ذات صلة الفرق بين توقيت غرينتش وتوقيت السعودية شرح دورة حياة الحيوانات للأطفال كتاب حياة في الإدارة كتاب حياة في الإدارة ؛ هو كتاب من تأليف الدكتور غازي القصيبي صدرت الطبعة الأولى منه عن المعهد العربي للدراسات والنشر في بيروت عام 1998م، وهو يختص في مجال الإدارة؛ إذ يروي فيه الكاتب تاريخه الإداري، والظروف المحيطة باتخاذ بعض القرارات المهمة والصعبة، وكُتب باللغة العربية ويتألف من 311 صفحة، كما أنّه يقع في جزء واحد. [١] غازي القصيبي منذ طفولته حتى تعيينه سفيرًا في لندن وُلد الدكتور غازي القصيبي في مدينة الأحساء عام 1940م إحدى مدن المملكة العربية السعودية، ويبدو أنّ أُولى سنوات حياته كانت مؤلمةً وحزينةً؛ بسبب وفاة جده لوالدته ومن ثم والدته بعد 9 أشهر من ولادته، يقول القصيبي في كتابه: "ترعرعت بين قطبين رئيسين أولهما أبي، وكان يتصف بالشدة والصرامة، وثانيهما جدتي لأمي وكانت تتصف بالحنان المفرط". [٢] قُبيل بلوغه سن السادسة انتقلت العائلة للعيش في مملكة البحرين، فالتحق بالمدرسة الشرقية في المنامة، ومن ثم أكملها ليلتحق بالثانوية العامة، بعد إنهائه لها قرر دراسة الحقوق في جامعة القاهرة في مصر، وبالفعل حصل على درجة البكالوريوس في القانون عام 1961م، ثم عاد بعدها إلى الرياض لرغبته في أن يعمل في مجال العمل الحكومي.
القوة لا تصنع الحق. السخرية من الذات وهي سخرية المتواضع والسخرية من الأقوياء وهي سخرية الشجعان والسخرية من الضعفاء وهي سخرية الأنذال. يزداد تعلقنا بالمبدأ بقدر ما يزداد تعلق مصالحنا به. إذا كنت تريد النجاح فثمنه الوحيد السنوات الطويلة من الفكر والعرق والدموع. إن أخطر سجن وجد أو سيوجد هو سجن الذات. الذين يشتمون الشهرة هم الذين فشلوا في الحصول عليها. لا يوجد أنبل من مهنة التدريس، ولا يوجد أفسد من بعض المدرسين. أصدقاؤك يستطيعون التعايش مع إخفاقك، ما لا يستطيعون التعايش معه هو نجاحك. كيف تستطيع أمّة أن تصنع مستقبلها وهي في قبضة ماضيها، يعصرها عصراً حتى يستنفذ كل ذرة من طاقاتها. إن الذي يحب الله.. لا يمكن أن يكره البشر. إن أكتشاف المرء مجاله الحقيقي الذي تؤهله مواهبه الحقيقيه لدخوله يوفر عليه الكثير من خيبه الأمل فيما بعد. لا يمكن أن يكون هناك حوار في ظل تشنج، أزل التشنج ثم أبدأ بالحوار. لا جدوى مع الحوار مع أصحاب نظرية المؤامرة.. وقصيدة النثر. الكرم العربي ظاهرة غذائية. أنا أكره الذين يتصيدون الألفاظ من فمي ثم يلبسونها معاني من عندهم. الزهد: هو أن يشغلك الخوف على نفسك في الأخره عن تعذيب عباد الله في الدنيا.