الاسترخاء والنوم الكافي، تساعد ممارسة تقنيات الاسترخاء باستمرار مثل؛ اليوغا أو التأمل على التحسين من المزاج عمومًا. اتباع نظام غذائي صحي، لأنّ المرأة في هذه المرحلة، يزيد لديها خطر الإصابة بأمراض الشرايين والقلب والعظام ، فإنه من الضروري جدًا أن تستهلك يحتوي علي نسبة دهون قليلة بالإضافة إلى نسبة عالية من الألياف مثل؛ الخضراوات، والفواكه، والحبوب الكاملة، والأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم، كما يمكن للطبيب أن يصف للمرأة الكالسيوم أو فيتامين دال، إذا كانت تحتاجها. تجنب التدخين والكحول. تقليل استهلاك الكافيين. مضاعفات مرحلة ما قبل سن اليأس لا يشترط مراجعة الطبيب في حال كانت المرأة تُعاني أيّ من الأعراض السابقة؛ لأنّ مرحلة ما قبل سن اليأس، مرحلة طبيعية تمر بها المرأة، إلّا أنّ مجموعة من الأعراض، يجب مراجعة الطبيب عند الإصابة بها، ومنها ما يأتي [٧]: أي من أعراض مرحلة ما قبل سن اليأس، إذا كانت شديدة وتؤثر على حياة المرأة سلبًا وبشكل ملحوظ. عمري 45 وأعاني نقص دم الحيض. اضطرابات في الدورة الشهرية؛ كالنزف الخفيف بين كل دورة شهرية وأخرى. اضطرابات في الدورة الشهرية؛ كزيادة عدد أيام الدورة الشهرية أو نقصان ملحوظ فيها. النزف بعد الجماع.
كما أنه يوجد الكثير من الأعراض التي تؤكد الإصابة بتلك المشكلة والتي من أهمها ما يلي: الشعور بألم في منطقة أسفل الظهر. كثرة التبول. الشعور بألم عند إقامة العلاقة الزوجية. الإحساس بالامتلاء في أسفل المعدة. العقم ولكنه يعد من الأعراض النادرة الحدوث. التعرض لنزيف حاد قد يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم. تأثير العضال الغدي تتمثل تلك الحالة في نمو عدد من الغدد على بطانة الرحم وتتسبب تلك الغدد في غزارة الدم في فترة الحيض. بالإضافة إلى زيادة تقلصات المعدة والإحساس بضغط على منطقة المثانة والشعور بألم في فترة الحيض. تأثير فشل المبايض في حالة عدم قيام المبايض لدى الفتاة بعملية الإباضة خلال فترة الحيض، ففي تلك الحالة لن يكون الجسم قادرًا على إفراز هرمون البروجسترون. ويترتب على هذا حدوث اختلال في معدلات الهرمونات التي يحتوي عليها الجسم وبالتالي حدوث غزارة في الدم. كما أنه يوجد الكثير من الأعراض التي تشير إلى فشل المبايض والتي من أهمها ما يلي: سخونة الجسم. قلة أو انعدام التركيز والانتباه. الشعور بألم عند ممارسة العلاقة الزوجية. قلة الرغبة في ممارسة العلاقة الزوجية. الانفعال والعصبية. تعرض المهبل للجفاف. مقالات قد تعجبك: تأثير السرطانات من المحتمل أن يكون غزارة دم الحيض علامة لإصابة عنق الرحم أو بطانته بالخلايا السرطانية وخصوصًا عند الوصول إلى سن الأربعين.
وخلال السنوات القليلة الأولى بعد انقطاع الطمث، قد تفقدين كثافة العظام بمعدل سريع، مما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. فالنساء المصابات بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث معرضات لخطر الإصابة بكسور العمود الفقري والوركين والمعصمين. سلس البول. نظرًا لأن أنسجة المهبل والإحليل تفقد مرونتها، فقد تواجهين حاجة قوية ومتكررة ومفاجئة للتبول، يتبعها خروج لاإرادي للبول (سلس الإلحاح)، أو خروج البول مع السعال أو الضحك أو رفع الأشياء (سلس الإجهاد). وقد تُصابين بالتهابات الجهاز البولي في غالب الأحيان. قد تساعد تقوية عضلات قاع الحوض من خلال تمارين كيجل واستخدام الإستروجين المهبلي الموضعي في تخفيف أعراض سلس البول. ربما يكون العلاج الهرموني أيضًا خيارًا فعالاً لعلاج السبيل البولي والتغيرات المهبلية بعد انقطاع الطمث التي يمكن أن تؤدي إلى سلس البول. الوظيفة الجنسية. يمكن أن يسبب جفاف المهبل الناتج عن انخفاض إنتاج الرطوبة وفقدان المرونة في الشعور بعدم الراحة ونزيف طفيف أثناء الجماع. وقد يؤدي انخفاض الإحساس أيضًا إلى انخفاض الرغبة في النشاط الجنسي (الشبق). قد تكون المرطبات المهبلية والمزلقات المعتمدة على الماء عاملاً مساعدًا.