فاطمة الحلقة - 137 كاملة (مدبلجة بالعربية) Fatmagul - YouTube
في الوقت الذي لم تتمّ فيه معاقبة الجناة الحقيقيين لأجل حبهما. وهذه هي النهاية الأصلية للقصة. هذا وعرض المنتدى الرسمي لعشّاق برين سات صورة لها وهي تتوسّط 12 فتاة من دبي، سافرن إلى تركيا أثناء تصوير برين لمسلسلها «فاطمة غول»، وزرن موقع التصوير والتقطن صوراً معها، حيث أبدين إعجابهن بها. وقد علقت الفتيات على الصورة بعبارة: "برين كتير عسولة وقمورة ومتواضعةثجدا". كريم يقدم هدية لفاطمة - فاطمة الحلقة 15 - YouTube. وفي الوقت الذي أكّدت تقارير صحافية تركية أن بطل المسلسل كريم عندما التقى بالصحافة التركية وهو في اسطنبول مع صديقته، أبدى انزعاجاً كبيراً عندما سأله أحد الصحافيين عن مشهد الاغتصاب، كما سُئلت صديقته عن رأيها بالمشهد أيضاً مشهد الاغتصاب: يبدو أن حمّى المشاهد الساخنة أضحت تلاحق برين سات، حيث أثار مشهد الاغتصاب في مسلسل «ما ذنب فاطمة الغول»، انقساماً في الآراء. ففي الوقت الذي أغضب المشهد البعض ممّن عبّر عن غضبه على شبكة الانترنت والمنتديات والـ«فيس بوك»، وشنّت حملة تحت عنوان «ما الهدف من بثّ هذا العمل»؟، وتمّت المطالبة بإيقافه لما يحمل من جرائم عنف ضد المرأة واغتصاب وانتهاك لجميع حقوقها وظهورها بحالة ضعيفة. وقد شهد «شارع البرلمان والثقافة» في تركيا نصب لافتة عريضة تطالب بإيقاف المسلسل.
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
ما ذنب فاطمة غول، وما هي قصته الحقيقية، حيث يعتبر هذا المسلسل من اشهر المسلسلات التي أخذت شهرة كبيرة في الشارع العربي والأجنبي، وقد تعاطف الكثير من الناس مع بطلة هذا المسلسل والتي قد تعرضت لظلم كبير، ومن خلال السطور التالية عبر موقع محتويات سيتم تقديم أهم المعلومات عن مسلسل ما ذنب فاطمة غول والمعروف باسم مسلسل فاطمة في الوطن العربي. ما ذنب فاطمة غول هو مسلسل تركي من إنتاج شركة تركية وقد عرض في المرة الأولى منذ حوالي عشرة أعوام على إحدى القنوات الفرنسية، وقصة هذا المسلسل جاء بها الكاتب من خلال قصة واقعية حدثت عام 1975، وقد قام الكاتب بتغيير بعض الأحداث لكي تناسب المسلسل، وقد قامت بدور البطلة فاطمة الممثلة التركية الجميلية بيرين سات وقد قام بدور البطل كريم الممثل أنجين أكيوريك، وجسد شخصية مصطفى خطيب فاطمة السابق فرات جليك، وقد انتشر المسلسل وبقوة وتابعه الملايين حول العالم لأنه كان يدور حول قصة اجتماعية حساسة جدًا، وقد تم تصنيف هذا المسلسل على أنه من أفضل وأنجح المسلسلات التركية عبر مسيرة الدراما الاجتماعية التركية.