هناك أربع كلمات هي اشد تأثيرا ً وفتكا ً على قلب الرجل ، إن قالتها المرأة أصبح الرجل سائحا ً ذائبا ًطريا ً لذيذا ً كـالمهلبيه.... وهذه الكلمات صفحة 1 من 3 1 2 3 > 27-05-2011, 12:36 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) البيانات التسجيل: May 2011 العضوية: 266474 المشاركات: 34 [ +] بمعدل: 0. اربع كلمات تقولها المراةاثناء الجماع تجعل قضيب الرجل كالحديد. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 135 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة الإتصالات الحالة: المنتدى: أرشيف الأقسام الزوجية اربع كلمات تذيب الرجل هناك أربع كلمات هي اشد تأثيرا ً وفتكا ً على قلب الرجل ، إن قالتها المرأة أصبح الرجل سائحا ً ذائبا ًطريا ً لذيذا ً كـالمهلبيه.... وهذه الكلمات لا تقال إلا في موعدها المناسب ، وإلا لأختفى مفعولها وتأثيرها (( وكنك يابو زيد ماغزيت)) الكلمات هي....... 1 - آي 2- آه 3- أح 4- آوع وجميعها تقال في وقت الجماع ولكن.....!!!!! أولا ً - آآآآآآآآآآآآي تقال غالبا ً فترة بداية الإيلاج حينها يكون عمل الطرفين في منحى صعودي فكل ماقالت المرآة ((آآآي)) عند بداية الإيلاج، هنا يعطي الرجل الدافع القوي بين زيادة السرعة والعنف ، وبين التردد!! وذلك على حسب حركة المرأة فإن كانت الكلمة مرافقة لإنسحاب جزئي فغالبا ً الرجل يتردد ، وإن كانت مع نفس عميق وخمول في الأطراف ورعشة في المنتصف فإن القوة تزداد ثانيا - آآآآآآآآآآآآآه وهي مايعرف بالتأوّه حين الجماع تعبيرا ً عن اللذه ، وبالتنهيد حين الحزن!!
05 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 142 نقاط التقييم: 50 آعجبنيً: 0 تلقي آعجاب 8 مرة في 6 مشاركة أرشيف الأقسام الزوجية رد: اربع كلمات تذيب الرجل اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمراء برونزي تسلم اخوي على الموضوع واشكرك عزيزي على هذه المعلومات موفقة واخترت الاروع 29-05-2011, 01:56 AM المشاركة رقم: 15 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: May 2011 العضوية: 265621 المشاركات: 24 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 135 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية رد: اربع كلمات تذيب الرجل شكرا على الموضوع
عبارات تذيب قلب المرأة - YouTube
ولا بد من الوقوف في هذا المقام عند مسألة طالما بحثها العلماء، تتعلق بقوله تعالى: { وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم} (آل عمران:7) ومنشأ النظر في هذه الآية منصب على قوله تعالى: { والراسخون في العلم} هل هو كلام مبتدأ ومستأنَف، أم هو معطوف على قوله تعالى: { وما يعلم تأويله إلا الله} ومعلوم أن الوقف والابتداء في القرآن، له دور مهم وأساس في تحديد معنى الآية، وبيان وجهتها ومقصدها. وحسبنا في هذا المقام أن نعلم أن المفسرين قد ذهبوا في تفسير الآية مذهبين: الأول يرى أن الوقف يكون على قوله تعالى: { وما يعلم تأويله إلا الله}، وبالتالي فإن قوله تعالى: { والراسخون في العلم} كلام مبتدأ ومستأنف، والمعنى على هذا: أن المتشابه لا يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يؤمنون به كما جاء، ويكِلُون علمه إلى الله سبحانه. وقد أيَّد أصحاب هذا المذهب ما ذهبوا إليه، بما رواه البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها، قالت: تلا رسول صلى الله عليه وسلم هذه الآية: { فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله} (آل عمران:7) قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( فإذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه، فأولئك الذين سمَّى الله، فاحذرهم).
المنتقى من فتاوى الفوزان ، الجزء: 2 عدد الزيارات: 67385 طباعة المقال أرسل لصديق ما معنى قوله تعالى: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ} [سورة آل عمران: آية 7] وهل هؤلاء الراسخون في العلم هم في زمن نزول القرآن أم هم موجودون إلى قيام الساعة أم أن علم التأويل مقتصر على الله وحده، وقوله: {وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ} [سورة آل عمران: آية 7] بداية كلام جديد؟ هذا محل خلاف بين أهل العلم في موضع الوقوف هل هو على لفظ الجلالة {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ} [سورة آل عمران: آية 7]. {وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ} [سورة آل عمران: آية 7] جملة مستأنفة، أو أن الراسخين في العلم معطوفون على لفظ الجلالة ولا يتعين الوقف على لفظ الجلالة وهذا يرجع إلى معنى التأويل والمراد به، فإن كان المراد بالتأويل التفسير ومعرفة المعنى فإنه يصح العطف على لفظ الجلالة فتقرأ الآية: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ} [سورة آل عمران: آية 7] بمعنى أن الراسخين في العلم يعرفون معاني المتشابه ويفسرونه بأن يحملوه على المحكم ويردوه إلى المحكم.
وهذا المعنى لو تمّ استِظْهَارُهُ فإنَّه لا يُنافِي مَا دَلَّ على أنَّ الرَّسول (ص) وأهلَ بيته (ﻉ) يعلمون بتأويل الكتاب بتعليمٍ مِن الله تعالى كما هو الحالُ في علم الغيب فإنَّه تعالى يقول: ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ.. والراسخون في العلم يقولون. ﴾ (5)، إلاَّ أنَّه لا ريب في عِلْمِ النَّبيّ (ص) بشيءٍ مِن الغَيبِ بتعليمٍ مِنَ اللهِ تَعالى كما يدُّل عليه قَولُه تَعالى: ﴿ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ.. ﴾ (6). فحصرُ العِلم بالتَّأويل على الله تعالى في الآية الشَّريفة: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ﴾ (7)، إنَّما هو باعتبار أنَّ العِلم الذَّاتي بالتَّأويل لا يكون إلا لله جلَّ وعلا، وعِلمُ النَّبيِّ (ص) وأهلِ بيتِهِ (ﻉ) لا يكونُ إلا بالاكْتِسَاب والتَّلقِّي. فقولُهُ تعالى في وَصف النَّبيِّ (ص): ﴿وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ (8)، يدلُّ على علم النَّبيِّ (ص) بالكتاب كلِّه مُحكَمِهِ ومتشابِهِهِ وإلا لم يكن له تعليم الكتاب بل هو تعليم بعض الكتاب، وهو خلاف الإطلاق في الآية الشَّريفة، وهكذا الحال بالنسبة لأوصيائِهِ فإنَّ وظيفتَهم تعليمُ النَّاس الكتاب وهو يقتضي علمهم به.