masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وينشأ ناشئ الفتيان فينا

Saturday, 06-Jul-24 03:44:32 UTC

أبو العلاء المعري (363 هـ - 449 هـ) (973 -1057م) هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري، شاعر ومفكر ونحوي وأديب من عصر الدولة العباسية، ولد وتوفي في معرة النعمان في محافظة إدلب وإليها يُنسب. لُقب بـرهين المحبسين أي محبس العمى ومحبس البيت وذلك لأنه قد اعتزل الناس بعد عودته من بغداد حتى وفاته.

  1. وينشئ ناشئ الفتيان فينا . على ما كان عوده ابوه - YouTube
  2. وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه – جريدة الشاهد
  3. وينشأ ناشئ الفتيان فينا. على ما كان عليه أبوه 🙂🍀 | "أهمية صلاة التراويح" - YouTube

وينشئ ناشئ الفتيان فينا . على ما كان عوده ابوه - Youtube

المصدر:

وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوده أبوه – جريدة الشاهد

وقد أورد ابن خلكان ترجمة وافية له وذكر نسبه فقال: هو أبو العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان بن محمد بن سليمان بن داود بن المطهر بن زياد القضاعي التنوخي، ولد في ربيع الأول سنة ثلاث وستين وثلاثمئة، ومن أشهر مؤلفاته ديوان شعر اللزوميات ورسالة الغفران وسقط الزند واختصر ديوان أبي تمام وشرحه وسماه ذكرى حبيب واختصر ديوان البحتري وشرحه وسماه عبث الوليد وديوان المتنبي. وساه معجز أحمد وهو القائل: هذا جناه أبي علي وما جنيت على أحد وأيضا له البيت السائر: وإني وإن كنت الأخير زمانه لأت بما لم يستطعه الأوائل وقد توفي يوم الجمعة في شهر ربيع الأول سنة تسع وأربعين وأربعمئة للهجرة وأوصى أن يكتب على قيره: وفي هذا القدر كفاية. No related posts.

وينشأ ناشئ الفتيان فينا. على ما كان عليه أبوه 🙂🍀 | &Quot;أهمية صلاة التراويح&Quot; - Youtube

وقد أورد ابن خلكان ترجمة وافية له وذكر نسبه فقال: هو أبو العلاء أحمد بن عبد الله بن سليمان بن محمد بن سليمان بن داود بن المطهر بن زياد القضاعي التنوخي، ولد في ربيع الأول سنة ثلاث وستين وثلاثمئة، ومن أشهر مؤلفاته ديوان شعر اللزوميات ورسالة الغفران وسقط الزند واختصر ديوان أبي تمام وشرحه وسماه ذكرى حبيب واختصر ديوان البحتري وشرحه وسماه عبث الوليد وديوان المتنبي. وساه معجز أحمد وهو القائل: هذا جناه أبي علي وما جنيت على أحد وأيضا له البيت السائر: وإني وإن كنت الأخير زمانه لأت بما لم يستطعه الأوائل وقد توفي يوم الجمعة في شهر ربيع الأول سنة تسع وأربعين وأربعمئة للهجرة وأوصى أن يكتب على قيره: هذا جناه أبي علي وما جنيت على أحد وفي هذا القدر كفاية.

ومن المهم بمكانٍ أن يتجه الآباء والأمهات والمربون إلى سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لتعليمها لأولادهم، ليستفيدوا من دروسها وعبرها، وقيم وأخلاق صاحبها ـ صلى الله عليه وسلم ـ. وسيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ معجزة من معجزاته، وآية من آيات نبوته كما قال ابن حزم: " فإن سيرة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ لمن تدبرها تقتضي تصديقه ضرورة، وتشهد له بأنه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حقا ، فلو لم تكن له معجزة غير سيرته صلى الله عليه وسلم لكفى ". وقد كان الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ يقدرون للسيرة النبوية قدرها، ويتواصون بتعلمها وتعليمها لأبنائهم، فكان علي بن الحسين ـ رضي الله عنه ـ يقول: " كنا نُعلَّم مغازي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما نعلم السورة من القرآن ". وكان الزهري يقول: " علم المغازي والسرايا علم الدنيا والآخرة ". وقال إسماعيل بن محمد بن سعد بن أبي وقاص ـ رضي الله عنه ـ: " كان أبي يعلمنا المغازي ويعدها علينا ويقول: يا بني هذه مآثر آبائكم فلا تضيعوها ". وينشئ ناشئ الفتيان فينا . على ما كان عوده ابوه - YouTube. ولا شك أن المسلمين ـ قديما وحديثا ـ اهتموا بسيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ تعلما وتعليما، واقتداءً واتباعاً، لأنه بهديه ـ صلى الله عليه وسلم ـ تستقيم الحياة، وتسعد البشرية، قال الله تعالى: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}(الأحزاب الآية: 21).

وسخرتها في خدمة دين الله.. وفي عباادته.. اعلم ان الهداايه من الله لكن نحن يامعشر الاباء سبب من اسباب هذه الهداايه. كيف تربي ابنك عزيزي الاب ؟ ماذا قدمت له وبماذا نفعته في هذه الحياه؟؟ هل علمته واحسنت تعليمه؟؟ هل احسنت خلقه؟؟ هل وفرت مطالبه؟؟ اسئله كثيره تدور في محيط التربيه.. والاجابات مختلفه من اب الى اب.. ان هذا الابن نعمه وفي نفس الوقت هو امانه في عنقك ايها الاب الكريم.. فمنك يتعلم.. وعلى يديك يتتلمذ.. ان احسنت تربيته.. احسن معاملتك.. ومعاملة الناس.. وستجني خير الدعاء من الناس. وان اسأتها.. اسأ معاملتك.. ولن تجني من الناس سوا الدعاء عليك بشر لامور. كلنا يعلم ان هذا المجتمع الذي نعيش به.. هو مجتمع مبني في الاساس من افراد.. هؤلاء الافراد.. هم ركزية المجتمع.. ان صلحوا.. صلح المجتمع بأسره.. وان فسدت فسد المجتمع بأسره. فلابد من ان نغرس في هذا المجتمع غرساً طيباً يؤتي ثماره الطيبه لمجتمعه. فالاساس هم الابناء.. فأنا احسنا تربيتهم.. واحسنا تعليمهم.. وعلقنا قلوبهم بالله.. ووفرنا متطلباتهم.. وابتعدنا عن الاساءه والتجريح لهم... فصدقوني سنبني مجتمع ذو اساس متين يصعب بل يستحيل هدمه.. نحن في اخر الزمن.. والمغريات كثيره والشرور بنا وبمجتمعنا المسلم بالذات محيطه ومتربصه.. والعين بل كل العيون المعااديه تنظر لأبناءنا وتحااول ان تستدرجهم نحو مغرب الشمس.. لتغرب بذلك قوة وامجاد مجتمعنا المسلم.. فلانقف معهم ضد ابناءنا.. بل دعونا نقف مع ابناءنا ضدهم.