الى من تنسب الدولة الاموية، تعد الدولة الامورية هي ثاني خلافة في التاريخ الاسلامي، كما أنها من اكبر الدول التي حكمت في العالم، حيث حكم بنو امية من العام الواحد والاربعون للهجرة حتى العام السابعمائة والخمسون للهجرة، وتمثلت العاصمة الاموية في مدينة دمشق، وتم اتساع الدولة الاموية بشكل كبير ابان حكم الخليفة الاموي العاشر هشام بن عبد الملك، فحينها امتدت الدولة الاموية من اطراف الصين من جهة الشرق حتى جنوب فرنسا من جهة الغرب، وتمكن من فتح الكثير من الدول. الى من تنسب الدولة الاموية تنسب الدولة الاموية إلى بني أميّة بن عبد شمس، حيث انهم ذو مكانة مرموقة في قريش، وكان منهم أبو سفيان صخر بن حرب بن أميّة، وهو احد كبار رجال قريش، وكان ابن ابو سفيان هو الصحابي معاوية بن سفيان من كتاب الوحي بين يدي رسول الله، حيث بدأت مرحلة الدولة الامورية منذ ولاية معاوية بن ابي سفيان، في العام الاربعون للهجرة، واستمر في حكمه في خلافة المسلمين عشرين عاماً.
الطبقة الثانية: تتمثل تلك الطبقة في كبار القادة والولاة، وكاتبي الدواوين. الطبقة الثالثة: كان يحتلها العلماء، ولكنهم كانوا يتمتعون بكافة أحقية الطبقة الأولى، وكانوا ينالوا تقدير واحترام أكثر من ولاة الإمارات. إلى من تنسب الدولة الأموية؟ - موضوع سؤال وجواب. الطبقة الرابعة: تتمثل تلك الطبقة في الأغنياء وتجار وشيوخ العشائر. الطبقة الخامسة: تتمثل في عامة الشعب. أهم وأبرز الحكم والخلفاء في الدولة الأموية ضمت الدولة الأموية العديد من الخلفاء والحكم في فترة حكمها، حيث كان الخليفة الأول لهذه الدولة هو معاوية بن أ[ي سفيان، وكان يطلق عليه داهية العرب، شهدت الدولة الأموية في عهده حالة كبيرة من الاستقرار، ثم كان الخليفة الثاني لهذه الدولة هو يزيد بن معاوية بن أبي سفيان، وكان يزيد على العكس تماما من والده جيث كان من الطاغية، وتمت الكثير من الأحداث في عهد هذا الخليفة، إلى أن تم سفك الدماء في البيت الهاشمي، ومن الجدير بالذكر أن الدولة الأموية قد تم حكمها من قبل أربعة عشر خليفة. أهم أعمال خلفاء الدولة الأموية شهدت الدولة الأموية العددي من الأعمال المميزة بها و الفتوحات والتوسعات، ومن خلال النقاط التالية نذكر تفاصيل هذه الأعمال: الخليفة معاوية بن أبي سفيان: هو مؤسس الدولة الأموية، ومن ثم فهو أول خليفة أموي لها، عمل على تقوية علاقته مع أهل الشام والعديد من الدول الإسلامية الأخرى، عمل على إنشاء الدواوين المركزية، ونقل عاصمة الدولة الأموية من المدينة المنورة إلى دمشق، ساهم في حماية الدولة من هجمات البيزنطيين.
معلومات سريعة عن الدولة الأموية تعد الدولة الأموية بفترتها التاريخية واحدة من أهم الدول التي جاءت في فترة الحضارة الإسلامية، حيث كانت الدولة الأموية تطبق حكم الله سبحانه وتعالى في كافة شؤونها، ويعد معاوية بن أبي سفيان هو مؤسس الدولة الأموية، ومن الجدير بالذكر أن هذذ الدولة قد مرت بمرحلتين هما مرحلة قوة وازدهار وكانت في الفترة من عام 41 إلى 125 هجريا، وشهدت هذه المرحلة حكم معاوية بن ابي سفيان ونجله يزيد بن معاوية، بينما كانت مرحلة الضعف التي أدت إلى سقوط هذه الدولة في الفترة من 125 إلى 132 هجريا، وسقطت الدولة الأموية في عام 132 هجريا. نجح معاوية في حكم الدولة الأموية حيث كان يتمتع بتجارب عريضة في كلا من الحكم والإدارة وقيادة الناس، كما أنه كان يتصف بالخلاق الحميدة، التي جعلته قدوة للمسلمين، فكان معاوية بن أبي سفيان عادلا في حكمه بين الناس، ومن الجدير بالذكر أنه اتصف بالجود، وأنه كان فصيح اللسان، توفى معاوية بن أبي سفيان في دمشق عن عمر يناهز ثمانية وسبعون عاما، وتنم جفن جثمانه في دمشق، بعد أن ظل قائما في حكم الدولة الأموية لمدة تقارب عشرون عاما. انتهت خلافة الدولة الأموية بالخليفة هشام بن محمد المعتد بالله، تسويعت فتوحات الدولة الأموية في عهد الخلفاء الحاكمين لها من ذرية بن معاوية بن أبي سفيان، حيث كانت تبدأ من الشرق حتى الصين وصولا إلى الغرب حتى الجنوب الفرنسي، ومن الجدير بالذكر أن مساحة الدولة الأموية تبلغ 13.
يدور مقالنا اليوم حول الإجابة عن سؤال تنسب الدولة الاموية إلى ، حيث تعد هذه الدولة واحدة من أهم الفترات التاريخية للحضارة الإسلامية، وتعد الخلافة الثانية بعد الراشدة، وحققت الدولة الأموية العديد من الإنجازات والفتوحات، ومن خلال موقع مخزن سوف نتعرف في هذا الموضوع التالي على تنسب الدولة الاموية إلى.
تنسب الدولة الاموية إلى ، تعتبر الدولة الأموية واحدة من أهم الحقب التاريخية في تاريخ الدولة والحضارة الإسلامية، وهي الخلافة الثانية، بعد الخلافة الراشدة، وشهدت الكثير من الفتوحات والتوسعات، وخلال هذا المقال سوف نتعرف على نسبة الدولة الأموية، ومن الذي أنشأها، وفترة بقائها، وأهم خلفائها، وغير ذلك. تنسب الدولة الاموية إلى تنسب الدولة الاموية إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف ، وتعتبر بداية الحكم الأموي هي عام 41ه، بعد تنازل الإمام الحسن طواعية عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان، وقد استمرت في الحكم حوالي 91 عامًا، واستمرت في الخلافة حتى عام 132ه، ويعود نسب الدولة الأموية إلى أصلهم أمية بن عبد شمس وهو واحد من أهم فطاحل قريش، ومن بطون قبيلة البيت السفيان الذي توارث الحكم خلال الحقبة التاريخية التي تولت فيها الدولة الأموية الحكم. شاهد أيضًا: من أبرز خلفاء الدولة الأموية ملامح الدولة الأموية اتسمت الخلافة الأموية بالتوسع، ومظاهر الحضارة، وانتشار العمران، والاقتصاد المستقر، والفتوحات حتى وصلت إلى حدود الصين، وتمددت في أوروبا حتى سيطرت على الأندلس حيث أقيمت الدولة الإسلامية الأموية في الأندلس وبالرغم من انتهاء الدولة الأموية في المشرق العربي، إلا أن دولة الأندلس التي أسسها الأمويون في أسبانيا والبرتغال استمرت لنحو 800 سنة.
لم يكن هدف المسلمين هو البحث عن الأراضي الواسعة أو جمع الثروات، إنما كانت الدعوة إلى الله وتعليم دينه للناس كافَّة هو الهدفَ الأساس للفتوحات الإسلامية، وكان الأمر قد استتبَّ لهم في بلاد شمال إفريقيا في أواخر الثمانينيات من الهجرة؛ لذا كان من الطبيعي أن تتجه الفتوح الإسلامية صوب بلاد الأندلس آنذاك؛ لتصل دعوة الله إلى الجميع. وكان هذا هو النهج الذي سار عليه المسلمون في كل فتوحاتهم، ويُجَسِّد هذا النهج ذلك الحوار الذي دار بين ربعي بن عامر رضى الله عنه وبين رستم قائد الفرس قبل معركة القادسية -وكان رسولاً إليه- فلقد سأل رستمُ رِبْعِيَّ بنَ عامر: ما جاء بكم؟ فأجابه الصحابي الجليل: إن الله ابتعثنا لنُخرج مَن شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، فأرسلَنا بدينه إلى خلقه لندعوهم إليه، فمَنْ قَبِلَ ذلك قبلنا منه ورجعنا عنه، ومَنْ أبى قاتلناه أبدًا حتى نُفضي إلى موعود الله. قال: وما موعود الله؟ قال: الجنة لمن مات على قتال مَنْ أبى، والظفر لمن بقي [1]. الدولة الأموية كان فتح الأندلس في سنة اثنتين وتسعين من الهجرة؛ أي في عصر الدولة الأموية ، وتحديدًا في خلافة الوليد بن عبد الملك -رحمه الله- الخليفة الأموي الذي حكم من عام (86هـ=705م) إلى عام (96هـ=715م)؛ وهذا يعني أن فتح الأندلس كان في منتصف خلافة الوليد الأموي.
وإن كان هذا ليس مجال الحديث عن بني أمية إلاَّ أنَّ هذه المقدمة البسيطة قد تُفيد -بمشيئة الله- في الحديث عن الأندلس، فبعد معاوية بن أبي سفيان رضى الله عنه تتابع الخلفاء الأُميون، وكان أشهرهم عبد الملك بن مروان -رحمه الله، ومَنْ تَبِعَه من أولاده، وكان منهم الوليد و سليمان ويزيد و هشام ، وقد تخلَّلهم الخليفة الراشد المشهور عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه، وهو خليفة أموي من أبناء الدولة التي يطعنون فيها، وهو الذي ملأ الأرض عدلاً ورحمةً وأمنًا ورخاءً؛ حتى عدَّه المؤرخون خامس الخلفاء الراشدين. أمَّا الجانب السيِّئ من تاريخ دولة بني أمية فإنه يكمن في السنين السبع الأخيرة من تاريخهم، تلك التي شهدت الكثير من المآسي، والكثير من الاختلاف عن المنهج الإسلامي، وكانت سُنَّة الله تعالى؛ فحين فسد الأمر في الدولة الأموية قامت دولة أخرى وهي الدولة العباسية، أمَّا الأندلس وفَتْحُها فيبقى حسنةً من أعظم حسنات بني أمية. [1] الطبري: تاريخ الأمم والملوك 2/401، وابن الأثير: الكامل في التاريخ 2/311. [2] أي لم يتخذوا مدينة ملكية. [3] الاحتجان: جمعُ الشيء وضمُّه إليك. ابن منظور: لسان العرب، مادة حجن 13/108، والزبيدي: تاج العروس، باب النون فصل الحاء 34/399، والمعجم الوسيط 1/158.