يتساءل عدد كبير من الجماهير في مختلف دول العالم العربي عن زوج أفنان البطل ومن ويكيبيديا. استطاعت أفنان ، الناشطة والمدونة الاجتماعية على مختلف المنصات ووسائل التواصل الاجتماعي ، أن تكتسب شهرة واسعة في وقت قصير جدًا منذ ظهورها ، الأمر الذي جعلها وحياتها الخاصة محط أنظار الجميع. لذلك بدأ البحث عن تفاصيل حياتها وزواجها يزداد تدريجياً مع مرور الوقت ، ومن خلال الموقع المرجعي سنتعرف على من هو عبدالعزيز الناصر ، زوج أفنان البطل ، وبعض المعلومات المهمة عنهما. سيرة شخصية. من هو أفنان البطل؟ تعتبر أفنان البطل من أشهر الشخصيات النسائية في الوطن العربي ، لأنها تعمل كناشطة ومدونة اجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي على فيسبوك ، سناب شات وإنستغرام ، بالإضافة إلى عملها كمصممة أزياء في المملكة العربية السعودية. من هي افنان الباتل……….. الصدى للحلول – ابداع نت. ، وهي من مواطنيها. الجدير بالذكر أن سبب شهرة هذه الفتاة السعودية هو أنها أحبت التصوير الفوتوغرافي كثيرًا منذ طفولتها ، لذلك اعتادت الخروج إلى الحدائق والمنتزهات مع والدها وعائلتها لالتقاط أفضل الصور وعرضها من خلال حسابها الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي مما جعل الناس يعجبون بمهنيتها ودقتها في التقاط الصور ، ومن هنا بدأت شهرتها تزداد مع مرور الوقت وبسبب هذه الشهرة يزداد السؤال حول حياتها الخاصة وتحديداً من هو الزوج.
خبر «تقاعد» منتدى حواري سعودي على الإنترنت، من أشهر منصات الحوار والأخبار، قبل عالم «تويتر»، هو منتديات «شبكة الإقلاع»، بعد مرور 20 عاماً على انطلاقه، أعاد للتذكر مرحلة «المنتديات» بالسعودية. في زعمي أنّ تجربة منتديات الإنترنت في السعودية، منذ آخر عقد التسعينات إلى نحو 5 سنوات سالفة، تجربة لم تُدرس بعد حق الدراسة. أنا شخصياً تفاعلت وشاركت وتجادلت وتكونت وأخذت وأعطيت من هذه المنتديات الكثير، لن أنسى حيوية الجدال، وربما العراك الفكري والسياسي والثقافي، في منتديات مثل: «الساحات». «ندوة إيلاف». «طوى». «دار الندوة». «الشبكة الليبرالية». «الوسطية»... منتدى «الإقلاع» السعودي وتاريخ ما أهمله التاريخ | الشرق الأوسط. إلخ. لقد كان اشتباكاً كاملاً بين تيارات تعودت التحاور مع ذاتها، وعدم التفاعل، ولو بصورة حربية مع «الآخر». فهد محمد السديري مسؤول شبكة «الإقلاع»، قال في بيان أصدره ونشرته «العربية نت» على موقعها: «عشرون عاماً مضت وكأنها عام واحد»، مضيفاً: «نوادع اليوم منتديات (الإقلاع) حاملين أجمل الذكريات عن عشرين عاماً جمعتنا بمليون وسبعة وأربعين ألفاً وثمانمائة وستة أعضاء، كتبوا خلالها مليوناً وثلاثمائة وثمانية وسبعين ألفاً ومائتين وخمسة وعشرين موضوعاً». وقد صدق الأستاذ فهد حين تحدث وزراء وسفراء ومشاهير كانوا من رواد منتديات «الإقلاع» والكَتَبة بها، كما في غيرها من المنتديات.
وتداول المغردون هذا الخبر بالحزن والأسف على هذا المنتدى الذي جمع السعوديين خلال عقدين كاملين، واعتبروه جزءًا من حياتهم وتاريخهم الاجتماعي والثقافي الذي أسهم في تشكيلهم وإثرائهم على مدى عشرين سنة منذ افتتاحه سنة 2000م.
ادخل النص المراد البحث عنه واضغط Enter ببحث. أو اضغط Esc للإلغاء.
}{ و لأني في العُمق فـ أنا أكثر تيـَـقـّـن =$.. ( الحُب) لا أفقه في الحُب شيء ، فقط ما أعيه جيّداً جدّاً بأن الحُب هُوَ أن أصِل معه إلى حد التخاطر ، عندها قد يخُونُني التعبير أو حتى حُسنَ التصرُف ، لكن سَ يبقى هوَ يعي جيداً ما أنوي أو حتى نَويـتُ فِعله ، في الحُب نتخطي المفروض وَ الواجب ، فالفرضُ عِشق وَ ما سواه نافِلة!.. ( هـو) وطنٌ على شاكلة جسد, والطريق الذي يعربدُ الحزنُ فيه على صدري.. هو زورق الحُلم البعيد.. هو الثورة الطاغيـة التي أجدنـي فيها شعباً مناضـلاً.. هو الإيمـان وَ الشكّ الحائر.. هو أشيائي الحزينة, هو لؤلؤة تُعـانق صمت أيامي, وَ تختبيء عنّي.. هو وحده الذي يـتـطيع أن يـرسُـم عـلى جدار حـُزني بـاقة ورد بدم وريــد.. ،' هـــو العنـوان الأوحـد لـمَن يريد أن يتـعلَّـم لُــغـة الـروح.. هو كلّ ما أعجز التعبير عنه..!!. افنان الباتل اقلاع - مطبات. ( الفـشـل) الفشل وَ مُحصـلّة الضغط.. ، ليسَت إلا القوى الخفيّـة لأي نجاح ، أما الطمُوح..! فهُوَ فقط '' وجهٌ جميل لأي رواية ،،.. ( البـُكـآآء) وعكه دمعيه.. " تزداد حدتها بقـُربه.. وتشتد بين يديه ويبقى الدمع والنحيب ُ والشـَهقآت طـَقسٌ من طقوسها لآيـُطفؤها الا دفء صدره!!..
فلما اشتد ساعده رماني مثل للتنكر من المعروف، قاله أحد شعراء العرب حزنًا على ما فعله ناكر المعروف، كان قد رباه وعلمه من أمور الدنيا ما يستطيع أن يشتد به صلبه، فلما صار الفتى شابًا قويًا استقوى على معلمه ومربيه مما أحزنه وأحس أنه ضيع الوقت في معاملة هذا الناكر للمعروف فهجاه الشاعر بهذه الأبيات.
يورد ابن دريد القصة في كتابه (الاشتقاق)، ص 497 وهناك قرأت شكل الاسم مختلفًا (سَلِيمة) بفتح السين، (وليس كما روى صاحب اللسان بلفظ= سُلَيمة)، وذُكر في الاشتقاق أن مالكًا قتل أباه، وأضاف بعد البيت: "ويُروى اشتدَّ". أخلص إلى القول أن الغالب في الروايات هو (استدَّ) بالسين، وأن الشاعر هو معن بن أوس، وأختم بما قاله الثعالبي في (لباب الأدباء) في مادة (معن بن أوس): "ومن أمثاله السائرة... أعلمه الرواية كل يوم فلما قال قافية هجاني وهذا من الحسن على ما لا خفاء به. أعلمه الرماية كل يومٍ فلمّا | ملتقى المهندسين العرب. " ولاحظنا هنا كذلك أن صدر البيت اختلف، فبدلاً من "وكم علمته نظم القوافي" ذكر الثعالبي: "أعلمه الرواية كل يوم". إضافة في هذا السياق: في الأمثال ورد: سمّن كلبك يأكلك، جزاء سِـنِـمَّـار، يلاقي الذي لاقاه مجير أم عامر... وفي الدارجة: خيرًا تعمل شرًا تلقى. بدل المعروف لطّ كفوف... إلخ
فقرر مالك بمراقبة أبنه في نوبته، وقد كان سليمة على رأس الفرسان يحرس إلى ان جنهم الليل فبينما هو كذلك إذ أقبل مالك في جوف الليل متخفيا لينظر فعل سليمة، فأنتبه سليمة من صهيل خيله وهي تصهل بقدوم دخيل ففوق سهمه في كبد قوسه، فأحس مالك بذلك فنادى يا بني لا ترم أنا أبوك.
لا أفقه شخصياً كيف يجحد ويُنكر البعض المعروف والجميل, وذلك لأنني على الأقل مازلت أربط بين هذه السلوكيات والتصرفات الأنانية, وبين سوء الخلق واللؤم وعدم حفظ المعروف وعدم الاعتراف بالجميل, فما زلت أؤمن أن الإنسان السوي هو من يحفظ أمانته وتعهداته الأخلاقية السوية مهما تغيرت الأوضاع ومهما شاع النكران والجحود من حوله, فالكريم يحفظ أمانته ولا ينسى معروف مجتمعه ووطنه والآخرين عليه. ومهما حصل لمانح المعروف من تغير في أوضاعه وظروفه. وبالطبع, يجب الاعتراف كذلك أنه يوجد فعلاً نفر قليل من الناس من نُعلمهم الرماية فلما تشتد سواعدهم يصوبون سهام الحقد والجحود تجاهنا, ولكن هذا النكران للجميل لا ينفي حقيقة وجود أفراد آخرين يستحقون المعروف والجميل لأنهم كرماء وعزيزي النفس. ما قصة لما اشتد ساعده رماني - مجتمع أراجيك. اللهم اجعلنا من حفظة المعروف والمقرين بجميل الآخرين علينا والحافظين لأماناتهم حتى آخر رمق, آمين يا رب العالمين. كاتب كويتي
فيا عَجَبًا لمن رَبَّيت طِفلاً ألقَّمُهُ بأطْرافِ الْبنانِ أُعَلِّـمُهُ الرِّمَـايةَ كُلَّ يَـومٍ فَلمَّـا اسْتَدَّ سَاعِدُه رَمانِي وَكَمْ عَلَّمْتُـهُ نَظْمَ القَوَافي فَلَـمَّـا قَالَ قَافِيةً هَجـانِي أعلِّمهُ الْفُتُوَّةَ كُلَّ وَقْتٍ فلمَّا طرَّ شارِبُهُ جفاني — معن بن أوس "الرواية الصحيحة فيه (استدّ) بالسين المبهمة، ويكون المراد بها السَّداد في الرمي، وقد رواه بعضهم بالشين المعجمة التي هي بمعنى القوة". المشهورُ في البيتِ (فلمّـا اشْتَدَّ) بِالشِّينِ المعجَمَةِ، مِن الاشْتِدادِ والشِّدَّة، بمَعنَى: القُوَّةِ، يُقَالُ اشْتَدَّ الشَّيءُ، أيْ قَوِيَ وصَلُبَ، وشَدَّ عَضُدَه: قَـوَّاهُ. اعلمه الرماية كل يوم. هذا هو المشهورُ على ألسِنَـةِ النَّاسِ في هذا البَيت. غير أن الرواية التي ترد في معظم كتب التراث- (اسْتَـدَّ) بِالسَّينِ المهمَلَة، مِن السَّدادِ بمعنَى: الاستِقَامة، والمرادُ: السَّدادُ في المرمَى، وقد نبَّه إلى هذا كثيرٌ مِن أهلِ اللُّغةِ في مصنَّفاتِهم ، كالخليلِ بنِ أحمدَ في (العَين)، والجوهريُّ في (الصَّحَاح)، وابنُ مَنظورٍ في (اللِّسان) وغيرُهم.
( و سَدَّ) الرَّجلُ ، والسَّهمُ بنفسِه ، والرُّمحُ ( يَسِدُّ ، بِالكَسرِ) إذا ( صَارَ سَديدًا) وكذَا القَولُ والعَملُ ». ثمَّ قالَ: « ( واسْتَدَّ) الشَّيءُ: ( اسْتقَامَ) كَـ: أَسَدَّ وتَسدَّدَ ، وقالَ: قالَ الأصمَعيُّ: اشْتَدَّ بِالشِّينِ المعجَمَةِ لَيسَ بِشَيءٍ.