قطرة الانف الملحية| قطرة الماء والملح| افضل الانواع وارخص البدائل|حلول اقتصادية - YouTube
احفظ الدواء بعيداً عن متناول أيدي الأطفال. استخدام القطرات الأنفية داخل فتحات الأنف فقط، وتجنّب وضعها داخل الفم. [٢] لا تقم بمشاركة قطرة الأنف الخاصة بك مع الآخرين؛ منعاً لانتقال الأمراض. [٥] تخلَّص من قطرة الأنف بعد مرور 28 يومًا على فتحها. [٢] لا تستخدم القطرات المضادة للاحتقان لأكثر من ثلاثة أيام؛ وذلك تجنباً للإصابة بما يُعرَف بالاحتقان العكسي (بالإنجليزية: Rebound congestion)، والذي يحدث عند استخدام هذه القطرات لمدة زمنية طويلة ويصاحب الاحتقان العكسي أعراض عدة منها: [٣] عودة الاحتقان بعد فترة قصيرة من بدء استخدام قطرة الأنف المضادة للاحتقان. الشعور بأن قطرات الأنف لم تعد فعالة على الإطلاق في التخفيف من الاحتقان. الاحمرار والتورم المستمر داخل الأنف. أبيسال قطرة ملحية للأنف والعين 10 مل. سيلان الأنف. ما هي الأضرار الجانبية المحتمل حدوثها عند استخدام قطرات الأنف؟ تختلف الأعراض الجانبية باختلاف نوع القطرات الأنفية ومن المحتمل حدوث بعض الأعراض مثل: سيلان الأنف العطاس جفاف الأنف. الشعور بالحرقة واللسع في الأنف. إن استمرت هذه الأعراض أو ساءت ينبغي استشارة الطبيب أو الصيدلاني. المراجع ↑ "Nose drop and sprays", healthnavigator, Retrieved 28/6/2021.
هناك أمراض موسمية كثيرة تحدث أو بالأحرى تزداد في بعض الفصول من السنة، وأخرى ليس لها فصل معين وتكثر في أوقات مابين الفصول ومن أهمها الرشح أو الزكام. وغالبا ما يصاب الكثير من الأطفال دون الست سنوات بمرض الزكام لاسيما في فصل الشتاء، وذلك لضعف المناعة لديهم وعدم اكتمال جهازهم التنفسي، وهو مرض بسيط بعلاجه وأعراضه فلا داعي للخوف على الطفل، بل بالعناية والمراقبة يشفى من أعراضه. وعن مرض الزكام وأسبابه وأعراضه وطرق علاجه، تحدث اختصاصي طب الأطفال وحديثي الولادة ورئيس قسم العناية المركزة للأطفال بمستشفى الدرة د. أحمد شتات. وأوضح شتات أن الزكام عند الأطفال ليس مرضاً، بل هو صورة إكلينيكية لبعض الأمراض، وهو يختلف بأعراضه وأسبابه عن الزكام لدى الكبار، وعن أسباب حدوث الزكام فهو يحدث نتيجة عدم نضوج جهاز المناعة في مجرى الأنف، وعدم النضوج الكامل للجهاز التنفسي خاصة العلوي. وبين شتات أن الزكام أو "الجريب" أو "الرشح الفيروسي" يصاحبه أعراض انخفاض درجة الحرارة بشكل خفيف وتعب وهزال خفيف وسعال، وضيق في التنفس، مشيراً إلى أن حضانة الفيروس "بقاؤه في الجسم" تمتد من يومين إلى أسبوع. ولفت إلى أن "الجريب" قد يؤدي إلى مضاعفات في بعض الأحيان لدى الأطفال بارتفاع في درجات الحرارة، وضيق في التنفس و"نهجة" وظهور حساسية لدى الطفل، وسيلان في الأذن نتيجة التهاب الأذن الوسطى، ويصاحبه كذلك التهاب في الجيوب الأنفية، وبكاء دائم عند الطفل وصعوبة في الرضاعة.