والجواب الصحيح هو ###### وكانت هذه اجابة سؤال: ولا تكونوا كالذين نسوا الله " أي تركوا ذكر الله عز وجل وطاعته ونتمنى لكم التوفيق والنجاح الدائم طلابنا وطالباتنا المجتهدين والمميزين
الآيات القرآنية > 0059 - سورة الحشر >
كتبه: أبو أحمد محمد اللمبوري أيده الله. About ابوا احمد محمد بن سليم Sunni Salafy هذا المنشور نشر في غير مصنف. حفظ الرابط الثابت.
فهؤلاء الرجال قد سلكوا هذا الطريق، وقالوا بمثل قولهم، وفعلوا بنحو فعلهم، هذا الطريق طريق المقلد، ويقول المقلد في قبره حين سأله الملك: من ربك؟ ما دينك؟ من الذي بعث فيكم؟: "هاه! هاه! لا أدري، سمعت الناس يقولون شيئًا فقلته". كان لقمان بن محمد باعبده وأصحابه يقولون: "قد نهض المشايخ الجدود من أتباع الحجوري…. ". والذي ليس معهم وإن كان شيخا لا يقال الشيخ، وأما مَن كان معهم وقوله يوافق قولهم وفعلهم وإن كان طالبا فيقال الشيخ، وكلامه مقبولا عندهم، وهذا الطريق أيضا سلكه أبو حازم الجاوي وأصحابه، كانوا يقولون: "أبو الدحدحة الحجوري ليس شيخا، كان مستفيدا ومدرسا بدار الحديث بدماج". ولا تكونوا كالذين نسوا الله. فلما أفتى بأن معهد النسوة لأبي حازم لا بأس فيه، صار شيخا عندهم، حتى قالوا: الشيخ أبو الدحدحة الحجوري قد أفتى…. ". وهذه أم يوسف الأمبونية كانت تلميذة أبي حازم في معهد النسوة، فلما تتزوج بالشيخ محمد بن مانع الآنسي ثم تتكلم علينا، فقالوا: "امرأة الشيخ محمد مانع تقول: اتركوا أبا أحمد، الشيخ محمد مانع قد أمر بتركه، وإن كان معه الحق اتركوه، فإن له شبهة". وهذا ذو الأكمل، كان من أصحاب أبي حازم، فلما قال: إن شيخنا ربيعا المدخلي قد تكلم على الشيخ يحيى الحجوري بأنه مزق دعوة السلفية في العالم….
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُم وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فإن بعض المشايخ كان ينصح ويقول لبعض الدعاة من طلاب الشيخ يحيى الحجوري: أن لا تتكلموا على إخوانكم -يعني عبد الرحمن العدني وحزبه-، وأقبلوا على دعوتكم". ومع ذلك أصحاب عبد الرحمن العدني لا يزالون يكتبون ويتكلمون على الشيخ يحيى الحجوري ومن معه. وبنحو هذا الكلام قد وجدناه أيضا في بعض الدعاة وطلبة العلم، ويقول: "يا أستاذ لا تتكلم على إخوانك"، والآخر يقول: "لا تكتب الرد على إخوانك، ولكن أقبل على دعوتك! ". ومع ذلك إخوانهم من أصجاب معهد النسوة كأبي حازم الجاوي وتلميذته امرأة الشيخ محمد بن مانع الآنسي أم يوسف الأمبونية وأخيه أبي أرقم الجاوي وغيرهم لا يزالون يتكلمون علينا وينشرون كلام مَن يتكلم علينا، ويحذرون الناس منا ومن دعوتنا. ولا تكونوا كالذين نسوا اللـه فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون ﴿سورة الحشر آية ١٩﴾ - mohd roslan bin abdul ghani. وبعض الأحيان هؤلاء يقولون: "أبو أحمد اللمبوري قد نصحناه لكن لا يقبل النصيحة، والشيخ فلان قد نصحه، وفلان قد نصحه…. ". فهذا الكلام بنحو كلام أصحاب عبد الرحمن العدني، كان محمد بن عبد الوهاب يقول: "قد نصحت الحجوري…، ولكن لا يسمع…، ولا يقبل النصيحة…".