masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

علاج الحسد عن طريق أهل البيت عليهم السلام - Youtube

Wednesday, 31-Jul-24 02:37:50 UTC

[حكم الرقية من العين والحسد باستعمال الشبة] ƒـ[ما حكم الرقية من العين والحسد باستعمال *الشبة* (بالمغرب) وهي حجر أبيض كالزجاج يؤخذ ببعض منه ويمرر على سائر الجسد مع قراءة المعوذتين ثم يلقى في النار ليغلي وكما يغلي يقولون إن قلوب الحساد تغلي ويذهب ما أصابك من عين؟]ـ ^الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الرقية من العين مشروعة إذا كانت بكتاب الله تعالى أو بالسنة لكن لا يشرع استعمال الحجر. قال العلامة الباجي: وكره مالك أن يرقي الراقي وبيده الحديدة أو الملح والعقد في الخيط أعظم كراهية عنده. الشبه عند اهل البيت عليهم السلام. وروي عنه أنه كره الحديدة والملح والعقد في الخيط أشد كراهية ووجه ذلك عندي أنه لم يعرف وجه منفعته فإنه يكره استعماله لما يضاف إليه. وما ذكر من إلقاء الحجر في النار ليغلي وتذهب بذلك العين مجرد تقول بلا علم ولا برهان عليه، ويخشى أن يكون كالبخور الذي يستخدمه الدجالون إذ لم يجعل الشرع ذلك سببا لدفع العين فعلى المسلم أن يكتفي بما شرعه الله تعالى ففي ذلك تحقيق مصلحة دينه ودنياه. والله أعلم. ‰14 جمادي الثانية 1429

  1. الشبه عند اهل البيت ع
  2. الشبه عند اهل البيت عليهم السلام
  3. الشبه عند اهل البيت الابيض

الشبه عند اهل البيت ع

رد العين الحارة الحسودة بالشبة. - YouTube

الشبه عند اهل البيت عليهم السلام

21-10-09, 07:00 PM # 13 Ahmed. 53 عضو متميز مشكووووووووووووووووووووووورة 22-10-09, 04:51 PM # 14 وشكر الفارس النبيل لمرورك الكريم عوذتك بالصلاة على محمد وآل محمد عوذتك بمحمد وعلي تحياتي لك 22-10-09, 05:26 PM # 15 ههههههههههه اشكرك عزيزي وقواك الله وحشتوني

الشبه عند اهل البيت الابيض

طريقة البحث نطاق البحث في الفهرس في المحتوى في الفهرس والمحتوى تثبيت خيارات البحث

25 أكتوبر، 2015 / في حول النبي وأهل بيته / سؤال غبي؟ هناك من يسأل هذا السؤال النابع من جهل السائل والذي ينمّ عن سطحيّة عقله ووهن رأيه، فيقول: ( لماذا هذا الإصرار على معرفة أهل البيت سيّما في عصرنا الحاضر عصر العلم والتطوّر التكنولوجي؟! حيث إنّ العالم أصبح قرية واحدة في عصر الكومبيوتر وأنتم لا زلتم تبحثون عن أمير المؤمنين علي النقطة التي تحت الباء، أين نحن وأين العالم ولِ هذا الصراع على هذه الاُمور التي لسنا بحاجة إليها).