أحسنت أخ ابو عبد العزيز الله يحفظ السعودية من الاعداء ويرد كيد اعدائها. 02-03-2022, 08:05 AM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: Feb 2010 المشاركات: 937 اللهم إحفظ بلاد الحرمين وولاة أمورها وأهلها بحفظك 02-03-2022, 08:08 AM المشاركه # 6 قلم هوامير الماسي تاريخ التسجيل: May 2005 المشاركات: 149, 455 02-03-2022, 08:09 AM المشاركه # 7 تاريخ التسجيل: May 2021 المشاركات: 1, 140 أبو عبد العزيز اللي في الفيديو هو انت؟؟ 02-03-2022, 08:21 AM المشاركه # 8 عضو هوامير المؤسس المشاركات: 25, 861 وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ 02-03-2022, 08:30 AM المشاركه # 9 تاريخ التسجيل: Apr 2020 المشاركات: 1, 391 كلام عاطفي إنشائي ، شرر الحرب سوف يصل إلى جوف بيته. ويمكرون ويمكر الله – الملتقى العربي للأدباء. هو يتكلم عن المشاريع الغربية وما حدث فيها ، هو يتكلم وكأننا ميدان تجارب ليس لنا إرادة ، أين مشروعنا ؟ لماذا لا يتكلم عن سبب غيابنا ؟ لماذا لا يتكلم عن سبب ترك قرارنا في يد غيرنا ؟. الغرب فعل وإيران فعلت والجزيرة فعلت. نحن ماذا فعلنا وأين مشروعنا ؟ حتى المسلمات أصبحنا نتبرأ منها لعل الغرب يرضى عنا. 02-03-2022, 08:33 AM المشاركه # 10 تاريخ التسجيل: Feb 2020 المشاركات: 6, 631 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ail ben 02-03-2022, 08:46 AM المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Sep 2014 المشاركات: 1, 265 صحيح الله يحفظ بلادنا وملكنا والمواطنين من كل سوء 02-03-2022, 09:16 AM المشاركه # 12 تاريخ التسجيل: Feb 2013 المشاركات: 680 دخلت موضوعك علشان افهم مين الي متامر علينا ومافهمت شي وشفت رد علي بن واقتنعت به اكثر من موضوعك مع كل الاحترام والحب لسموك الكريم
"أَوْ يُخْرِجُوكَ" أي: من مكة منفيًّا مطاردًا، حتى يحولوا بينك وبين لقاء قومك؛ ليصدوك عن الدعوة إلى توحيد الله تعالى والإيمان به. 2- وقوله: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾: بيان لموضع النعمة والمنة؛ أي: والحال أن هؤلاء المشركين يمكرون بك وبأتباعك المكر السيئ، والله تعالى يرد مكرهم في نحورهم، ويحبط كيدهم، ويخيِّب سعيهم، ويعاقب عليه عقابًا شديدًا، ويدبِّر أمرك وأمر أتباعك، ويحفظكم من شرورهم. قال ابن عاشور: والذين تولوا المكر هم سادة المشركين وكبراؤهم وأعوان أولئك الذين كان دأبهم الطعن في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وفي نزول القرآن عليه، وإنما أسند إلى جميع الكافرين؛ لأن البقية كانوا أتباعًا للزعماء يأتمرون بأمرهم، ومن هؤلاء أبو جهل، وعتبة وشيبة ابنا ربيعة، وأمية بن خلف، وأضرابهم. 3- قال الألوسي رحمه الله: قوله: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾؛ أي: يردُّ مكرَهم، ويجعل وخامته عليهم، أو يُجازيهم عليه. 4- قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ ﴾؛ إذ لا يعتد بمكرهم عند مكره سبحانه، وهذا التعبير أنفذ وأبلغ تأثيرًا، والصورة التي نراها في قوله تعالى: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾، صورة عميقة التأثير، ذلك حين تتراءى للخيال ندوة قريش، وهم يتآمرون ويدبرون ويمكرون، متناسين أن الله من روائهم محيط، وأنه يمكر بهم ويبطل كيدهم وهم لا يشعرون.