آثار جانبيّة عامّة لاستخدام الليزر توجد بعض الآثار الجانبية عند استعمال الليزر، ومن أهم هذه الآثار ما يلي: [٥] التعرض للإصابة باحمرار الجلد أو انتفاخه وتورمه، والشّعور بالحكّة. ظهور نتوءات صغيرة على الجلد، وظهور متزايد لحبّ الشباب للبشرة المُخضَعَة للعلاج بالليزر، تحديدًا البشرة الدّهنية، وخاصة بعد استعمال الكريمات الموضعيّة بعد الخضوع لإجراء الليزر. التعرض للإصابة بالعدوى الفطرية أو البكتيرية، ولعلّ من أكثرها شيوعًا فيروس الهربس ، إذ إنّه في أغلب الأحيان يكون خاملًا في الجلد، وينشط بعد الخضوع لاستعمال الليزر. حدوث بعض التغيّرات في لون البشرة؛ مثل: إصابتها بزيادة التصبّغ، إذ تقلّ الصبغة في الجلد في بعض الأحيان، تحديدًا في البشرة الدّاكنة. ملاحظة ظهور بعض النّدوب بعد الخضوع للعلاج بالليزر. تحذيرات استخدام الليزر هناك العديد من الإرشادات الواجب اتباعها في الحد من أضرار الليزر، بالإضافة إلى أنّ بعض الأشخاص مصابون ببعض الحالات المرضيّة، ومن أبرز هذه الحالات ما يلي: [٥] البشرة التي تُعرّض لظهور حبّ الشباب بصورة كبيرة. علاج اثار حروق الليزر - استشاري. حدوث ضعف في جهاز مناعة الجسم. الجلد الذي تظهر عليه النّدوب بشكل أكثر من غيره.
[٢] [٨] الاتصال بالطوارئ على خلاف أنواع الحروق السابقة، يجب تجنب محاولة علاج الحروق منزليًا؛ وإنما الاتصال بالطوارئ الطبية على الفور، وأثناء الانتظار يُنصح برفع المنطقة المصابة فوق مستوى القلب، وعدم محاولة نزع الملابس مع التأكد من عدم التصاقها بالجلد المحروق. [٣] فور وصول المصاب بحرق من الدرجة الثالثة إلى الطوارئ يبدأ الكادر الطبي باتباع الإجراءات الآتية: [٨] تنظيف الجرح على الفور، وإزالة الجلد الميّت والأنسجة التالفة من منطقة الحرق، ويتم هذا الإجراء في حوض استحمامٍ خاص بالمستشفى أو من خلال عمليةٍ جراحيةٍ. إعطاء المحاليل الكهرلية عبر الوريد للمصاب. إعطاء مُضاداتٍ حيويةٍ عبر الفم أو عبر الوريد في حالات حدوث العدوى. تطبيق مراهم أو كريمات المُضادات الحيوية. توفير بيئةٍ رطبةٍ ودافئةٍ تساعد على التئام المنطقة المتضررة. اعتماد نظام غذائي غني بالبروتين و إعطاء المصاب الفيتامينات والمكمّلات الغذائية. إعطاء مُسكّنات الألم للمصاب. ترقيع الجلد وقد يعد ضروريًا لإغلاق المنطقة المصابة والمتضررة بالحرق. إجراء جراحةٍ لإعادة ترميم المنطقة المتضررة. إعطاء مطعوم الكزاز في بعض الحالات. نصائح ما بعد العلاج فيما يأتي بعض النصائح والإجراءات التي يجدر اتباعها بعد الخضوع لعلاج حروق الدرجة الثالثة: [٩] غسل اليدين جيّدًا بالماء والصابون قبل تغيير الضمادات القديمة، وقد يحتاج المُصاب أن ينقع الضمادة بالماء قبل إزالتها حتّى لا تلتصق بالجرح.
يعاني الكثير من الأشخاص من اثار الحروق التي تظهر على شكل ندبات تؤدي إلى تشوه شكل الجلد، مما يؤثر على الحالة النفسية للمريض و خاصة النساء، و لكن بعد دخول الليزر لمجال الطب و اثبات الفاعلية الكبيرة في علاج الكثير من المشاكل و خصوصا المشاكل و العيوب الجلدية ، أصبح الأمل يراود من يعانون من ندبات الحروق للتخلص من هذه الندبات التي دامت لسنوات.