masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

توكل علي الله وكفي بالله وكيلا ترجمه

Wednesday, 10-Jul-24 23:16:07 UTC
توكل على الله وكفى بالله وكيلا - YouTube

توكل على الله واعتمد عليه يكفِك ما أهمّك - مصلحون

والأستاذ فى الجامعة ؟؟؟!!!.. والمدرب فى النادى ؟؟؟!!!.. ورئيس العمل فى جميع ميادين العمل ؟؟؟!!!.. أين القدوة فى كل مكان ؟؟؟؟!!!! … أين الإعلام ؟؟؟؟!!!!!.. الذى هو صوت الشعب.. الذى هو صوت الحقيقة.. الذى هو ضمير الأمة.. الذى هو صمام أمان المواطن.. الذى يفتح آفاق الأمل.. يشحذ القلب والروح بإشراقة الغد.. الذى يدفع ولا يقمع.. الذى يرفع ولا يُسقِط.. فى عز أحداث مصيبة هزيمة "يونيو ٦٧ " كان البطل هو الإعلام.. الذى وقف يقول انتصرنا.. توكل على الله واعتمد عليه يكفِك ما أهمّك - مصلحون. انتصرنا.. لا يعتم ولا يضلل ولكنه يعيد الثقة فى النفوس.. يؤكد الأمل فى الله.. وفى النفس للمضى قدمًا فى طريق حرب الوجود.. التى بدأت ضد مصر.. بل وضد الإسلام منذ زمن بعيد.. أين الإعلام ؟؟؟؟!!!!.. الذى كان وراء الرئيس السادات رغم الثغرة.. الإعلام الذى تشبث بانتصار أكتوبر المجيد فتشبث الناس به وبه استمسكوا.. فلم يهتز المواطن المصرى وهو يرى أن أمريكا التى سوف تواجهه بفضل الله تعالى.. بمساندة الإعلام المخلص آن ذاك.. الإعلام المصرى الذى كان خير الظهير وراء الرئيس السادات فى زيارة "كامب ديفيد" حين عارضته وتوعدته كثير من الدول الشقيقة كان الإعلام المصرى هو الظهير.. هو الحضن الكبير.. هو الزئير والصفير فى قسوة هجير.. مواجهة المصريين للعالم.. فلم تستطع "إسرائيل" أن تعبث فى صفحات التاريخ حيث كانت تحاول قلب حقيقة الانتصار.. حيث كانت تلعب على جميع الأوتار.. أين الإعلام المصرى الآن ؟؟؟؟؟!!!!!!!!..

وقال الخطابي بعد أن ذكر قول الفراء أنه"الكافي": ويقال معناه: أنه الكفيل بأرزاق العباد، والقائم عليهم بمصالحهم، وحقيقته: أنه الذي يستقلُّ بالأمر الموكول إليه، ومن هذا قول المسلمين (حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) أي: نعم الكفيل بأمورنا القائم بها. وقال أبوعبد الله الحليمي:"الوكيل" وهو: الموكَّل والمفوَّض إليه علماً بأن الخلق والأمر له، لا يملك أحد من دونه شيئاً. فيتلخَّص في"الوكيل" ثلاثة معان: 1- الكفيل. 2- الكافي. 3- الحفيظ. * وأما"الكفيل": فقال ابن جرير في قوله تعالى: (وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا): وقد جَعلتم الله بالوَفاء بما تَعَاقدتم عليه على أنْفسِكم راعياً، يَرْعى المُوفى مِنْكم بعهْد الله، الذي عَاهَد على الوفاء به والناقض. وساق بسنده إلى مجاهد في معنى"كفيلاً" قال: وكيلاً. وقال الحليمي:"الكفيل" ومعناه: المتقبّل للكفايات، وليس ذلك بعقد وكفالة ككفالةِ الواحد مِنَ الناس، وإنما هو على معنى أنه لما خَلْق المحتاج؛ وألزمه الحاجة، وقدَّر له البَقاء الذي لا يكون إلا مع إزالة العلّة، وإقامة الكفاية، لم يُخْلِهِ مِنْ إيصال ما علَّق بقاؤه به إليه، وإدْراره في الأوْقات والأحوال عليه.