masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فصل: ترك صلاة الجماعة بدون عذر:|نداء الإيمان

Wednesday, 10-Jul-24 23:47:12 UTC

حكم الصلاة في المنزل بدون عذر حكم الصلاة في المنزل بدون عذر، الصلاة فى البيت صحيحة لكنها ناقصة الأجر عن صلاة الجماعة، أو الصلاة فى المسجد وهذا الأمر معروف. حكم صلاة الرجل في المنزل بدون عذر حكم صلاة الرجل بأهله في المنزل على وقتها.. حكم الصلاة في البيت بدون عذر راشد. قال الشيخ عبدالله العجمي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن صلاة الإنسان بزوجته وأهله على وقتها في بيته جائزة، ويثاب عليها كأجر صلاة الجماعة الذي أخبر عنه النبي-صلى الله عليه وسلم- أنه 25 أو 27 درجة. وأضاف الشيخ العجمي في فتوى له، ردًا على سؤال: "ما حكم صلاة الرجل بأهله في المنزل على وقتها؟"، أن صلاة المسجد تفضُل صلاة البيت، وأنها (صلاة البيت) خلاف الأًولى، مشيرًا إلى أن الذي عليه جمهور العلماء كون صلاة الجماعة في المسجد سنة وليست واجبة. وأوضح أمين لجنة الفتوى أن من صلى جماعة في بيته مع أولاده أو غيرهم قد حصل له ولمن صلى معه ثواب صلاة الجماعة، وإن كانوا قد تركوا سنة، وفاتهم فضل الصلاة في المسجد وأجر الخطوات إليه وغير ذلك مما يترتب على حضور الجماعة في المسجد. ولفت إلى أن الأفضل في حق الرجل المذكور السعي لأداء صلاة الجماعة في المسجد وحث أولاده على ذلك وترغيبهم فيه نظرا للثواب المترتب على الذهاب إلى المسجد، مشيرًا إلى ما قد يترتب على ذلك من سماع ما قد يحصل في المسجد من دروس ومواعظ مفيدة.

حكم الصلاة في البيت بدون عذر اقبح من ذنب

وسأله ﷺ رجل أعمى قال: يا رسول الله! ليس لي قائد يقودني إلى المسجد؛ فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال عليه الصلاة والسلام: هل تسمع النداء بالصلاة ؟ قال: نعم. حكم الصلاة في البيت بدون عذر مدرسي. قال: فأجب ، فهذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب ليس لك رخصة. فالواجب على المؤمن الذي يستطيع الحضور في المسجد أن يحضر المسجد ويصلي مع الناس، وليس له التخلف والصلاة في بيته. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة

حكم الصلاة في البيت بدون عذر راشد

الحمد لله. اختلف الفقهاء في صلاة الجماعة هل هي شرط لصحة الصلاة ، أو واجب عين ، أو كفائ، أو سنة مؤكدة، على أقوال مشهورة. والقول بأن الجماعة شرط صحة: ذهب إليه الإمام أحمد في رواية، واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. قال شيخ الإسلام: " وإذا ترك الجماعة من غير عذر: ففيه قولان في مذهب أحمد وغيره: أحدهما: تصح صلاته ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (تفضل صلاة الرجل في الجماعة على صلاته وحده بخمس وعشرين درجة). والثاني: لا تصح لما في السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من سمع النداء ثم لم يجب من غير عذر فلا صلاة له) ولقوله: (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) وقد قواه عبد الحق الإشبيلي. وأيضا: فإذا كانت واجبة ، فمن ترك واجبا في الصلاة ، لم تصح صلاته. وحديث التفضيل محمول على حال العذر ، كما في قوله: ( صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم ، وصلاة القائم على النصف من صلاة القاعد). وهذا عام في الفرض والنفل... هل من يصلي منفرداً لا يقبل الله صلاته ويكون من المشركين - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. " انتهى من "مجموع الفتاوى" (23/ 241). وقال ابن القيم رحمه الله: "وأما المسالة السابعة وهي هل الجماعة شرط في صحة الصلاة أم لا ؟ فاختلف الموجبون لها في ذلك على قولين: أحدهما: أنها فرض يأثم تاركها ، وتبرأ ذمته بصلاته وحده ، وهذا قول أكثر المتأخرين من أصحاب أحمد ، ونص عليه أحمد في رواية حنبل فقال: إجابة الداعي إلى الصلاة فرض، ولو أن رجلا قال: هي عندي سنة أصليها في بيتي مثل الوتر وغيره ، لكان خلاف الحديث، وصلاته جائزة.

حكم الصلاة في البيت بدون عذر مدرسي

* وأما من النظر فقالوا: إن صلاة الجماعة واجبة، وإن من ترك واجباً في العبادة بدون عذر بطلت تلك العبادة بهذا الترك. ولكن هذا القول مرجوح، والراجح أن المصلي في بيته تاركاً للواجب من غير عذر آثم وعاص، وإذا استمر على ذلك صار فاسقاً تسقط ولايته وشهادته، كما ذهب إليه كثير من أهل العلم، ولكن صلاته تصح، ويدل لذلك حديث ابن عمر وحديث أبي هريرة، في تفضيل صلاة الجماعة على صلاة الفذ، فإن التفضيل لصلاة الجماعة يدل على أن في صلاة الفذ أجراً، ومادام فيها أجر فإنه يدل على صحتها، لأن ثبوت الأجر فرع عن الصحة، إذ لو تصح لم يكن فيها أجر، لكنه بلا شك آثم عاص يعاقب على ذلك إلا أن يتوب إلى الله عز وجل، أو يعفو الله عنه. وعلى كل حال فإن الصلاة في البيت بدون عذر أمر محرم، لا يحل للمسلم فعله، ولهذا قال ابن مسعود رضي الله عنه: "ما يتخلف عنها إلا منافق أو معذور"، والمؤمن لا ينبغي له أن يتصف بعمل المنافقين، الذين إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى. وأما إذا أقامها جماعة في البيت فهذا محل خلاف بين أهل العلم أيضاً. حكم صلاة من يؤدي الفرائض في البيت بدون عذر - إسلام ويب - مركز الفتوى. فمهنم من رخص له في ذلك، وقال: إن الجماعة قد حصلت، وهذا هو المقصود، ولكن هذا القول الضعيف. والصواب أنه لابد أن يصلي الإنسان في المسجد، ولا يجوز له التخلف حتى ولو صلى جماعة في البيت، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أخالف إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم "، فقوله: " إلى قوم " يشمل ما إذا صلوا في بيوتهم جماعة، أو كل واحد منهم منفرداً.

صلاة الجماعة:.