masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم تفتيش جوال الزوج

Tuesday, 30-Jul-24 11:13:29 UTC
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
  1. تفتيش جوال الزوجة والأولاد
  2. العثور على جثة سيدة عارية داخل صندوق قمامة بأكتوبر | موقع السلطة
  3. هل يعتبر التفتيش في هاتف الزوجة جرم يستوجب العقاب – القانون العماني - استشارات قانونية مجانية

تفتيش جوال الزوجة والأولاد

وتابعت: بالإضافة إلى ذلك، لكي يقوم العملاء، سواء أكانوا أفرادًا أم شركات، بإجراء معاملاتهم، يجب عليهم التسجيل أولاً. كما يمكن استخدام التأشيرة الإلكترونية في نقاط الدخول في دولة الإمارات العربية المتحدة دون الحاجة إلى نشر التأشيرة الأصلية في ميناء الدخول قبل وصول الزائر المكفول.

العثور على جثة سيدة عارية داخل صندوق قمامة بأكتوبر | موقع السلطة

كشفت سيدة خيانة زوجها، بعد أن قامت بتفتيش جواله لتجد عدة رسائل مع فتاة، وعلى الفور واجهته بذلك ليؤكد لها أنه على علاقة مع أخرى وسوف يتزوج بها، مما جعلها تلجأ لرفع دعوى قضائية لطلب الطلاق والمطالبة بتعويض مادي. تفتيش جوال الزوجة والأولاد. ضرر نفسي تعود تفاصيل الحادثة إلى زوجة ثلاثينية تقدمت لمكتب محاماة طالبة منه رفع دعوى طلاق ضد زوجها، مع المطالبة بدفع تعويض مالي لها إثر تضررها نفسيا، حيث أكدت للمحامي أن فترة زواجها تجاوزت 7 سنوات ولها منه 3 أبناء، مشيرة إلى أنها تقوم بكافة الواجبات الزوجية له وتراعي ظروفه، كما تساهم معه في توفير المتطلبات الأساسية لأسرتها وأبنائها خاصة أنها تعمل كمعلمة وتقوم بدفع إيجار السكن. كثرة الغياب أكدت أن زوجها أصبح كثير الغياب دون مبرر والانشغال بجهاز الجوال داخل المنزل مما دفعها للشك به، موضحة أنها أخذت تراقبه أثناء فتحه لجهاز جواله لحفظ الرقم السري، وبعد أن تمكنت من ذلك قامت بتفتيش جواله لتجد عدة رسائل مع فتاة، ومن خلال المحادثات، يعدها بزواج وعلى الفور واجهته بذلك، ولم يكن من الزوج إلا عدم النكران، وأكد أنه على علاقة مع أخرى وسوف يتزوج بها. الشأن القضائي أبان المستشار القانوني عاصم الملا أنه لا يحق للزوجة تفتيش الجوال ولا للزوج كذلك، وفيما يخص الشأن القضائي في ذلك قد يرفع الزوج على زوجته قضية يطالب فيها محاسبتها لقيامها بذلك، وقد يحكم له حسب ما يرى القاضي، أما التعويض المادي لا يحق لها نهائيا، حيث ليس هناك ضرر يستحق، وما صدر منه يعتبر من التصرفات الفردية.

هل يعتبر التفتيش في هاتف الزوجة جرم يستوجب العقاب – القانون العماني - استشارات قانونية مجانية

أثير- المحامي صلاح بن خليفة المقبالي تشكّل الحياة الخاصة للأفراد والعائلة حرمةً وضع القانون لها حماية من العبث والاعتداء دون وجه حق. العثور على جثة سيدة عارية داخل صندوق قمامة بأكتوبر | موقع السلطة. وفي زاويتنا القانونية لهذا الأسبوع عبر "أثير" سنتطرق لظاهرة تفتيش الهاتف الشخصي من قبل الآخرين، وسنعرج إلى الرأي القانوني لهذا الفعل خصوصًا بين الزوجين، ونجيب عن بعض التساؤلات حوله. ما هي الحياة الخاصة؟ الحياة الخاصة للفرد هي حرية الإنسان في اختيار أسلوب حياته الشخصية بعيدًا عن تدخل الآخرين، ودون أن يكون في استطاعتهم الاطلاع على أسرارها أو نشرها بدون رضاه، ونطاق ذلك يمتد إلى كل ما يتعلق بحياة الشخص العائلية والمهنية والصحية والغرامية ومعتقداته الدينية والفكرية والسياسية ومراسلاته ومحادثاته وجميع المظاهر غير العلنية في الحياة العملية للفرد. ماذا يقول القانون؟ في ظل التطور التقني الحديث وتغير مفاهيم الحياة الخاصة وتطورات العصر، جاء قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات العماني الصادر بالمرسوم السلطاني رقم (12/2011) ليقرر حمايةً لسلامة البيانات والمعلومات الإلكترونية والنظم المعلوماتية وسريتها؛ فجرم كل من يقوم بالاعتداء على الهواتف والأجهزة الإلكترونية الأخرى، وذلك بتفتيشها أو تغييرها أو إتلافها أو تشويهها، أو تدمير البيانات والمعلومات الشخصية الموجودة فيها.

من جانبها، علقت أستاذة علم النفس والصحة النفسية الدكتورة هيفاء اليوسف على اطلاع أحد الزوجين على هاتف الآخر بالقول «إطلاع أي من الزوجين على هاتف الطرف الآخر دون إذن منه تجاوز لخصوصيته وكسر للثقة بينهما سواء كان من باب الشك أو الفضول، كما أن ذلك يدخل من باب التجسس الذي تم النهي عنه». هل يعتبر التفتيش في هاتف الزوجة جرم يستوجب العقاب – القانون العماني - استشارات قانونية مجانية. وأضافت «إن وقعت الزوجة على ما يُريب دون إثبات أو تفسير واضح فهي ستفتح عليها بابا من الظنون والشك لن تجد لها إجابات، فلا هي تستطيع أن تعترف للزوج أنها كسرت خصوصيته ولا هي تستطيع أن تواجهه بشك لا دليل عليه، وستدخل في دوامة يتعكر بها مزاجها ونفسيتها ما ينعكس على سلوكها مع الزوج وأفراد الأسرة. كذلك الزوج ليس من حقه فتح هاتف زوجته دون إذن منها فذلك جزء من خصوصيتها وقد يقع على صورة أو حديث يثير الغيرة والشك داخله ويثير انفعاله فتبدأ الخلافات والنزاعات الزوجية دون وجود دليل ثابت يواجهها به». وزادت «في أغلب الحالات نجد الأزواج والزوجات ينكرون ما وقع عليه الطرف الآخر ورآه ويرفضون تفسيره ويظل الشك والظن هو السائد بينهما والانفعال هو سيد الموقف مما قد يكون سبباً في تدمير العلاقة وإنهاء الحياة الزوجية»، لافتة إلى أنه «رغم أن الحياة الزوجية هي شراكة بين الزوجين إلا أنه يظل لكل منهما خصوصيات يتفقون عليها ويحترمونها وحدود لا يتجاوزونها إلا بالاتفاق والتراضي وهذا هو مكمن جمال الحياة الزوجية».