masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

موطأ الإمام مالك - ويكيبيديا

Monday, 29-Jul-24 21:20:52 UTC

اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك. اللَّهُمَّ لك الحمْدُ حَمْدًا يمْلأُ المِيْزان، ولك الحَمْدُ عَدَدَ ما خَطَّهُ القَلمُ وأحْصَاهُ الكِتَابُ ووَسِعَتْهُ الرَّحْمَةُ. الثناء على الله في الصحيحين – محتوى فوريو. اللَّهُمَّ لك الحمْدُ على ما أعْطَيْتَ ومامَنَعْت، وما قَبَضْتَ وما بَسَطْـتَ. اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ على كُلِّ نِعْمَةٍ أنْعَمْتَ بِهَا عَليْنَا في قَدِيْمٍ أوْ حَدِيْثٍ، أوْ خاصَّةٍ أوْ عَامَّةٍ أوْ سِرٍ أوْ عَلانِيَةٍ او حي او ميت او شاهد او غائب. شاهد استفت قلبك ماهي صحتها ومعناها أحاديث الثناء على الله وقد روى أبو داود (4841) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: ( كُلُّ خُطْبَةٍ لَيْسَ فِيهَا تَشَهُّدٌ، فَهِيَ كَالْيَدِ الْجَذْمَاءِ) وصححه الألباني في "صحيح أبي داود". قال ابن القيم رحمه الله: " كَانَ صلى الله عليه وسلم لَا يَخْطُبُ خُطْبَةً إِلَّا افْتَتَحَهَا بِحَمْدِ اللَّهِ " فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا أوْ قام مِن الليل ليُصلّي أثنى على الله عزّ وَجَلّ بما هو أهله. ففي الصحيحين من حديث ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنْ اللَّيْلِ يَتَهَجَّدُ قَالَ: اللهم لك الحمد أنت قيّم السماوات والأرض ومن فيهن.

  1. الثناء على الله في الصحيحين – محتوى فوريو

الثناء على الله في الصحيحين – محتوى فوريو

اروع ما قيل في الثناء على الله إن الثناء على الله عز وجل قبل الدعاء بالصيغ الكثيرة والمتعددة والمتنوعة من الواجبات التي يتعين على الفرد العلم بها فهي من مستحبات البدء بها قبل التوجه لله تعالى بطلب أمور الدني ودعائه بمختلف الأدعية، إن خير معلم ومربي للمسلمين هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لذلك وردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تم استخدامها كصيغ للثناء على الله تعالى قبل الدعاء، نذكر منها التالي: اللهم رب العرش العظيم، اللهم يا قيوم السموات و قيوم الأرض، اللهم يا مالك يوم الدين، يا رحمن السموات و رحمن الأرض و رحيمهما، يا مالك الملك، أنت رب السموات السبع و من فيهن، أنت القاهر فوق عبادك. اللهم لك الحمد أنت ربنا اللهم أنت الرحمن الرحيم. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم لك الحمد بالإيمان والإسلام والقرآن. اللهم أنت فاطِرَ السَّماواتِ وَالأَرضِ أَنتَ وَلِيّي فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ تَوَفَّني مُسلِمًا وَأَلحِقني بِالصّالِحينَ). اللهمّ لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت قيِم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك حق، وقولك حق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، والنبيون حق، ومحمد حق، اللهم لك أسلمت، وعليك توكلت، وبك آمنت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت.

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب. الحمد لله رب العالمين.