كما أن هناك مجموعة أخرى تزعم أن هذا اللقب جاء بسبب أنه ولد بتشوه في الوجه، فكان الفك السفلي عنده أكبر من الفك العلوي.
ثم قال له عمر: والله لولا أن تكون سُنّة لقطعت لسانك. فاشترى عمر منه أعراض المسلمين بثلاثة آلاف درهم، وأخذ عليه عهداً ألا يهجو أحداً ولكن يقال أنه رجع للهجاء بعد استشهاد عمر بن الخطاب.