masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سورة يس مكتوبة

Wednesday, 10-Jul-24 21:59:29 UTC

سورة يس - ماهر المعيقلي ( كاملــــه) HD - YouTube

قراءة سورة يس كتابة Ya-Sin - رقم 36

أدعية عن سورة يس:- هناك بعض أدعية عن سورة يس ولكن هي موضوعة للمعرفة فقط، وليس للاستدلال بها. (إنّ لكلّ شيء قلباً، وقلب القرآن (يس)، من قرأها فكأنّما قرأ القرآن عشر مرّات). كذلك (من قرأ سورة (يس) في ليلة أصبح مغفورا له). (من داوم على قراءتها كل ليلة ثم مات، مات شهيدا). وأيضاً (من دخل المقابر فقرأ سورة (يس)، خفّف عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات). (من قرأ يس ابتغاء وجه الله غفر له ما تقدم من ذنبه، فاقرؤوها عند موتاكم). كذلك (من قرأ يس في صدر النهار قضيت حوائجه). قراءة سورة يس كتابة Ya-Sin - رقم 36. (يرجى قراءة يس على موتاكم). مقالات قد تعجبك: دعاء قبل قراءة سورة يس:- هذه أجمل دعاء قبل قراءة سورة يس وهو إلهي بحق كرمك الخفّي، وبحق اسمك العظيم يا عالم السّر والخفيات. يا كافي المهمات يا مجيب الدعوات يا قاضي الحاجات، اقضِ حاجتي بحق هذه الآيات اللهم استجب دعاءنا يا سيدنا ومولانا بحق القرآن العظيم. والنبي الكريم وعترته الطاهرين برحمتك يا أرحم الراحمين. قد يهمك: دعاء جميل لتسهيل الولادة على الحامل فضل سورة يس:- أن فضل سورة يس فضل عظيم وكبير، فقد قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم. إِنَّ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَلْباً وَإِنَّ قَلْبَ الْقُرْآنِ يس، مَنْ قَرَأَهَا قَبْلَ أَنْ يَنَامَ أَوْ فِي نَهَارِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ كَانَ فِي نَهَارِهِ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَالْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ.

ثم قال تعالى: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5]، وهذا تأكيد أيضاً للصراط المستقيم، وهو القرآن والسنة والوحي، وهو كل التقارير والأقوال والأعمال. قال تعالى: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5]. (تنزيل) منصوب على المفعولية المطلقة، أي: نزله الله تنزيلاً، فهو تنزيل الله العزيز الذي لا يغالب، فمن تمسك بهذا الكتاب عز، ومن عز بغيره ذل، وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ [المنافقون:8]. وهو الرحيم بعباده، ومن رحمته جل جلاله أن أرسل محمداً صلى الله عليه وسلم إلى الخلق؛ ليهديهم إلى الله، ويدعوهم ويرشدهم إلى دين الله الحق، ويدعوهم إلى عبادة الله الواحد وترك الأصنام والأوثان، وترك غير الله من كل ضال مضل، وترك كل الأديان والمذاهب الضالة القديمة والمحدثة، فليس إلا صراط واحد هو صراط محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وهو القرآن الكريم والرسالة المحمدية والسنة النبوية المطهرة. فقوله: تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [يس:5] أنزله الله رحمة لعباده وخلقه المؤمن منهم والكافر، ليزداد المؤمن إيماناً، على أنه عندما أنزل لم يكن هناك مؤمن، فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام أول المؤمنين بمكة برسالته، وهو رسول من رب العالمين، وكان بعده خديجة السيدة الأولى من المسلمين، ثم خليفته الأول أبو بكر رضي الله عنه، ثم علي رضي الله عنه، ثم تتابع الناس فكان ذلك رحمة من الله بعباده؛ ليؤمنوا، ورحمة بهم ليعبدوه، قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56].