masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

صلوا على من بكى شوقا لرؤيتنا

Saturday, 06-Jul-24 01:47:01 UTC

هؤلاء يأتون بعدكم، فيجدون كتابا عطله الناس، وسنة أماتوها، فيقبلون على الكتاب والسنة، يحيونهما، ويقرءونهما، ويعلمونهما للناس، فيلاقون في سبيلهما من العذاب أشد وأعنف مما لاقيتم ، إن إيمان أحدهم بأربعين منكم...! وإن شهيد أحدهم بأربعين من شهدائكم، فأنتم تجدون على الحق أعوانا ، وهم لا يجدون على الحق أعوانا، فيحاطون من الظالمين من كل مكان، وهم في أكناف بيت المقدس وفي هذا الظرف يأتيهم نصر الله، وتكون عزة الإسلام على أيديهم...! وقال: اللهم انصرهم واجعلهم رفقائي في الجنة *صلوا على من بكى شوقاً لرؤيتنا لا رياء أو لبوس رداء المؤمنين (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 01-15-2017, 06:14 PM) احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست

صلوا على من بكى شوقا لرؤيتنا

 @dudiii_612 21 hours ago اكونت جديد بكل سلام نفسي بدل اللي باظ لحد م يرجع 🥹🥹🥹🥹🥹 so oma ⁦🇵🇸⁩ @SomaAshrf كحك العيد هيبقي كله بسكر عادي وخفوا محن شويه😏 ⊱# َᴺᴬᴰᴱᴿ __ᴱˢᴹᴬᴱᴵᴸ ⁞ 🥀♥️.. ‏🇵🇸 @33m__nader 20 hours ago لا تحزن و تذكّر دوماً.. أن قدر الله أجمل من أمنياتك 💜.

والتوكل على الله بأن يقولوا: حسبنا الله. وأما قولهم: سيؤتينا الله من فضله ورسوله، فليس بدعاء، وإنما فيه إخبار عما يؤمِّلونه، ويحصل لهم من الله ورسوله من الإيتاء في المستقبل، كما حصل في الماضي، في قوله: {وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوْاْ مَا آتَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ} [التوبة:59]، وجواب لو محذوف تقديره: لكان خيرًا لهم، كما قال الشوكاني في تفسيره. اهـ. ولا ريب في أن الأفضل للمرء حين يدعو أن يلتمس أدعية القرآن والسنة، ويكتفي بهما، ففيها الخير والبركة والكفاية، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ كما تقول السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ: يستحب الجوامع من الدعاء، ويدع ما سوى ذلك. رواه أحمد، وأبو داود. صلوا علي من بكي شوقا لرؤيتنا بالتشكيل. وصححه الألباني، قال العظيم آبادي: أي الجامعة لخير الدنيا والآخرة، وهي ما كان لفظه قليلًا، ومعناه كثيرًا، كما في قوله تعالى: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} ومثل الدعاء بالعافية في الدنيا والآخرة، وقال علي القاري: وهي التي تجمع الأغراض الصالحة، أو تجمع الثناء على الله تعالى، وآداب المسألة... اهـ. وأما ما يمكن فعله حيال هذه الأجهزة، والوسائل الحديثة للتواصل، فهو الأخذ بزمام المبادرة، واستعمالها في نشر الخير والدعوة إلى الله، بقدر الطاقة، وراجعي الفتوى رقم: 223138.