masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما هي المجموعة الشمسية

Monday, 29-Jul-24 14:20:38 UTC

وهو خيار غير متوفّر لدى البعض. ترحيب بعودة الكهرباء لا شيء يعيد الأمور إلى نصابها المتصدّع الذي كان معتمداً قبل الأزمة الاقتصادية والمالية، سوى زيادة إنتاج معامل مؤسسة كهرباء لبنان، وهو أمر مستبعد في الوقت الراهن. فالاعتماد يقتصر على الفيول العراقي الشحيح الذي لا يلبّي حجم الاستهلاك. فنحو 40 ألف طن من الفيول الآتي شهرياً، ينقسم بين معمليّ دير عمار والزهراني، لينتج عن تلك الكمية نحو 4 ساعات لا تتوزّع بالعدل بين المناطق. ومع ذلك، فإن ما يحصل عليه اللبنانيون من كهرباء الدولة صار مرحباً به أكثر مع تأزّم العلاقة بين المشتركين وأصحاب المولّدات، بفعل زيادة التقنين. فقبل التقنين، لم تكن كهرباء الدولة تُلحَظ. ومَعه، باتت حاجة لا غنى عنها، حتى وإن كانت لساعة أو ساعتين يومياً. هذه الحاجة استدعت ترحيباً حاراً بعودة معمليّ الكهرباء إلى دورة الإنتاج بعد انقطاع دام نحو أسبوع بسبب نفاد الفيول العراقي، أي عودة بين ساعة و4 ساعات متقطّعة، حسب المناطق. فالساعة تخفّف عبء فاتورة الاشتراك والأربع ساعات تهدّىء روعها وتملأ بطاريات الطاقة الشمسية وتقي المشتركين شرّ الفاتورة. هل فكرت يوماً ماذا سيحدث لو كانت الأرض مسطحة؟.. إليك 10 أشياء سيصدمك حدوثها!.. شاهد - تركيا رصد. لكن الفرحة قد لا تدوم، إذ يواجه اللبنانيون خطر إطفاء المعامل مجدداً بعد نحو شهر، فيما لو لم تؤمَّن شحنة فيول جديدة في الوقت المناسب.

  1. هل فكرت يوماً ماذا سيحدث لو كانت الأرض مسطحة؟.. إليك 10 أشياء سيصدمك حدوثها!.. شاهد - تركيا رصد

هل فكرت يوماً ماذا سيحدث لو كانت الأرض مسطحة؟.. إليك 10 أشياء سيصدمك حدوثها!.. شاهد - تركيا رصد

الرابط القصير:

يحدث الوهج الشمسي فقط في تلك المناطق النشطة على سطح الشمس التي تحتوي على بقع شمسية. في بعض الأحيان قد تنفجر واحدة من تلك الحلقات الخاصة بالوهج الشمسي مُطلِقة كمًّا هائلا من الطاقة والمادة إلى الفضاء بسرعات كبيرة جدا، يُسمى ذلك "انفجارا شمسيا" (Solar flare)، وهو ما تحدَّثنا عنه منذ قليل. يشبه الانفجار الشمسي عملية ضغط على زنبرك بقوة شديدة ثم تركه فجأة، حيث تحبس الحلقات الضخمة من البلازما داخلها قدرا عظيما من الطاقة وتُطلق فجأة في الفضاء، فتسير إلى الأرض والكواكب الأخرى. في أحيان أخرى يكون الانفجار الشمسي أكثر قوة بفارق شاسع عن الانفجارات الشائعة فيُسمى "انبعاثا كتليا إكليليا" (coronal mass ejection)، وهو ما حدث بالفعل يوم 11 إبريل/نيسان. ورغم الاختلافات بين الحالتين فإن كلًّا منهما يصنع ما نعرفه باسم "الرياح الشمسية" (Solar Wind)، وهو اصطلاح مجازي يُعبِّر عن تلك الكميات من المادة والطاقة التي تنطلق من الشمس، وتصل إلى كواكب المجموعة الشمسية وتتفاعل مع أقطابها المغناطيسية لتصنع إحدى أجمل الظواهر التي يمكن أن نراها، وهي "الشفق القطبي" (Aurora). جدير بالذكر أنه حينما تتسبَّب الرياح الشمسية في اضطراب كبير للغلاف المغناطيسي للأرض فإننا نسمي ذلك بـ"العاصفة الجيومغناطيسية" (geomagnetic storm).