سورة مخصوصة ، لكن الأفضل أن يقرأ في الركعة الاُولى إذا زلزلت ، وفي الثانية والعاديات ، وفي الثالثة إذا جاء نصر الله ، وفي الرابعة قل هو الله أحد. مسأله 3: يجوز تأخير التسبيحات إلى ما بعد الصلاة إذا كان مستعجلا ، كما يجوز التفريق بين الصلاتين إذا كان له حاجة ضرورية بأن يأتي بركعتين ثم بعد قضاء تلك الحاجة يأتي بركعتين أخريين.